تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 8 من 9 الأولىالأولى 123456789 الأخيرةالأخيرة
النتائج 141 إلى 160 من 165

الموضوع: سأل رجلٌ حكيماً

  1. #141
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb نظرية الــ 500 ريال

    نظرية الــ 500 ريال
    رفع المحاضر في إحدى المحاضرات 500 ريال وقال من يريد هذه؟
    رفع معظم الموجودين أيديهم.
    قال لهم: سوف أعطيها لواحد منكم لكن بعد أن أفعل هذا، قام بكرمشة الورقة ومن ثم سألهم: من يريدها؟
    ومازالت الأيدي مرتفعة!
    قال لهم حسناً، ماذا لو فعلت هذا: فرمى النقود على الأرض، وقام بدعسها بحذائه، ومن ثم رفعها وهي متسخة ومليئة، بالتراب! سألهم: من منكم مازال يريدها؟
    فارتفعت الأيدي مرة ثالثة.

    فقال: الآن يجب أن تكونوا قد تعلمتم درسا قيما، مهما فعلت بالنقود فمازلتم تريدونها، لأنها لم تنقص في قيمتها فهي مازالت 500 ريال!، في مرات عديدة من حياتنا نسقط على الأرض، وننكمش على أنفسنا، ونتراجع بسبب
    القرارات التي اتخذناها، أو بسبب الظروف التي تحيط بنا، فنشعر حينها بأنه لا قيمة لنا! مهما حصل، فأنت لا تفقد قيمتك، لأنك شخص مميز، حاول أن لا تنسى ذلك أبدا! لا تدع خيبات آمال الأمس تلقي بظلالها على أحلام الغد، فقيمة الشيء هو ما تحدده أنت، فاختر لنفسك أفضل القيم، أنت إنسان رائع فلا تدفن نفسك بين الماضي.
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  2. #142
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb اعرف قدر كل شيء تمتلكه

    اعرف قدر كل شيء تمتلكه
    في يوم من الأيام كان هناك رجل ثري جدا أخذ ابنه في رحلة إلى بلد فقير ليري ابنه كيف يعيش الفقراء، لقد أمضوا أياما وليالي في مزرعة تعيش فيها أسرة فقير... في طريق العودة من الرحلة سأل الأب ابنه: كيف كانت الرحلة ؟ قال الابن : كانت الرحلة ممتازة.
    قال الأب : هل رأيت كيف يعيش الفقراء؟ قال الابن: نعم.

    قال الأب: إذا أخبرني ماذا تعلمت من هذه الرحلة؟ قال الابن : لقد رأيت أننا نملك كلبا واحداً، وهم (الفقراء) يملكون أربعة، ونحن لدينا بركة ماء في وسط حديقتنا، وهم لديهم جدول ليس له نهاية، لقد جلبنا الفوانيس لنضيء حديقتنا، وهم لديهم النجوم تتلألأ في السماء، باحة بيتنا تنتهي عند الحديقة الأمامية، ولهم امتداد الأفق، لدينا مساحة صغيرة نعيش عليها، وعندهم مساحات تتجاوز تلك الحقول، لدينا خدم يقومون على خدمتنا، وهم يقومون بخدمة
    بعضهم البعض، نحن نشتري طعامنا، وهم يأكلون ما يزرعون، نحن نملك جدراناً عالية لكي تحمينا، وهم يملكون أصدقاء يحمونهم.
    كان والد الطفل صامتا ...عندها أردف الطفل قائلا: شكرا لك يا أبي لأنك أريتني كيف أننا فقراء...

    الدروس المستفادة:
    ألا تعتبرها نظرة رائعة ؟ تجعلك ممتنا، أن تشكر الله تعالى، على كل ما أعطاك، بدلا من التفكير والقلق فيما لا تملك، للتذكير: "وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ" سورة النحل/(18).
    -إذا كان لديك بيت يؤويك، ومكان تنام فيه، وطعام في بيتك، ولباس على جسمك
    فأنت أغنى من 75% من سكان العالم.
    -إذا كان لديك مال في جيبك، واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة، فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم.

    -إذا كنت قد أصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة، فهناك مليون إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم.
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  3. #143
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb من أقوال أينشتين

    من أقوال أينشتين
    اللذان ليس لهما حدود، الكون، وغباء الإنسان، مع أني لست متأكدا بخصوص الكون.
    * * *
    أهم شيء أن لا تتوقف عن التساؤل.
    * * *
    أجمل إحساس هو الغموض، إنه مصدر الفن والعلوم.
    * * *
    كل ما هو عظيم وملهم صنعه إنسان عَمِل بحرية.
    * * *
    إذا لم يوافق الواقعُ النظريةَ، غيِّر الواقع.
    * * *
    الجنون هو أن تفعل الشيء مرةً بعد مرةٍ وتتوقع نتيجةً مختلفةً.
    * * *

    الحقيقة هي ما يثبُت أمام امتحان التجربة.
    * * *

    يستطيع أي أحمقٍ جعل الأشياء تبدو أكبر وأعقد, لكنك تحتاج إلى عبقري شجاع لجعلها تبدو عكس ذلك.
    * * *

    الخيال أهم من المعرفة.
    * * *

    الحقيقة ليست سوى وهم، لكنه وهم ثابت.
    * * *

    يبدأ الإنسان بالحياة، عندما يستطيع الحياة خارج نفسه.
    * * *
    أنا لا أفكر بالمستقبل، إنه يأتي بسرعة.
    * * *

    من لم يخطئ، لم يجرب شيئاً جديداً.
    * * *

    العلم شيءٌ رائعٌ، إذا لم تكن تعتاش منه.
    * * *

    سر الإبداع هو أن تعرف كيف تخفي مصادرك.
    * * *

    العلم ليس سوى إعادة ترتيبٍ لتفكيرك اليومي.
    * * *

    لا يمكننا حل مشكلةٍ باستخدام العقلية نفسها التي أنشأتها.
    * * *
    الثقافة هي ما يبقى بعد أن تنسى كل ما تعلمته في المدرسة.
    * * *

