ليكن شعارك قول سلفنا الصالح الذين سبقونا بالعلم والإيمان: إن كنت ناقلا فالصــحــــة، وإن كنت مدعيا فالدلــيــــل ))
ليكن شعارك قول سلفنا الصالح الذين سبقونا بالعلم والإيمان: إن كنت ناقلا فالصــحــــة، وإن كنت مدعيا فالدلــيــــل ))
قال عبد الله بن عباس –رضي الله عنه-:لو قال لي فرعون بارك الله فيك ، لقلت وفيك !صحيح الأدب المفرد (ص 430)
قال عبد الله بن عباس –رضي الله عنه-:لو قال لي فرعون بارك الله فيك ، لقلت وفيك !صحيح الأدب المفرد (ص 430)
قال هشام بن عروة -رحمهما الله-:
عطس نصراني طبيب عند أبي فقال له: رحمك الله؛ فقيل له: إنه نصراني! قال أبي: رحمة الله على العالمين.
(المداراة ص95)
قال الشافعي : «لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!»
وضع الحذاء سترة للمصلي قال العثيمين: لا ينبغي جعلها سترة له لأن النعال مستقذرة ولا ينبغي أن تكون بين يديك وأنت واقف بين يدي الله (١٣-٣٢٦)
قال معاذ بن جبل رضي الله عنه"عليكم بطلب العلم فإن تعلمه لله خشية،ومدارسته عبادة، ومذاكرته تسبيح ،والبحث عنه جهاد".
وُصف نكاح زوجة الأب بـ(إنه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا) ووصف الزنا بـ(إنه كان فاحشة وساء سبيلا)فهو دليل على أن نكاح زوجة الأب أقبح.
وقد رؤي الإمام أبو حنيفة رضي الله عنه بعد موته، فقيل له: كيف حالك؟ قال:" غفر الله لي "، قيل له: بالعلم؟ فقال:" هيهات! إن للعلم شروطاً وآفات قلّ من ينجو منها
أهدى ابن الزبير لأمه أسماء بنت أبي بكر وهي كبيرة كفيفة ثيابا رقاقا فلمستها بيدها فقالت:أف ردوها عليه فإنها تصف الجسد أو تشفه.. وهذا من سترها
وصف أحكام الله بالقدم وعدم مناسبة العصر حجج الجاهليين على الأنبياء. (حتى إذا جاءوك يجادلونك يقول الذين كفروا إن هذا إلا أساطير الأولين)
(وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي…) الآية علامة الكبر قلة دعاء الله، فدعاء الخالق يكسر النفس فتتواضع للمخلوق
حفصة بنت سيرين تنتقب وهي عجوز، فيقال لها: قال الله في القواعد: (فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن) فتقول: أتموا الآية: (وأن يستعففن خير لهن)
الت امرأة مسروق بن الأجدع: والله ما كان مسروق يصبح من ليلة من الليالي إلا وساقاه منتفختان من طول القيام!
قال رجل يا رسول الله كم أعفو عن الخادم؟ فقال (كل يوم سبعين مرة). هذا في العفو عن زلة الخادم فكيف بالعفو عن الزوجة والأولاد
ما من نبي إلا أُخرج من بلده أو هُدد بذلك. (وقال الذين كفروا لرسلهم لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا)
لا ينبغي أن يقال لاجتهادات العلماء في فهم نصوص الكتاب والسنة : إنها قول فصل ، أو يقال : ما القول الفصل في كذا؟ إلا إذا كان هذا القول قد دلت عليه أدلة قطعية من الكتاب والسنة ، كتحريم الزنا ، وتحريم شرب الخمر .. إلخ .
سأل رجل الإمام أحمد : نكتب عن محمد بن منصور؟ قال إذا لم تكتب عنه فعمَّنْ؟ فقال: إنه يتكلم فيك ، فقال أحمد : رجل صالح ابتلي فينا فماذا نعمل؟
قال النبي عليه الصلاة والسلام " الذي تفوته صلاة العصر كأنما وتر أهله وماله " رواه البخاري
فكر في (صدقة جارية) يستمر أجرها وخيرها لك بعد موتك وأكثِر من هذه الصدقات فالناس غالبا سينسونك!! وسيبقى العمل الصالح يذكرك