الموضوع: تهنئةُ الحبيب ,,(مهنّد المُعتبي) بقدوم وليِّ عهده..ريّان..

بورك لك في الموهوب وشكرتَ الواهبَ وبلغ رشدَه ورُزقت برَّه

إيذن لي أن أشرف بالسبق إلى تهنئتكم أخي الحبيب..وصدّق أو لا تصدّق إن شئت..بأن الخبر أفرحني كما لو كنتُ المرزوق بهذا الموهوب..
أصلحه الله وجعله قرّة عين لكما..
وحمدا لله على سلامة الأهل..
وصل اللهم على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم

مباركٌ لأخي الحبيب أبي ريان
أسأل الله أن يبارك لكم في المولود، ويجعله من عباده الصالحين البارين بوالديهم
والشكر الجزيل لأخي أبي القاسم على نشر الخبر

مباركٌ لأخي الحبيب أبي ريان
أسأل الله أن يبارك لكم في المولود، ويجعله من عباده الصالحين البارين بوالديهم
والشكر الجزيل لأخي أبي القاسم على نشر الخبر

بورك لك في الموهوب أخي الحبيب مهند وشكرتَ الواهبَ وبلغ رشدَه ورُزقت برَّه

مبارك لأخي الحبيب الكريم أبي ريان
جعله الله مباركا عليك وعلى أمة محمد صلى الله عليه وسلم
ريان من العلم والصدق

ما شاء الله !
أسأل الله أن يجعله مباركا كأبيه، ريان من الشريعة، كأبيه أيضا.

بورك لك في الموهوب وشكرتَ الواهبَ وبلغ رشدَه ورُزقت برَّه.

من الذرية الصالحة ... ويتربى في عز أبيه ... ويكون قرة عين لوالديه إن شاء الله.

بورك فيكم..
وفي أمثال هذه المناسبات يظهر قدر المرء عند إخوانه
وقد حاولت أن أغريه ليسميه باسمي..وعرضت عليه لو فعل
أن أشتري له الحفائظ لمدة سنة مجانا
لكنه أصرّ على ريان..
ريّان ريّان..ما حيلتي؟
جعله الله ريان العلم والدين والخلق..كما قال الشيخ ابن السائح..

مبروك جعله الله من انصار الدين

بورك لأبي ريان في الموهوب ، وشكر الواهبَ ، وبلغ رشدَه ، ورُزق برَّه .

بورك لك في الموهوب وشكرتَ الواهبَ وبلغ رشدَه ورُزقت برَّه.

مبارك أخي مهند، وجعله الله رياناً بالعلم والأدب والحلم، وجعله من أهل الخير والصلاح والعلم، أمراً بالمعروف ناهياً عن المنكر، وجعله مباركاً أينما كان، وأن يرزقك بره وعطفه وخيره.

الشيخ القريب من القلب وإن لم تره العين مهند المعتبي ،بورك لك في الموهوب وشكرتَ الواهبَ وبلغ رشدَه ورُزقت برَّه.

مبارك عليكم يا أبا ريان ، أسأل الله عز وجل أن يبارك لك فيه ، وأن ينبته نباتا حسنا ، وأن يجعله من حفظة كتابه الكريم ، ومن حملة العلم الشريف .

((بورك لك في الموهوب
وشـكـرتَ الواهبَ
وبلغ رشدَه
ورُزقت برَّه))

بورك لك في الموهوب وشكرتَ الواهبَ وبلغ رشدَه ورُزقت برَّه
ألف مبروك .. لقد سعدت بهذا الخبر

بارك الله لك فيما أعطاك, وجعله قرة عين لكما ... يا أبا ريان .
محبك

السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه ..
أحمدُ اللهَ الذَّي لا إله إلاَّ هو .. وإنْ تَعُدُّوا نعمةَ اللهِ لا تُحْصُوها ..

وأثنِّي بالصَّلاة والسَّلام على نبينا محمدٍ ، وعلى آله وصحبه وسلَّم تسليماً كثيراً ..

وأثلِّثُ بموفورِ الشُّكرِ لأخي الفاضل أبي القاسم الذي بشَّر الأحبَّة ..

وأقول للمشايخ الفضلاء :
أبي محمدٍ الحمادي ..
ابن رجب ..
المقدادي ..
ابنِ السَّائح ..
أبي مالكٍ العوضي ..
أبي عبد الله الباجي ..
نايف الحميدي ..
غالب بن محمد المزروع ..
إمام الأندلس ..
وليد الدلبحي ..
أحمد الصَّدفي ..
محمد العبادي ..
أشرف بن محمد ..
ضياء السالك ..
وليد النَّجدي ..

جزاكمُ اللهُ خيرَ الجزاء ، وأسألُ اللهَ عزَّ جاهه ، وتقدَّست أسماؤه ؛ أن يمنَّ عليك بالعفوِ والرضوان ، وأن يختم لكم بالخوتيم الحسان ، وأن يكون المُستَقرُّ : أعالي الجنان ..

محبُّكم / أبو ريَّان .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك العوضي

ما شاء الله !أسأل الله أن يجعله مباركا كأبيه ، ريان من الشريعة، كأبيه أيضا.

فائدةٌ للتَّعرُّفِ على قواعد شيخنا أبي مالك ..

يخفُّ شرطُهُ ؛ فيتساهلُ في التعديل - في استراحة المجلس - ، ويقوى شرطُهُ في المجلس الشرعيِّ ونحوه ؛ فلا أراه إلاَّ قائلاً ما يعتقد صوابه ..

والتخريجُ هنا - عفا الله عنّا جميعاً - أنه أراد حثَّ همتي ؛ لبلوغ المرام لدرجةِ الريِّ .. : )

جعلنا الله جميعاً من أهل الرِّيِّ !

و لا زال أبا ريان رياناً من الخيرات الربانية ...
منائح الله لك بالموهوب الطيب ، و خليل برٍّ لمن سبقَ ، و كنتم جميعاً لبعضٍ كوابلٍ صيِّب ، مشكورٌ منك الرب تعالى ، و من المولود البر ، و لك التهنئة على تقصيرٍ ، لطفك سترٌ ..