قرأتُ هذا الكلامَ للإمام ابن دقيق -رحمه الله- عام (1415هـ) فلم أكد أصدِّق!
ولكن مَنْ روَّضَ نفسَه على طاعة الله، واستحضر دوماً عظمةَ الله، وحاسب نفسَه محاسبة الشريك الشحيح لشريكه= فسيهون عليه مثل هذا
قال رحمه الله:
(ما تكلَّمتُ بكلمةٍ، ولا فعلتُ فعلاً، إلا أعددتُ لذلك جواباً بين يدي الله تعالى)
اللهم أصلح قلوبنا وجوارحنا
وارزقنا خشيتَك في السرِّ والعلن