أثار التعميم :
1 – عدم الدقة .
2 – أنه ينتج عنه كما قيل تقسيم للناس أصناف وتوضع لكل فئة صفة معينة تعرف بها وتلازمها ولا تزول عنها أبدا حتى ولو تبين للناس عكسها وكشف خطؤها .
أسباب التعميم :
1 – العجز الثقافي والعلمي .
2 – العجز الفكري .
3 – عدم التطلع على كل ما عند الغير وعلى الغير بتفصيل وتدقيق .
4 – بسبب وجود عاهة تربوية فكرية خاطئة .
5 – الإقتناع بأفكار أولية ينبني عليها التعميم .
6 – محدودية التفكير ومحدودية النظر ومحدودية معرفة النتائج التي ستتولد عن التعميم .
7 – سهولة التعميم فلا يحتاج لمزيد من البحث والتفكير والتأمل في المعطيات .
المخرج من التعميم :
1 – عدم الإقتصار على بعض المعطيات .
2 – عدم النظر للأمور بمنظار سطحي .
3 – عدم الإعتماد على الظنون والتخرصات بدون بينات .
4 – الفرز والتقسيم لما نحتاج للحكم عليه وتجزئته للحكم على كل جزئية على حدة ، وذلك لكي لا يقع المعمم في أخطاء وحتى لا يقع في مواجهة خاسرة وغير محسومة النتائج .
متى يقوم الشخص بالتعميم :
عندما يكون غير قادر على إصدار حكم محدد مخصص فيستخدم المعمم هذه العاهة الفكرية لسهولة إستخدامها بدون براهين وقيل هذه العاهة لا تدع مجالا للإستثناء فتحرق الأخضر واليابس ولهذا يقع ما لا يكون بالحسبان .