    المعادلات أهم بالنسبة لي، السياسة للحاضر والمعادلة للأبدية.
    * * *
    إذا كان أ= النجاح. فإن أ = ب +ج + ص. حيث ب=العمل. ج=اللعب. ص=إبقاء فمك مغلقاً.
    * * *
    كلما اقتربت القوانين من الواقع أصبحت غير ثابتة، وكلما اقتربت من الثبات أصبحت غير واقعية.
    * * *
    أنا لا أعرف السلاح الذي سيستخدمه الإنسان في الحرب العالمية الثالثة، لكني أعرف أنه سيستخدم العصا والحجر في الحرب العالمية الرابعة.
    * * *
    لن نستطيع أن نحل مشاكلنا المزمنة بنفس العقلية التي أوجدت تلك المشاكل
    * * *
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  4. #144
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb هذا موقف طريف عن العالم ألبرت أينشتاين صاحب النظرية النسبية

    هذا موقف طريف عن العالم ألبرت أينشتاين صاحب النظرية النسبية
    فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية، وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة، قال له سائق سيارته: أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم، خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك، وبيني وبينك شبه ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك، فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية، فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة، وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور، وبغرور طرح سؤالا من الوزن الثقيل، وهو يحس بأنه سيحرج به أينشتاين، هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور:
    سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه... وبالطبع فقد قدم "السائق" ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلا!.

    الحكمة:
    تذكر دائماً أنه مهما كنت ذكياً وفطناً فإنه يوجد من هو أقل منك شأناً وأكثر دهاء
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  5. #145
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb أننا قادمون لنحقق أهدافنا

    أننا قادمون لنحقق أهدافنا
    يُحكى عن المفكر الفرنسي (سان سيمون)، أنه علّم خادمه أن يوقظه كل صباح في فراشه وهو يقول: ( انهض سيدي الكونت .. فإن أمامك مهام عظيمة لتؤديها للبشرية!)، فيستيقظ بهمة ونشاط، ممتلئاً بالتفاؤل والأمل والحيوية، مستشعراً أهميته، وأهمية وجوده، لخدمة الحياة التي تنتظر منه الكثير .. والكثير!. المدهش أن (سان سيمون)، لم يكن لديه عمل مصيري خطير ليؤديه، فقط القراءة والتأليف، وتبليغ رسالته التي تهدف إلى المناداة بإقامة حياة شريفة قائمة على أسس التعاون، لا الصراع الرأسمالي والمنافسة الشرسة، لكنه كان يؤمن بهدفه هذا، ويعد نفسه أمل الحياة كي تصبح مكانا أجمل وأرحب وأروع للعيش.

    الشيخ الجليل عبد الرحمن السديس كان يحكي فيقول: كانت أمي وأنا صغير تناديني يومياً، تع يا عبد الرحمن احفظ القرآن لتكون إمام الحرم المكي.

    لماذا يستصغر المرء منا شأن نفسه ويستهين بها!؟ لماذا لا نضع لأنفسنا أهدافاً في الحياة، ثم نعلن لذواتنا وللعالم، أننا قادمون لنحقق أهدافنا، ونغير وجه هذه الأرض ـ أو حتى شبر منها ـ للأفضل.، شعور رائع، ونشوة لا توصف تلك التي تتملك المرء الذي يؤمن بدوره في خدمة البشرية، والتأثير الإيجابي في المجتمع ولكن أي أهداف عظيمة تلك التي تنتظرنا !!؟
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  6. #146
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb قصة الأسد والمرآة

    قصة الأسد والمرآة
    كان هناك بلدة كان يوجد فيها قصر يوجد به ألف مرآة في قاعة واحدة، سمع أسد بهذه القاعة فقرر أن يزورها فذهب لهذا القصر، وعندما وصل أخذ يقفز على السلالم فرحا، ولما دخل القاعة وجد ألف أسد يبتسمون في وجهه، ويهزون أذيالهم فرحين، فسرّ جدا بهذا، وقال في نفسه: لابد أن أحضر هنا مرات أخرى كثيرة.
    سمع أسد آخر بهذه القصة، فقرر أن يزور القصر مثل صديقه، ولكنه لم يكن فرحا بطبيعته…مشى بخطوات متثاقلة عابساً حتى وصل إلى القاعة ذات الألف مرآة، ولكن يا للعجب… وجد ألف أسد يعبسون في وجهه، فكشر عن أنيابه، وذعر وأدار وجهه وجرى… وهو لا ينوي على شيء.
    الحكمة
    لا تنس، كل الوجوه في العالم مرايا، فأي انعكاس تجده على وجوه الناس، هو من صنعك أنت، فأنت الصورة الأصلية، وتأثيرك يصبغ على الآخرين بطريقة أو بأخرى.
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  7. #147
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb كن أنت الطائر المبصر

    كن أنت الطائر المبصر
    يروى عن شقيق البلخي، أنه ودَّع استاذه (أو شيخه) إبراهيم بن أدهم لسفره في تجارة عزم عليها، وهو في الطريق رأى طائراً أعمى كسير الجناح، فوقف يتأمل الطائر، ويفكر كيف يجد رزقه في هذا المكان المنقطع، فلم يمض وقت طويل حتى جاء طائر آخر، فأطعم الطائر كسير الجناح كما يطعم الحمام فراخه، تعجب شقيق .. من هذا المشهد وأثر فيه ،فقال في نفسه: إذا كان الله تعالى يرزق هذا الطائر من غير حول منه ولا قوة ولم يهمله، فلماذا أذهب إلى التجارة، ولماذا العناء والسفر، وأنا في هذا السن؟!

    سأرجع وحتما سيرزقنى الله وعاد إلى بيته، وحين وصل زار شيخه فقال له الشيخ: لماذا عدت يا شقيق.. الم تذهب للتجارة؟ فقص عليه القصة بأنه رأى في طريقه طائرا أعمى وكسيح، وأخذ يفكر كيف يأكل هذا الطائر ويشرب؟ وبعد قليل جاء طائر آخر يحمل حبا وأطعم الطائر الأعمى ثم سقاه. فقلت طالما ربنا عز وجل رزق الطائر الأعمى الكسيح، سأرجع إلى بيتي وسط أولادي وارجع لأهلي وبلدي وربي سيرزقني.

