الأخَ الفاضلَ أبا سُلَيْمان ( ذا المعالي ) .. جزاك الله خيرَ الجزاء .. وليس ثمَّة قصورٌ أبداً .. ولستَ أحقَّ بالعتاب منِّي .. فلك منِّي موفور الشُّكرِ ؛ لمبادرتك المعتادة ..
محبُّك / أبو ريَّـان .أضحَكَ اللهُ سنَّك أبا القاسم ..
أفكلَّما جاءنا حبيبٌ يستشيرنا في اسمِه - على كريم وصفه ووسمِه - تركنا أذواقنا ، وما أنسنا به زمناً رغداً ؛ لأجل حفائظ ؟ : )
الخلف على الأذاقِ إذن ( ابتسامة محبِّ ) ..
لعلَّك تُرسلُ بها - مقدَّما - على الخاص ؛ وسننظرُ في الأمر ( إغاظة )