تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 13 من 13

الموضوع: طلب كتب حول التأويل عند المتكلمين

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المشاركات
    13

    افتراضي طلب كتب حول التأويل عند المتكلمين

    السلام عليكم ورحمة الله
    بعد طول البحث لم أجد كتابا واحدا يتحدث عن التأويل عند المتكلمين ويقارن بينهم مثلا وبعد ذلك رمت البحث عن كل فرقة على حدة ولكن لم يسعفني البحث إلا بالقليل
    وما وجدته فهو إما لا يمكن إدراكه أو يباع والزاد قليل
    فمن كان ذا جود فأسعف طلبتي ** فإن له مني التكرم والشكر
    سأرقبه حتى يضيء جوابه *** نسيما كنور الفجر يخبو به الجمر

  2. #2

    افتراضي رد: طلب كتب حول التأويل عند المتكلمين

    من أفضل ما اطلعت عليه كتاب موقف المتكلمين من الإستدلال بنصوص الكتاب والسنة للدكتور سليمان الغصن ,,

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المشاركات
    13

    افتراضي رد: طلب كتب حول التأويل عند المتكلمين

    بوركت يا أخي ولكني رجل نهم فهل من مزيد

  4. #4

    افتراضي رد: طلب كتب حول التأويل عند المتكلمين

    وفقك الله ,, عليك بكتب شيخ الإسلام وتلميذه ابن القيم وأنا أرى أن تدرس أولا الأصول التي بنوا عليها مذهبهم ودفتعهم إلى التأويل ثم منهجهم في التأويل فهذا أفضل , وأوصيك بكتاب " الأصول التي بنى عليها المبتدعة مذهبهم في الصفات والرد عليهم من كلام شيخ الإسلام " فقد أجاد مؤلفه في ترتيب المسائل وتقسيمها ثم نقضها من كلام شيخ الإسلام رحمه الله .
    والله أعلم

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المشاركات
    13

    افتراضي رد: طلب كتب حول التأويل عند المتكلمين

    نعم لقد قرأت كثيرا من ذلك وقرأت التأويل عند الغزالي وابن رشد وأما ابن تيمية فقد قرأت له الإكليل وغيره وقرأت ما لخصه صاحب المنار عنه وأنا بصدد قراءة كتاب نقض التأسيس وتفسير سورة الإخلاص ..وابن القيم فقد قرأت كتابه الصواعق المرسلة بخصوص التأويل ولا زلت أطلب المزيد لما بدا لي أنه موضوع خطير كما يقال كثيرا وأنا أحاول أن أخرج بخلاصة عامة حول التأويل عند المتكلمين من جميع الأطياف وأقرأ من كتبهم لا من الردود عليهم
    وقد رجعت للرازي في تفسيره فما وجدت فيه كبير غناء ...
    وعندي تعليق بسيط على التأويل عند ابن تيمية هو بادئ الرأي وليس مبنيا على تحقيق ولا تأمل واسع وعسى أن أرى رأيك
    وطبعا مقام ابن تيمية رفيع وكلامي لا يعد تطاولا عليه ...
    إن ابن تيمية يجعل التأويل بمعنى التفسير أو الحقيقة الخارجية الواقعة ولا أفصل في هذا فأنت تعرفه ويأبى أن يكون التأويل المراد به صرف الكلام عن ظاهره إلى معنى يحتمله كما هو اصطلاح المتأخرين
    ولكن آية آل عمران بحسب القرائن المحتفة بها تفيد أن التأويل هو صرف الكلام عن ظاهره ذلك أن قصة نزولها كما يذكر كثير من المفسرين أنها نزلت في نصارى نجران لما استدلوا على التثليث بما ورد في القرآن من ضمير نحن وإنا وأشباهه فكان هذا الفعل منهم ابتغاء للفتنة وابتغاء تأويله وإذا تأملنا في فعل هؤلاء لم نجدهم فعلوا غير صرف اللفظ عن ظاهره إلى معنى يحتمله فنحن تدل على المعظم نفسه وعلى الجماعة وعلى احتمال الجماعة فإنه يدل على أن الله معه غيره فتم صرف الكلام عن ظاهره الذي هو تعظيم الله لنفسه لمعنى آخر وقد بدا لي هذا أيضا في قصة موسة مع الخضر ... فما قولك