    هنا قال له إبراهيم بن ادهم: سبحان الله يا شقيق!..ولماذا رضيت لنفسك أن تكون الطائر الأعمى العاجز الذي ينتظر عون غيره، ولا تكون أنت الطائر الآخر الذي يسعى ويكدح ويعود بثمرة ذلك على من حوله ؟! أما علمت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (اليد العليا خير من اليد السفلى) ... فقبَّل يده شقيق وقال: أنت أستاذنا يا أبا إسحاق! وتركه وغدا يسعى كما تسعى الطير التي تغدو خماصاً وتعود بطاناً.
    إضــافــة
    يقول عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه: لا يقعدن أحدكم عن طلب الرزق، ويقول: اللهم ارزقني فقد علمتم أن السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة. وقال تعالى: {هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ الأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ}، (سورة الملك – آية 15)، وقال تعالى: {فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}سور الجمعة (10)، هاتان الآيتان تتحدثان عن أمر إلهي وهو السعي في طلب الرزق، فكن أنت الطائر المبصر الذي يأتي للناس بالخير، ويفيد الآخرين، وتوكل على الله، واجتهد في طلب الرزق، واسأله رزقا حلالا مباركا فيه.
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  8. #148
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb لو ما عندك إيميل

    لو ما عندك إيميل
    تقدم رجل لشركة مايكروسوفت للعمل بوظيفة - فراش - وبعد إجراء المقابلة والاختبار (تنظيف أرضية المكتب)، أخبره مدير التوظيف بأنة قد تمت الموافقة عليه وسيتم إرسال قائمة بالمهام وتاريخ المباشرة في العمل عبر البريد الإلكتروني.
    أجاب الرجل: ولكنني لا املك جهاز كمبيوتر، ولا املك بريد إلكتروني!!!
    رد عليه المدير (باستغراب): من لا يملك بريد إلكتروني فهو غير موجود أصلا، ومن لا وجود له فلا يحق له العمل!.
    خرج الرجل وهو فاقد الأمل في الحصول على وظيفة، فكر كثيراً ماذا عساه أن يعمل وهو لا يملك سوى 10 دولارات، بعد تفكير عميق ذهب الرجل إلى محل الخضار، وقام بشراء صندوق من الطماطم، ثم اخذ يتنقل في الأحياء
    السكنية، ويمر على المنازل، ويبيع حبات الطماطم، نجح في مضاعفة رأس المال، وكرر نفس العملية ثلاث مرات إلى أن عاد إلى منزلة في نفس اليوم، وهو يحمل 60 دولار، أدرك الرجل بان يمكنه العيش بهذه الطريقة، فاخذ يقوم بنفس العمل يوميا يخرج في الصباح الباكر، ويرجع ليلا، أرباح الرجل بدأت تتضاعف، فقام بشراء عربة، ثم شاحنة، حتى أصبح لدية أسطول من الشاحنات لتوصيل الطلبات للزبائن.
    بعد خمس سنوات أصبح الرجل من كبار الموردين للأغذية في الولايات المتحدة!!!، ولضمان مستقبل أسرته فكر الرجل في شراء بوليصة تأمين على الحياة، فاتصل بأكبر شركات التامين، وبعد مفاوضات استقر رأيه على بوليصة تناسبه، فطلب منه موظف شركة التامين أن يعطيه بريده الإلكتروني!!!
    أجاب الرجل: ولكنني لا املك بريد إلكتروني!!!!.
    رد عليه الموظف (باستغراب): لا تملك بريداً إلكترونيا، ونجحت ببناء هذه الإمبراطورية الضخمة!!، تخيل لو أن لديك بريداً إلكترونيا! فأين ستكون اليوم؟؟؟
    أجاب الرجل بعد تفكييييييير: فراش في مايكروسوفت؟؟؟
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  9. #149
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb سأكون دائما هناك

    سأكون دائما هناك !!!!!!!!!!
    ضرب زلزال مدمر ارمينا في عام 1989، وكان من أعنف زلازل القرن العشرين، وقد أودى بحياة أكثر من خمسة وعشرين ألف شخص خلال عدة دقائق، ولقد شلت المنطقة التي ضربها تماماً، وتحولت إلى خرائب متراكمة، وعلى طرف تلك المنطقة كان يسكن فلاح مع زوجته، تخلخل منزله ولكنه لم يسقط، وبعد أن اطمأن على زوجته، تركها بالمنزل وانطلق راكضاً نحو المدرسة الابتدائية التي يدرس فيها ابنه والواقعة في وسط البلدة المنكوبة، وعندما وصل وإذا به يشاهد مبنى المدرسة وقد تحول إلى حطام.

    لحظتها وقف مذهولاً واجماً، لكن وبعد أن تلقى الصدمة الأولى، ما هي إلا لحظة أخرى، وتذكر جملته التي كان يرددها دائماً لابنه ويقول له فيها: مهما كان (سأكون دائماً هناك إلى جانبك)، و بدأت الدموع تنهمر على وجنتيه، وما هي إلا لحظة ثالثة إلا وهو يستنهض قوة إرادته، ويمسح الدموع بيديه، ويركز تفكيره ونظره نحو كومة الأنقاض ليحدد موقع الفصل الدراسي لابنه، وإذا به يتذكر أن الفصل كان يقع في الركن الخلفي ناحية اليمين من المبنى، ولم تمر غير لحظات إلا وهو ينطلق إلى هناك، ويجثو على ركبتيه ويبدأ بالحفر، وسط يأس وذهول الآباء والناس العاجزين.

    حاول أبوان أن يجراه بعيداً قائلين له: لقد فات الأوان، لقد ماتوا، فما كان منه إلا أن يقول لهما: هل ستساعدانني؟!، واستمر يحفر، ويزيل الأحجار، حجراً، وراء حجر، ثم أتاه
    رجل إطفاء يريده أن يتوقف لأنه بفعله هذا قد يتسبب بإشعال حريق، فرفع رأسه قائلاً: هل ستساعدني؟!، واستمر في محاولاته، وأتاه رجال الشرطة يعتقدون أنه قد جن، وقالوا له: إنك بحفرك هذا قد تسبب خطراً، وهدماً أكثر، فصرخ بالجميع قائلا: إما أن تساعدوني أو اتركوني، وفعلا تركوه، ويقال أنه استمر يحفر، ويزيح الأحجار بدون كلل أو ملل بيديه النازفتين لمدة (37 ساعة)، وبعد أن أزاح حجراً كبيراً بانت له فجوة يستطيع أن يدخل منها فصاح ينادي: (أرماند)، فأتاه صوت ابنه يقول: أنا هنا يا أبي، لقد قلت لزملائي، لا تخافوا فأبي سوف يأتي لينقذني، وينقذكم، لأنه وعدني أنه مهما كان سوف يكون إلى جانبي.

    مات من التلاميذ 14، وخرج 33 كان آخر من خرج منهم (أرماند)، ولو أن إنقاذهم تأخر عدة ساعات أخرى، لماتوا جميعا، والذي ساعدهم على المكوث أن المبنى عندما انهار كان على شكل المثلث، نقل الوالد بعدها للمستشفى، وخرج بعد عدة أسابيع. والوالد اليوم متقاعد عن العمل يعيش مع زوجته وابنه المهندس، الذي أصبح هو الآن الذي يقول لوالده: مهما كان سأكون دائماً إلى جانبك...! إن الرغبة والقدرة على تخطي الصعاب، وتجاوز المحبطات، والمثبطات إنما هي سمة الإداري الناجح، وعليه لا بد من التمسك برغباتنا وطموحاتنا حتى تكلل بالتطبيق العملي في أرض الواقع ولو بعد حين.
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  10. #150
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb لماذا أنا؟؟؟؟؟؟؟

    لماذا أنا؟؟؟؟؟؟؟
    آرثر لاعب التنس الشهير وأسطورة ويمبلدون، توفى بعد إصابته بمرض نقص المناعة المكتسبة "الإيدز"بعد نقل دم ملوث له أثناء عملية قلب مفتوح، وصلته رسائل عديدة من معجبيه من جميع أنحاء العالم قبل وفاته، وفي إحدى هذه الرسائل تساءل صاحبها: لماذا أنت ليختارك الله لتعاني من هذا المرض اللعين؟
    أجاب آرثر في تعليقه على هذه الرسالة:

    من هذا العالم , بدأ 500 مليون طفل ممارسة لعبة التنس، منهم 50 مليون تعلموا قواعد لعبة التنس، من هؤلاء 5 مليون أصبحوا لاعبين محترفين، وصل 50 ألف إلى محيط ملاعب المحترفين،
    من هؤلاء وصل 5 آلاف للمنافسة على بطولة "الجراند سلام" بفرنسا، من هؤلاء وصل 50 للمنافسة على بطولة ويمبلدون ببريطانيا، ليفوز 4 للوصول إلى دور ما قبل النهائي، من الأربعة وصل 2 إلى الدور النهائي، وأخيرا فاز منافس واحد فقط، وكنت أنا هذا الفائز بهذه المنافسة، وعندما تسلمت كأس البطولة ورفعته في فرحة، لم أسأل ربي لماذا أنا؟!!!!
    لا أعلم مدى صحة هذه القصة ..................لكنه تفكير رائع أيا كان من فكر فيه، ومن أجاب بهذا.
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  11. #151
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb الليلة الأخيرة........ قبل الإعدام

    الليلة الأخيرة........ قبل الإعدام !!!
    أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام، ومسجون في جناح قلعة
    هذا السجين، لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده.
    ويروى عن لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبة، وفي تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يفتح، ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له: أعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها فبإمكانك إن تنجو.
    هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسة إن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروج، وان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام، غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد أن فكوا سلاسله، وبدأت المحاولات.
    وبدأ يفتش في الجناح الذي سجن فيه، والذي يحتوي على عده غرف وزوايا ولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحة مغطاة بسجادة بالية على الأرض، وما أن فتحها حتى وجدها تؤدّي إلى سلّمي نزل إلى سرداب سفلي، ويليه درج أخر يصعد مرة أخرى، وظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي، مما بث في نفسه الأمل، إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق والأرض لا يكاد يراها، عاد أدراجه حزينا منهكا ولكنه واثق أن الإمبراطور لا يخدعه، وبينما هو ملقى على الأرض مهموم، ومنهك، ضرب بقدمه الحائط وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح، فقفز وبدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه، وما أن أزاحه، وإذا به يجد سردابا ضيّقا لا يكاد يتسع للزحف، فبدأ يزحف إلى أن بدأ يسمع صوت خرير مياه، وأحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنه في النهاية، وجد نافذة مغلقة بالحديد، أمكنه أن يرى النهر من خلالها، عاد يختبر كل حجر وبقعة في السجن ربما كان فيه مفتاح حجر آخر لكن كل محاولاته ضاعت سدى، والليل يمضي، واستمر يحاول ويفتش، وفي كل مرة يكتشف أملا جديدا، فمرة ينتهي إلى نافذة حديدية، ومرة إلى سرداب طويل ذو تعرجات لا نهاية لها ليجد لسرداب أعاده لنفس الزنزانة، وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات، وبوادر أمل تلوح له مرة من هنا ومرة من هناك، وكلها توحي له بالأمل في أول الأمر، لكنها في النهاية تبوء بالفشل، وأخيرا انقضت ليلة السجين كلها، ولاحت له الشمس من خلال النافذة، ووجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب.
    ويقول له: أراك لازلت هنا!!؟
    قال السجين: كنت أتوقع انك صادق معي أيها الإمبراطور.
    قال له الإمبراطور: لقد كنت صادقا.
    سأله السجين: لم اترك بقعة في الجناح لم أحاول فيها، فأين المخرج الذي قلت لي!!
    قال له الإمبراطور: لقد كان باب الزنزانة مفتوحا وغير مغلق!!

    الإنسان دائما يضع لنفسه صعوبات وعواقب، ولا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته، حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها، وتكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته.
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  12. #152
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb دخل القبر وهو حي

    دخل القبر وهو حي

    قصة بدأت عام 1964حين هجم ثلاثة لصوص على منزل كارل لوك، الذي تنبه لوجودهم فقتلهم جميعهم ببندقيته الآلية، ومنذ البداية كانت القضية لصالح لوك كونه في موقف دفاع عن النفس، ولكن اتضح لاحقا أن اللصوص الثلاثة كانوا أخوة، وكانوا على شجار دائم مع جارهم لوك، وهكذا اتهمه الادعاء العام بأنه خطط للجريمة من خلال دعوة الأشقاء الثلاثة لمنزله ثم قتلهم بعذر السرقة، وحين أدرك لوك أن الوضع ينقلب ضده، اختفى نهائيا عن الأنظار، وفشلت محاولات العثور عليه، ولكن أتعرفون أين اختفى!!؟
    في نفس المنزل في قبو لا تتجاوز مساحته متراً في مترين، فقد اتفق مع زوجته على الاختفاء نهائيًا خوفا من الإعدام، كما اتفقا على إخفاء سرهما عن أطفالهما الصغار، خشية تسريب الخبر للجيران، ولكن الزوجة ماتت بعد عدة أشهر، في حين كبر الأولاد معتقدين أن والدهما توفي منذ زمن بعيد، وهكذا عاش لوك في القبر الذي اختاره لمدة سبعة وثلاثين عاما.

    أما المنزل فقد سكنت فيه لاحقا ثلاث عائلات، لم يشعر أي منها بوجود لوك، فقد كان يخرج خلسة لتناول الطعام والشراب، ثم يعود بهدوء مغلقا باب القبو غير أن لوك أصيب بالربو من جراء الغبار وأصبح يسعل باستمرار.

    وذات ليلة سمع رب البيت الجديد سعالا مكبوتا من تحت الأرض فاستدعى الشرطة، وحين حضرت الشرطة تتبعت الصوت، حتى عثرت عليه، فدار بينهما الحوار التالي، من أنت وماذا تفعل هنا!!؟

    اسمي لوك، وأعيش هنا منذ 37عامًا، وأخبرهم بسبب اختفائه، يا إلهي ألا تعلم ماذا حصل بعد اختفائك !!؟ لا، ماذا حصل؟ اعترفت والدة اللصوص بأن أولادها خططوا لسرقة منزلك، فأصدر القاضي فورا حكما ببراءتك، ذكرتني هذه القصة بفيلم "the other" رغم الاختلاف، ...!! ولكن ....!! نعود للقصة السابقة ....

    فالمغزى منهما واحد .......... لا تضيّع حياتك بسبب حماقة غير مؤكدة
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  13. #153
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb الديك والكبش.. قصة وعبرة

    الديك والكبش.. قصة وعبرة
    في إحدى القرى كان يعيش كبش أقرن أليَن ضخم، وديك عملاق يفخَر بعُرفه ويمشي الخيلاء، ذات يوم، خرج أهالي القرية جميعاً إلى النزهة في رحاب الطبيعة، ولم يبقَ فيها غير الكبش، والديك، فجأة، سُمِعَتْ في عنان الجوّ ضجة، وصياح، على ارتفاع مئات الأمتار.
    رفع الكبش والديك رأسيهما ليعرفا ما الخبر، فشاهدَا طائرين من الكواسر الجوارح، يتصارعان فوق القرية، بعد هنيهة من التحديق في خوف، قال الديك لرفيقه: ألا ترى، يا صديقي، أنّ هذين الطائرين يمكن أن يُسبّبا لنا مشكلات، إذا هما استمرّا في هذا الاقتتال الفظيع؟

    فأجابه الكبش، من دون أن يُولي الأمر مثقال ذرّة من الاهتمام: كيف يمكن أن يُسبّب لنا الطائران مشكلات، وهما في أعالي الجو، ونحنُ على الأرض؟

    بعد دقائق، انتفض الديك، وهو يرى الصراع يشتدُّ، والطائرين يزدادان قرباً من الأرض، فقال في هلَع للكبش: ألا ترى، يا صديقي، أن الطائرين يقتربان أكثر فأكثر من سطوح الأكواخ؟

    من دون أن يفكر أو يهتم، أجاب الكبش: وأنت ماذا يهمّك من كل هذا، دعهما يتقاتلان وأرحنا، فجأة، لم يعد الطائران قادرين على مواصلة الصراع، فانفصلا،
    ولكن شدّة الإنهاك جعلتهما يقعان على الأرض وسط نار، نسي القرويون إطفاءها، فانتفضَا، ولكن ريشهما الملتهب ألقَى بالشرور على سطح الكوخ، وسَرَت النيران في كل أكواخ القرية.
    صاح الديك في هلع: ألم أقل لك إنّ اقتتالهما في الجوّ، قد يُسبِّب لنا مشكلات جَمّة؟ ولكن الكبش، الذي ظل غير مُبالٍ بما حدث، قال للديك غير مُكترث: القرية ليست قريتنا، هي قرية الناس، فلماذا نهتمُّ ونغتمّ؟ لمح القرويّون من بعيد الدخان وألسنة اللهب، فهبُّوا لإنقاذ مساكنهم، كانت النيران قد أتت على الأخضر واليابس.

    فجلس الأهالي تحت شجرة يندبون حظهم، ولكي يهدئ كبير القرية من روعهم، قال لهم: يجب أن نضحّي في هذه المصيبة، ولابدّ من التضحية بالكبش والديك، فالتفت الديك إلى الكبش وقال: ألم أقل لك: إنّ صراع الطائرين سيكون سبباً لسوء مصيرنا؟

    نحنُ نتوهّم دائماً أنّ ما يحدُث للغير لا يمسّنا بسوء، فيجب أن نهتم بأمر إخواننا فكما قيل: «من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم»،
    وإن كانت ليست بحديث، ولكن معناها صحيح.
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  14. #154
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb درس إداري من قصة الحصان الأحمر

    درس إداري من قصة الحصان الأحمر
    جون ريه
    لا تضع حالماً في قسم الحسابات، ولا تضع المغرمين بالتفاصيل في التخطيط الاستراتيجي... في اجتماع العائلة الأخير، مارست ابنة أخي ذات التسعة سنوات هوايتها في الرسم مستخدمة مجموعة ألوانها الجديدة، فرسمت مجموعة من الحيوانات على قصاصات الورق التي وجدتها في الغرفة، كان أول حصان رسمته رائعاً بألوانه الممتزجة بين الأزرق والأصفر والأخضر، وكان راكعاً في حقل من الحشائش الطويلة... هذا جيد، ولكن ما علاقة كل هذا بالإدارة؟ في الحقيقة العلاقة وثيقة...

    الاهتمام والتحفيز
    تابعت الصغيرة الرسم فأخرجت لنا عدداً من الأحصنة، بألوان وظلال فنية مختلفة، ووزعتها بين جديها وعمها، كنت معجباً بالتوازن اللوني في لوحاتها، كما أنها كانت ترسم الأحصنة بطريقة يبدو الرسم وكأنه حقيقة، وفي وقت متأخر من النهار أعطت أختي واحدة من رسوماتها، هنا قلت لها مداعباً أين لوحتي؟ التفتت نحوي وسألتني ما اللون الذي تريده، واخترت الأحمر. عادت طفلتنا بعد بضعة دقائق وقدمت لي حصاناً بلون واحد... أحمر، كان حصاناً رائعاً علقته على باب الثلاجة، ولكنه لم يكن قطعة فنية كتلك الرسومات التي رسمتها سابقاً.

    كن دقيقاً فيما تطلبه:
    هل سبق وأن قمت بهذا في عملك؟ هل تأثرت أو أعجبت بطريقة أداء أحد العاملين لديك في إتمام أحد المشاريع، ففوضت له مشروعاً آخر شبيهاً بذلك المشروع، وبعد أن أنجزه وجدت أنه لم يُنجز تماماً كما أردت؟ لماذا حدث هذا باعتقادك؟ ماذا نتعلم من تجربتي مع الصغيرة كمدراء؟

    جوانب الخطأ
    سيبدو طلبي من الصغيرة ضرباً من المزاح لو لم تترتب عليه نتائج يمكننا الاستفادة منها، وفيما يلي الأخطاء التي ارتكبتها عندما طلبت منها القيام بأمر ما
    - لم أوضح لها مواصفات المنتج النهائي
    - لم أخبرها بالأشياء التي أعجبتني في تجاربها السابقة
    - لم أُشركها بالتخطيط
    - لم أراقب تقدمها في العمل
    - لم أحدد جدولاً زمنياً
    - لم أحفزها بشكل فعال لتقدم لي أفضل ما بجعبتها.

    الشيء ذاته ينطبق على الأفراد الذين يعملون معك، إذا أردت منهم أن يقدموا لك أفضل ما عندهم عليك أن تزودهم بكافة المعلومات التي يحتاجها نجاحهم بالمهمة، دعهم يعرفوا ماذا تتوقع منهم، أن يعرفوا المقياس الذي سيستخدم لتقييم عملهم كعمل ناجح، دعهم يشاركوا في التخطيط، حفّزهم ليقدموا الأفضل.

    التحفيز والمتعة:
    كلنا يقدم الأفضل في الأشياء التي يستمتع بالقيام بها، فأنا مثلاً دخلت حقل الإدارة لأن باستطاعتي أن أقوم بالتخطيط والتوجيه الذي تحتاجه، وأبليت بلاء حسناً في الإدارة، لأنني أمضيت وقتاً وأنا أمارسها، وأمضيت وقتاً وأنا أمارسها لأنني أستمتع بممارستها.
    إذا كان لديك أفراداً اجتماعيين ومنطلقين يحبون علاقات الصداقة، فلا تضعهم في الغرفة الخلفية حيث يمضون سحابة نهارهم في جمع الأرقام عما قريب سيشعرون بالملل، ثم يبدؤون يرتكبون الأخطاء، وفي النهاية يطردون من العمل أو يتركونه بمحض إرادتهم...
    لا تضع الخجولين والانطوائيين في قسم المبيعات وتكل إليهم إجراء الاتصالات، ستكون اتصالات باردة... سيكرهون العمل ولن يحققوا لك أي أرباح، ولا تضع حالماً في قسم الحسابات، ولا تضع المغرمين بالتفاصيل في التخطيط الاستراتيجي...

    جوانب الصواب:
    بالرغم من أن رسم الصغيرة لم يأت تماماً كما أردت إلا أنه في النهاية كان رسماً جميلاً، النقاط التالية هي الأشياء الصحيحة التي قمت بها عندما تقدمت بطلبي للصغيرة
    - أخبرتها بأنني أريدها أن تفعل شيئاً
    - أخبرتها بأنني أحببت تجاربها السابقة – رسوماتها.
    - تفاديت إدارتها بشكل محرج
    - شكرتها على الإنجاز الذي قامت به.

    جرب ذلك بنفسك:
    بعد أن تفوض عملاً ، ويخرج العمل أقل مما أردت، انظر
    - أولاً إلى ما ارتكبته من أخطاء في طريقة طلبك للعمل
    - ثم انظر إلى الأخطاء التي ارتكبها الموظف في إنجازه
    - أخبره بالجوانب الجيدة والصحيحة التي قام بها، وأنك تقدر له جهوده في العمل
    - في النهاية خذ بعضاً من الوقت في تأمل الجوانب الإيجابية التي كان لك دور فيها بإنجاز المشروع.
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  15. #155
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb استعجل ولا تستعجل ...!!!

    استعجل ولا تستعجل ...!!!
    في إحدى المزارع كان أحد الفلاحين يمر كل صباح من جوار بئر مهجورة قريبة من مدخل المزرعة، وكان الفلاح يردّد يومياً: أنه سوف يقوم بردمها حتى لا يسقط بها أحد، وفي مرة يقول: سأتصل بأحد الشركات الزراعية لتتولى المهمة، وأحياناً يقول: سأطلب المساعدة من البلدية، وكان التسويف والتأجيل ديدنه إلى أن سمع صرخة مكتومة تغيب في البئر، وعندما نظر حوله لم يجد ابنه الصغير.

    تهافت الفلاحون على صوت الصرخة لإنقاذ الطفل، وقام أحد المتجمهرين ورمى بنفسه في البئر لإنقاذ الطفل وحاول أحد أصدقائه، أن يثنيه عما سيقوم به إلا أنه قام بذلك متناسياً أنه لا يجيد السباحة ليلقى حتفه غرقا. انتهت الحكاية ..
    استعجل ولا تستعجل ..
    لو أن صاحب المزرعة أستعجل بتنفيذ فكرة ردم البئر لما حدث ما حدث.
    ولو أن الفلاح فكّر قليلاً ولم يستعجل لما فقد روحه.
    ولو عكسنا الحكاية على ذواتنا.
    كم بئر بداخلنا لم تُردم بسبب التسويف؟

    فكم مرّه قلنا سوف نفعل، وسوف نعمل، وتوقفنا عند (سوف)؟ إلى أن سقط شيئاً في البئر التي بداخلنا.
    وكم حاولنا أن نصلح شيئا ً بدون إدراك حتى حدث لنا مالا نرغب حدوثه.

    إذن فلنستعجل ولا نستعجل، نستعجل على أن نفهم من الآخرين ولا نستعجل بالحكم عليهم، نستعجل على أن نبادر بالحب، ولا نستعجل على البغضاء، أشياء كثيرة لن اذكرها لكم لكن سأفتح لكم المجال للتفكير بها، فقط تذكروا كلمة السر (نستعجل ولا نستعجل)
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  16. #156
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb سر البرتقالة والزجاجة

    سر البرتقالة والزجاجة
    كان هناك طفل صغير أراه والده زجاجة عصير صغيرة، وبداخلها ثمرة برتقال كبيرة، تعجب الطفل كيف دخلت هذه البرتقالة داخل هذه الزجاجة الصغيرة؟ وهو يحاول إخراجها من الزجاجة.

    عندها سأل والده كيف دخلت هذه البرتقالة الكبيرة في تلك الزجاجة ذات الفوهة الضيقة؟! أخذه والده إلى حديقة المنزل وجاء بزجاجة فارغة، وربطها بغصن شجرة برتقال حديثة الثمار، ثم أدخل في الزجاجة إحدى الثمار الصغيرة جداً، وتركها ومرت الأيام فإذا بالبرتقالة تكبر وتكبر، حتى استعصى خروجها من الزجاجة.

    حينها عرف الطفل السر وزال عنه التعجب، وقتها قال له والده، يا بني سوف يصادفك الكثير من الناس، وبالرغم من ذكائهم وثقافتهم ومراكزهم، إلا أنهم قد يسلكوا طرقا لا تتفق مع مراكزهم ومستوى تعليمهم، ويمارسون عادات ذميمة لا تناسب أخلاق وقيم مجتمعهم، لأن تلك العادات غرست في نفوسهم منذ الصغر، فنمت وكبرت فيهم، وتعذر تخلصهم منها مثلما يتعذر إخراج البرتقالة الكبيرة من فوهة الزجاجة الصغيرة.

    فمن واجبنا أن نعلم أطفالنا وأولادنا منذ الصغر المبادئ والقيم الحميدة، وغرس روح الانتماء والحب للآخرين وللوطن، لكي نساعد على بناء وتربية نشأ ينتمي إلى الوطن ...التعليم في الصغر ...كنقش على الحجر
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  17. #157
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb قاعدة شاحنة النفايات

    قاعدة شاحنة النفايات
    ركبت التاكسي ذات يوم متجهاً للمطار، بينما كان السائق ملتزما بمساره الصحيح، قفزت سيارة من موقف السيارات بشكل مفاجئ أمامنا، ضغط السائق بقوة على الفرامل، لتنزلق السيارة وتتوقف قبل لحظات من الاصطدام، أدار سائق السيارة الأخرى رأسه نحونا وانطلق بالصراخ تجاهنا، لكن سائق التاكسي ابتسم ولوح له بود!!!.

    استغربت فعله جداً وسألته: لماذا فعلت ذلك؟ هذا الرجل كاد يرسلنا للمستشفى برعونته، هنا لقنني السائق درساً، أصبحت أسميه فيما بعد: قاعدة شاحنة النفايات قال: كثير من الناس مثل شاحنة النفايات، تدور في الأنحاء محملة بأكوام النفايات، الإحباط، الغضب، وخيبة الأمل، وعندما تتراكم هذه النفايات داخلهم، يحتاجون إلى إفراغها في مكان ما، في بعض الأحيان يحدث أن يفرغوها عليك، لا تأخذ الأمر بشكل شخصي، فقد تصادف أنك كنت تمر لحظة إفراغها، فقط ابتسم، لوح لهم، وتمن أن يصبحوا بخير، ثم انطلق في طريقك.


    احذر أن تأخذ نفاياتهم تلك، وتلقيها على أشخاص آخرين في العمل، البيت أو في الطريق، في النهاية، الأشخاص الناجحون لا يدعون شاحنات النفايات تستهلك يومهم، فالحياة أقصر من أن نضيعها في الشعور بالأسف على أفعال ارتكبناها في لحظة غضب، لذلك، أشكر من يعاملونك بلطف، وادع لمن يسيئون إليك، وتذكر دائماً: حياتك محكومة 10% بما تفعله، و 90% بكيفية تقبلك لما يجري حولك.
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  18. #158
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb الاعتذار وسحر تأثيره

    الاعتذار وسحر تأثيره
    كثيراً من الأباء والأمهات لا يحبذ أن يعتذر عن خطأ صدر منه لابنه، ويعلل بأنه أباه أو أمه ولا يجدر به الاعتذار ..... موضوع عن اعتذار الأهل لأبنائهم ..... راقني جدا للأستاذ "جاسم المطوع" فأحببت أن تلحظوا معي مدى تأثير الاعتذار على سلوك وشخصية المعتذر له من أطفالنا.

    قصه للأستاذ: جاسم المطوع
    يقول أثناء تقديمي لإحدى الدورات الخاصة بالرجال لاحظت رجلاً قد تغير وجهه، ونزلت دمعة من عينه علي خده، وكنت وقتها أتحدث عن إحدى مهارات التعامل مع الأبناء وكيفية استيعابهم، وخلال فترة الراحة جاءني هذا الرجل وحدثني علي انفراد قائلاً: هل تعلم لماذا تأثرت بموضوع الدورة ودمعت عيناي؟
    قلت له : لا والله !
    فقال: إن لي ابناً عمره سبعة عشر سنة وقد هجرته منذ خمس سنوات لأنه لا يسمع كلامي، ويخرج مع صحبة سيئة، ويدخن السجائر، وأخلاقه فاسدة، كما أنه لا يصلي ولا يحترم أمه، فقاطعته ومنعت عنه المصروف، وبنيت له غرفة خاصة على السطح، ولكنه لم يرتدع، ولا أعرف ماذا أعمل، ولكن كلامك عن الحوار، وأنه حل سحري لعلاج المشاكل أثر بي، فماذا تنصحني؟ هل أستمر بالمقاطعة أم أعيد العلاقة؟ وإذا قلت لي ارجع إليه فكيف السبيل؟

    قلت له: عليك أن تعيد العلاقة اليوم قبل الغد، وإن ما عمله ابنك خطأ، ولكن مقاطعتك له خمس سنوات خطأ أيضاً، أخبره بأن مقاطعتك له كانت خطأ، وعليه أن يكون ابناً باراً بوالديه، ومستقيما ًفي سلوكه، فرد علي الرجل قائلاً: أنا أبوه أعتذر منه؟ نحن لم نتربى على أن يعتذر الأب من ابنه!

    قلت: يا أخي الخطأ لا يعرف كبيراً ولا صغيراً، وإنما على المخطئ أن يعتذر، فلم يعجبه كلامي، وتابعنا الدورة وانتهي اليوم الأول، وفي اليوم الثاني للدورة جاءني الرجل مبتسماً
    فرحاً ففرحت لفرحه، وقلت له: ما الخبر؟

    قال: طرقت علي ابني الباب في العاشرة ليلاً، وعندما فتح الباب قلت له: يا ابني إني أعتذر من مقاطعتك لمدة خمس سنوات، فلم يصدق ابني ما قلت وارتمى برأسه علي صدري، وظل يبكي فبكيت معه، ثم قال: يا أبي أخبرني ماذا تريدني أن أفعل، فإني لن أعصيك أبداً، وكان خبراً مفرحاً لكل من حضر الدورة.

    نعم إن الخطأ لا يعرف كبيراً ولا صغيراً، إن الأب إذا أخطأ في حق أبنائه ثم اعتذر منهم فإنه بذلك يعلمهم الاعتذار عند الخطأ، وإذا لم يعتذر فإنه يربي فيهم التكبر والتعالي من حيث لا يشعر.
    هذا ما كنت أقوله في أحد المجالس في مدينة بوسطن بأمريكا وكان بالمجلس أحد الأصدقاء الأحباء وهو: "د. وليد فتيحي"، فأردف قائلاً على ما ذكرت حول قصة حصلت بينه هو وبين أحد أبنائه عندما كان يلعب معه بكتاب من بلاستيك، فوقع الكتاب خطأ على وجه الطفل وجرحه جرحا ًبسيطاً، فقام واحتضن ابنه واعتذر منه أكثر من مرة
    حتى شعر أن ابنه سعد باعتذاره هذا فلما ذهب به إلى غرفة الطوارئ في المستشفي لعلاجه، وكان كل من يقوم بعلاجه يسأله كيف حصل لك هذا الجرح؟ يقول: كنت ألعب مع شخص بالكتاب فجرحني، ولم يذكر أن أباه هو الذي سبب له الجرح، ثم قال د. وليد معلقاً: أعتقد أن سبب عدم ذكري لأنني اعتذرت منه.
    فالاعتراف بالخطأ والاعتذار، لا يعرف صغيراً أو كبيراً أو يفرق بين أب وابن.
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  19. #159
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb هل نستطيع أن نحب بعضنا على علاتنا؟‏

    هل نستطيع أن نحب بعضنا على علاتنا؟‏
    إبان الحرب الأمريكية في فيتنام، رن جرس الهاتف في منزل من منازل أحياء كاليفورنيا الهادئة، كان المنزل لزوجين عجوزين لهما ابن واحد مجند في الجيش الأمريكي، كان القلق يغمرهما على ابنهما الوحيد، يصليان لأجله باستمرار، وما إن رن جرس الهاتف حتى تسابق الزوجان لتلقى المكالمة في شوق وقلق.
    الأب: هالو... من المتحدث؟
    الطرف الثاني: أبي، إنه أنا كلارك، كيف حالك يا والدي العزيز؟
    الأب: كيف حالك يا بني، متى ستعود؟ الأم: هل أنت بخير؟
    كلارك: نعم أنا بخير، وقد عدت منذ يومين فقط.

    الأب: حقا، ومتى ستعود للبيت؟ أنا وأمك نشتاق إليك كثيرا.
    كلارك: لا أستطيع الآن يا أبي، فإن معي صديق فقد ذراعيه وقدمه اليمنى في الحرب وبالكاد يتحرك ويتكلم، هل أستطيع أن أحضره معي يا أبي؟
    الأب: تحضره معك!؟
    كلارك: نعم، أنا لا أستطيع أن أتركه، وهو يخشى أن يرجع لأهله بهذه الصورة، ولا يقدر على مواجهتهم، إنه يتساءل: هل يا ترى سيقبلونه على هذا الحال أم سيكون عبئا وعالة عليهم؟

    الأب: يا بني، مالك وماله اتركه لحاله، دع الأمر للمستشفى ليتولاه، ولكن أن تحضره معك، فهذا مستحيل، من سيخدمه؟ أنت تقول إنه فقد ذراعيه وقدمه اليمنى، سيكون عاله علينا، من سيستطيع أن يعيش معه؟ كلارك... هل مازلت تسمعني يا بني؟ لماذا لا ترد؟
    كلارك: أنا أسمعك يا أبي هل هذا هو قرارك الأخير؟

    الأب: نعم يا بني، اتصل بأحد من عائلته ليأتي ويتسلمه ودع الأمر لهم.
    كلارك: ولكن هل تظن يا أبي أن أحداً من عائلته سيقبله عنده هكذا؟
    الأب: لا أظن يا ولدي، لا أحد يقدر أن يتحمل مثل هذا العبء!
    كلارك: لا بد أن أذهب الآن وداعا.
    وبعد يومين من المحادثة، انتشلت القوات البحرية جثة المجند كلارك من مياه خليج كاليفورنيا بعد أن استطاع الهرب من مستشفى القوات الأمريكية، وانتحر من فوق إحدى الجسور!. دعي الأب لاستلام جثة ولده... وكم كانت دهشته عندما وجد جثة الابن بلا ذراعين ولا قدم يمنى، فأخبره الطبيب أنه فقد ذراعيه وقدمه في الحرب! عندها فقط فهم! لم يكن صديق ابنه هذا سوى الابن ذاته (كلارك) الذي أراد أن يعرف موقف الأبوين من إعاقته قبل أن يسافر إليهم ويريهم نفسه.

    إن الأب في هذه القصة يشبه الكثيرين منا، ربما من السهل علينا أن نحب مجموعة من حولنا دون غيرهم لأنهم ظرفاء أو لأن شكلهم جميل، ولكننا لا نستطيع أن نحب أبدا "غير الكاملين" سواء أكان عدم الكمال في الشكل أو في الطبع أو في التصرفات.


    ليتنا نقبل كل واحد على نقصه متذكرين دائما إننا نحن، أيضا، لنا نقصنا، وإنه لا أحد كامل مهما بدا عكس ذلك.
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


  20. #160
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,571

    Lightbulb سم الثعبان

    سم الثعبان
    وضع ماله كله وأمله فى قطعة الأرض التى اشتراها، فلما ذهب ليزرعها وجدها مقفرة لا تصلح للزراعة، ولا تنفع للرعي، وليس فيها إلا الأعشاب، وجد الأرض تعيش فيها مئات الحيات، والثعابين، وكاد يصاب بالجنون لولا أن خطرت له فكرة عبقرية، وهى أن يربي هذه الحيات، ويستفيد منها، وفعل ذلك، ونجح نجاحاً باهراً، وكان يستخرج السموم، ويرسل بها لمعامل الأدوية، ويبيع جلودها بأغلى الأثمان، ويحفظ لحومها فى علب لمحبى لحم الثعابين، وبعد فترة كان يقصده السياح من كل مكان لرؤية أول مزرعة لتربية الثعابين.

    الدرس المستفاد:
    فى كل مشكلة تختبئ فرصة كبيرة.
    لا تقل أبداً لقد ضاعت الفرصة.
    صفحتي على الفيس بوك
    كتب خانة


الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •