الموضوع: ما معنى هذا الحديث في صحيح مسلم

قال مسلم في صحيحه حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى ، أَخْبَرَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، عَنْ خَالِدٍ ، عَنْ أَبِي مَعْشَرٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ عَلْقَمَةَ ، وَالأَسْوَدِ ،
أَنَّ رَجُلاً نَزَلَ بِعَائِشَةَ ، فَأَصْبَحَ يَغْسِلُ ثَوْبَهُ فَقَالَتْ عَائِشَةُ : إِنَّمَا كَانَ يُجْزِئُكَ إِنْ رَأَيْتَهُ أَنْ تَغْسِلَ مَكَانَهُ ، فَإِنْ لَمْ تَرَ نَضَحْتَ حَوْلَهُ وَلَقَدْ رَأَيْتُنِي أَفْرُكُهُ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرْكًا فَيُصَلِّي فِيهِ.


وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَوَّاسٍ الْحَنَفِيُّ أَبُو عَاصِمٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ ، عَنْ شَبِيبِ بْنِ غَرْقَدَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ شِهَابٍ الْخَوْلاَنِيِّ ، قَالَ :
كُنْتُ نَازِلاً عَلَى عَائِشَةَ فَاحْتَلَمْتُ فِي ثَوْبَيَّ فَغَمَسْتُهُمَا فِي الْمَاءِ ، فَرَأَتْنِي جَارِيَةٌ لِعَائِشَةَ فَأَخْبَرَتْهَا فَبَعَثَتْ إِلَيَّ عَائِشَةُ فَقَالَتْ : مَا حَمَلَكَ عَلَى مَا صَنَعْتَ بِثَوْبَيْكَ ؟ قَالَ قُلْتُ : رَأَيْتُ مَا يَرَى النَّائِمُ فِي مَنَامِهِ ، قَالَتْ : هَلْ رَأَيْتَ فِيهِمَا شَيْئًا ؟ قُلْتُ : لاَ ، قَالَتْ : فَلَوْ رَأَيْتَ شَيْئًا غَسَلْتَهُ لَقَدْ رَأَيْتُنِي وَإِنِّي لأَحُكُّهُ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَابِسًا بِظُفُرِي.

ما معنى نزل بعائشة ؟؟؟ هل كان لها بيت كبير يكفي للنزول فيه؟؟؟

النزول عليها أي أنه جاءها ضيفا وحذاري أخي الكريم من أن يخطر على ذهنك أمر غير هذا

نزل عليك ضيف ثقيل حتى لا تكررها مرة أخرى إبتسامة وإن نزل عليك الليل قبل نزول الضيف فلا تفتح له حتى لا تنزل بك مصيبة الصبر عليه إلى الصباح ههههههه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اجالي

النزول عليها أي أنه جاءها ضيفا وحذاري أخي الكريم من أن يخطر على ذهنك أمر غير هذا

بارك الله فيكم سبقك أخي الكريم قول الله تعالى وأزواجه أمهاتهم

وإنما الغرض بيان المعنى وقد ابتلينا بالعيش في بلاد تسلط عليها الروافض السبئيةفلا بد من الكلام والدعوة عن بينة وبصيرة
وأكرر السؤال هل كان لهم بيوت كبيرة لنزول الضيوف أم كان هناك موضع آخر مخصص لنزول الضيف؟ لا بأس ببحث المسألة أخي الكريم فليست من أمور العقيدة ليقال أمرُّوها كما جاءت بلا كيف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محرز الباجي

نزل عليك ضيف ثقيل حتى لا تكررها مرة أخرى إبتسامة وإن نزل عليك الليل قبل نزول الضيف فلا تفتح له حتى لا تنزل بك مصيبة الصبر عليه إلى الصباح ههههههه

بارك الله فيكم وأسأل الله أن يحشرنا وإياكم مع النبيين والصديقين وأمهات المؤمنين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فلاح حسن البغدادي

وأكرر السؤال هل كان لهم بيوت كبيرة لنزول الضيوف أم كان هناك موضع آخر مخصص لنزول الضيف؟ لا بأس ببحث المسألة أخي الكريم فليست من أمور العقيدة ليقال أمرُّوها كما جاءت بلا كيف

هذا ظاهر الأمر، لكن عسى أن يأتنا أحد الإخوى برواية في هذا ، وكما أسلفتَ ان الغاية هي القام الروافض الحجر

مسند أبي عوانة - الخضري (1/ 175)
532- حدثنا علي بن إشكاب ، قال : حدثنا أبو بدر (ح) وحدثنا الحسن بن عفان ، قال : حدثنا ابن نمير ، قالا : أخبرنا الأعمش ، عن إبراهيم ، عن همام بن الحارث ، قال : نزل بعائشة ضيف ، فأمرت له بملحفة لها صفراء ، فاحتلم فيها ، فاستحيا أن يرسل بها وفيها أثر الاحتلام ، فغمسها في الماء ، ثم أرسل بها ، فقالت : لم أفسدت علينا ثوبنا ؟ إنما كان يكفيه أن يفركه بإصبعه , لربما فركته من ثوب النبي صلى الله عليه وسلم بإصبعي.
هذا لفظ عبد الله بن نمير.
ورواه الترمذي وقال هذا حديث حسن صحيح