  6. #6

    افتراضي رد: طلب كتب حول التأويل عند المتكلمين

    أخي الفاضل التأويل هو الباب الواسع والطاغوت الأكبر لكل من أراد تحريف الدين والإبتداع فيه فجميع الطوائف والفرق المخالفة للسلف تسمي تحريفها تأويلا لكي يستساغ ويقبل وإلا فهو في الحقيقة تحريف وميل , ولذلك قلت لك إبدأ بدراسة الأصل الذي بنوا عليه تحريفهم المسمى تأويلا , ثم ما ذكرت عن شيخ الإسلام فأقول إن شيخ الإسلام لم يجعل التأويل كما قلت وإنما قال إن التأويل عند السلف يأتي على معنيين إما التفسير كما يقول الطبري مثلا القول في تأويل كذا .., وإما بمعنى الحقيقة التي يؤول إليها الشئ كما في حديث عائشة رضي الله عنها " يتأول القرآن " وفي قوله تعالى " يوم يأتي تأويله .." بمعنى حقيقته ووقوعه . واعترض شيخ الإسلام على التأويل الذي يدعيه المتكلمون وهو صرف اللفظ عن ظاهره من دون دليل ولا قرينة تحتف به , وأما قولك عن آية آل عمران أن النصارى لم يفعلوا سوى صرف اللفظ عن ظاهره إلى معنى يحتمله .. فأقول إن المعنى لا يحتمل هذا مع السياق وهكذا فكل معنى يدل عليه السياق فهو الظاهر وأرجو أخي أن تراجع التدمرية القاعدة الثالثة في ظاهر النصوص ..
    وأقرأ كلام شيخ الإسلام بتمعن وبتدرج فقد هدم أصول البدع وفروعها ,

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المشاركات
    13

    افتراضي رد: طلب كتب حول التأويل عند المتكلمين

    شكرا لك

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    10

    افتراضي رد: طلب كتب حول التأويل عند المتكلمين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    تجد الرازي أصل لهذه المسألة في الاساس , وقد ناقشه شيخ الاسلام إلا ان مناقشة الشيخ ناقصة من جهة المخطوط فلم تصلنا كاملة خاصة حول المتشابه وما اتصل به

    أما قولك
    إن ابن تيمية يجعل التأويل بمعنى التفسير أو الحقيقة الخارجية الواقعة ولا أفصل في هذا فأنت تعرفه ويأبى أن يكون التأويل المراد به صرف الكلام عن ظاهره إلى معنى يحتمله كما هو اصطلاح المتأخرين
    فالذي ذكره الشيخ واعرفه من كلامه انه ينكر الصرف لغير دليل يقتضيه , وهو ما يسميه اهل الاصول باللعب , او الدليل الباطل الذي يسمى بالتأويل الباطل

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المشاركات
    13

    افتراضي رد: طلب كتب حول التأويل عند المتكلمين

    أما التأويل في الفروع فهو كما ذكرت وهو محل وفاق وقد قال صاحب الجمع " أو لما يظن دليلا ففاسد أو لا لشيء فلعب لا تأويل " إلا ان الكلام في الأصول وقد قال ابن تيمية إن التأويل المردود هو صرف الكلام عن ظاهره إلى ما يخالف ظاهره وعلى كل حال فلي عودة بمختصر عن تأويل ابن تيمية مقارنا بغيره ولكن بعد حين إن شاء الله

  10. #10

    افتراضي رد: طلب كتب حول التأويل عند المتكلمين

    حياكم الله إخوتي الكرام
    لي بحث في التأويل وتوصلت لنتائج بفضل الله
    ولكن أولا لعلي اذكر بعض المصادر التي تفيد في بحث هذا الموضوع
    أولا كلام شيخ الإسلام في كل كتبه وخصوصا جواب الاعتراضات
    كلام ابن القيم وخصوصا الصواعق -ما طبع منه بتحقيق الدخيل الله
    التأويل الفاسد وأثره السيئ على الأمة تأليف محمد الدرديري معاصر
    معايير التأويل والمتأوّلين أبي عمرو الحسيني معاصر
    التأويل النحوي عند الفخر الرازي في مفاتيح الغيب معاصر رسالة من جامعة الكوفة الباحث اكرم نعيم الحميداوي.
    حقيقة التأويل عبد الرحمن المعلمي اليماني
    منهج التأويل في أمالي المرتضى رسالة من جامعة الكوفة الباحثة انتصار القريشي
    تأويل المتشابه عند المفسرين رسالة من جامعة الكوفة الباحث محمد الجبوري "بحث مهم جدا"
    التأويل خطورته وآثاره عمر بن سليمان الأشقر
    التأويل بين ضوابط الأصوليين وقراءات المعاصرين دراسة أصولية فكرية معاصرة ماجستير جامعة القدس الباحث إبراهيم محمد طه بويداين.
    أصول التفسير والتأويل - مقارنة منهجية بين أراء الطباطبائي وأبرز المفسرين المؤلف كمال الحيدري الرافضي "وهو قليل الفائدة ربما"
    قاعدة مهمة فيما ظاهره التأويل من صفات الرب جل وعلا لعمرو عبد المنعم سليم
    التأويل الكلامي عند الإباضية – دراسة وتحليل الباحث عبد الله الطعيمي
    ابن الجوزي بين التأويل والتفويض - احمد عطية الزهراني "مهم"
    الكليني وتأويلاته الباطنية للآيات القرآنية في كتابه أصول الكافي" لم اطلع على الكتاب وهو متوفر بمكتبة الرشد والانتر نت"
    جناية التأويل الفاسد على العقيدة الإسلامية محمد أحمد لوح
    التأويل من خلال كتاب ابن الاثير
    هذه بعض المصادر وهناك مصادر كثيرة جدا وربما ذكرت مصادر غير مهمه ونسيت ما هو أهم منها ،
    ولكن لابد للباحث من الموسوعية في بحثه والاطلاع على ما كتبه الجميع بقدر الاستطاعة
    واذا كنتَ بحاجة لجميع ما اعلمه من المصادر لعلك تخبرني لان الفِرق لها مؤلفات كثيرة وخصوصا في هذا العصر
    ولكن على حد علمي من أهم ما كتب هو كتاب "موقف السلف من المجاز في الصفات الرد العلمي على آراء البلاغيين من خلال كتابات سعد الدين التفتازاني" تأليف د محمد الدسوقي " هذا الكتاب مهم من حيث نوع البحث وليس من حيث الموسوعية من جميع الجوانب. والله اعلم.
    اما بالنسبة لما كتبته فلا استطيع نشره للعموم لأسباب أولها لأنني لستُ أهلا لهذا الشأن، اما الفائدة الخاصة فلا بأس
    وهناك بحث اخر حول موقف الاشاعرة من تأويلات المخالفين لهم من الفِرق ولا زلت مترددا فيه.
    وسوف اكتب خلاصة الموضوع الأول
    وهو ان الخلاف بيننا عائد إلى شرطية القرينة عند التأويل والى الغاية من التأويل،
    لأنه من المسلم به ان التأويل له في كلام العرب معنيين الأول بمعنى التفسير والبيان والثاني الرجوع أو العاقبة والمصير والمعنى في كلام العرب يدور حول هذه المعاني.
    اما المتكلمين فقالوا انه "صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح".
    وقالوا ان التأويل هو "صرف اللفظ عن ظاهره"
    وانا بالنسبة لي أجد فرقا بين القولين يصل إلى حد التناقض بالنسبة لتقريرهم للقولين. لأن الظاهر من عدمه ليس ملازما للراجح من عدمه فليس الأول بمعنى الثاني ولا الثاني بمعنى الأول ومن ثم اختلف المعنى فلا يصح قولهم انهم بمعنى واحد ولم يقرروا المعنيين معا في وقت واحد أي لم يقولوا ان التأويل هو صرف اللفظ الراجح وصرف الظاهر ، بل علماءهم منهم من يقرر الأول ومن هم من يقرر الثاني وعندهم ليس بينهما أي إشكال!.
    اما نحن سلفا وخلفا لا نخرج عن معناه في كلام العرب المذكور أعلاه لأن الكتاب والسنة لا يأتي التأويل فيهما خلاف ذلك ولا كلام السلف أبدا،
    والنكتة لأن الصرف من الراجح إلى المرجوح أو صرف اللفظ عن ظاهره، ليس بينهما تلازم ، ونحن لا ننفي صرف اللفظ عن ظاهره ولا صرفه من الاحتمال الراجح ابدا ولكن نحن عندنا شرط في هذا الباب والشرط هو الغاية من الامر فان كانت الغاية التفسير كان المطلوب تفسير كلام المتكلم سوا وافق ظاهره ام خالفه إلى اخره...
    قال شيخ الإسلام: <يجب أن يُعلَم معنى التأويل الذي ليس فيه نزاعٌ بين أحدٍ من عُقلاءِ الآدميين، لا من المسلمين ولا من غيرهم، وهو أن تأويل كلام المتكلم الذي هو تفسيره وبيان المراد به، سواء كان مصروفاً عن ظاهره أو لم يكن، إنما هو بيانُ مرادِه ومقصودِه وإظهارُ معناه ومغزاه، فإذا قيل: نتأوَّلُ هذه الآيةَ أو هذا الحديثَ أو غير ذلك من كلام سائر المتكلمين، فمعناه أنا نُبيَّن مُراده بهذا الكلام وإن كان مخالفاً للظاهر، لكن لا خلاف أنه بيان مرادِ المتكلم>. جواب الاعتراضات المصرية ص.(101، 102).(وأنظر نفس الكلام في الصواعق المرسلة، 289، 290).
    قلتُ هذا الكلام على يصح الا على قول من قال ان التأويل هو إخبار عن مراد المتكلم وليس إنشاء.
    وهم لا يتفقوا مع أهل السنة على هذا بل يقولون "نحمل اللفظ على كذا وكذا"
    فقال لهم أهل السنة للحمل معنيين أحداهما باطل والأخر صحيح لكن هذا المعنى الصحيح ليس مستقل لأنه يرجع إلى التفسير ومن ثم حملكم لنصوص الصفات مثلا اما تفسير أي إخبار عن مراد المتكلم أو إنشاء.
    و لعلنا نناقش المبتدعة حول قولهم نحمله على كذا وكذا حتى يتبين مقصودهم من هذا اللفظ. فيقال لهم: ما تعنون بالحمل؟ أتعنون به أن اللفظ موضوع لهذا المعنى؟ فهذا نقل مجرد موضعه كتب اللغة فلا اثر لحملكم.
    أم تعنون به اعتقاد أن المتكلم أراد ذلك المعنى الذي حملتموه عليه فهذا قول عليه بلا علم وهو كذب مفترى إن لم تأتوا بدليل يدل على أن المتكلم أراده.
    أم تعنون به أنكم أنشأتم له معنى فإذا سمعتموه اعتقدتم أن ذلك معناه. وهذه حقيقة قولكم؟.
    فالحمل أما أخبار عن المتكلم بأنه أراد ذلك المعنى، فهذا الخبر: أما صادق إن كان ذلك المعنى هو المفهوم من لفظ المتكلم، واما كاذب إن كان لفظه لم يدل عليه، واما إنشاء لاستعمال ذلك اللفظ في هذا المعنى وهذا انما يكون في كلام تنشئونه أنتم لا في كلامه هو.
    وحقيقة الأمر أن قول هؤلاء نحمله على كذا أو نتأوله بكذا، إنما هو النوع الأخير من الأنواع التي ذكرنا، وهم قالوا بهذا من اجل دفع دلالة اللفظ على ما وضع له فإن أهل السنة لما احتجوا عليهم به، ولم يمكنهم دفع وروده بأنه لا يثبت، دفعوا معناه وقالوا نجعل له معنى من عندنا على خلاف ظاهره، وننازعهم على تأويله أي معناه حتى نتخلص من احتجاج هؤلا..
    هذا مضمون ما ذكره ابن القيم في الصواعق ودرء التعارض (انظر درء التعارض 5/ 218). وغيرهم من أهل السنة.
    هذا والله اعلم

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المشاركات
    13

    افتراضي رد: طلب كتب حول التأويل عند المتكلمين

    بوركت يا أخي
    وإذا كان لك فضل كتب فأرجو أن تبثها هنا وأقصد تلك التي يمكن تحميلها لا الموجودة في الأسواق فلي عناوين كثيرة جدا
    وأما ما يمكن قوله بخصوص التأويل فالرأي عندي أنه لا زال يحتاج لتأمل كبير إلا أنه ربما يكون البحث لا يجدي فيه فالاهتمام الآن بالتأويلية الحديثة وعلى كل فمباحث العقيدة عامة ليست محط المعركة اليوم وإنما في مفاهيم أخرى حديثة تحتاج منا أن ندرسها من اجل أن ندخل في ميدان التحدي كما كان أسلافنا رضي الله عنهم

  12. #12

    افتراضي رد: طلب كتب حول التأويل عند المتكلمين

    بارك الله فيكم أخي وعلى كل حال انا فهمت الامر على عمومه ، ولكن فهمي لا يؤثر، لأنه لا يمكن هؤلاء المعاصرين على جميع أقسامهم واختلافاتهم ان يأتوا بجديد من حيث المضمون ، نعم من حيث التركيب بين المفاهيم القديمة ، وعلى كل حال ، لعلي اذكر كتاب من أهم الكتب التي استفدت منها، وهو يتكلم عن ما اسميه انا بالتأويل التطبيقي ان صح التعبير بغض النظر عن التأويل النظري وهو الأفكار في التأويل ، وهذا الكتاب اسمه "المفسرون بين التأويل والإثبات في آيات الصفات" للشيخ المغراوي.
    اما الكتاب الذي أظنك بحاجة إليه، وانا كذلك نسيت ان اذكره مع انه في مكتبتي وهو كتاب "ظاهرة التأويل الحديثة في الفكر العربي المعاصر دراسة نقدية إسلامية" للدكتور خالد بن عبد العزيز السيف ، وهذا الكتاب مهم ولكن لا أظنك تجده على النت وهو من إصدارات مركز التأصيل بجده، والان هو متوفر بالمكتبات وطبع قبل فترة قصيرة.
    وهذه الكتب التي ذكرتها لك جلها متوفر على النت، ولعلك تخبرني بما تريد حتى أتيك بروابط لها إن شاء الله . والسلام عليكم.

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المشاركات
    13

    افتراضي رد: طلب كتب حول التأويل عند المتكلمين

    لن أنسى فضلك أخي حماك الله وحفظك وجعلك للمسلمين نصيرا
    وما كل ذي فضل يجود بفضله ** ولكنه بين الرجال قليل
    فشد صرح عيش لا يزول فإننا ** ليال إذا طالت فسوف تزول

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •