تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: ما معنى "الألوكة" ؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    المشاركات
    174

    افتراضي ما معنى "الألوكة" ؟

    عاجل ما المقصود بالألوكة؟؟

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    ~ المــرِّيـْـخ ~
    المشاركات
    1,261

    افتراضي رد: مامعنى الألوكة؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟

    يا ربِّ : إنَّ لكلِّ جُرْحٍ ساحلاً ..
    وأنا جراحاتي بغير سواحِلِ !..
    كُل المَنافي لا تبدد وحشتي ..
    ما دامَ منفايَ الكبيرُ.. بداخلي !

  3. #3

    افتراضي رد: ما معنى "الألوكة" ؟

    الألوكة معناها : الرسالة
    أحبابنا كلّ عضوٍ في محبَّتكِم *** كليمُ وجدٍ فهل للوصلِ ميقات
    يا حبَّذا في الصَّبا عن حيّكم خبرٌ ***وفي بروقِ الغضَا منكم إشارات

  4. #4

    افتراضي رد: ما معنى "الألوكة" ؟

    قال محمد بن محمد بن محمد بن عبد الرازق المرتضي الزبيدي الحسيني :{1205:ت}: في التاج مادة "ألك":
    أ ل ك
    أَلَكَ الفَرَسُ اللِّجامَ بفِيهِ يَأْلُكُه أَلْكًا: مثل علَكَه عن ابنِ سِيدَه، وقالَ اللَّيث: قولُهم: الفَرَسُ
    يَأْلُكُ اللُّجُمَ، والمعروفُ يَلُوكُ أَو يَعْلُك، أي: يَمْضُغِ. قال: ومنه الأَلُوكَةُ والمَألُكة بضمّ اللاّم
    وتُفْتَحُ اللاّمُ أيضاً والأَلُوكُ والمَأْلُكُ بضم اللاّمِ قال سِيبَوَيْه: ليس في الكَلامِ مَفْعُل. وقال كُراع:
    لا مَفْعُلَ غيرُه كلُّ ذلك بمعنى الرسالَة اقتصر اللّيثُ منها علي المَأْلُكَة والأَلُوك، وزاد
    الجَوهريُّ المَألك والأَلُوكَة، ذكره ابن سِيدَه والصاغانيُ، قال اللّيثُ: سُمِّيَت الرِّسالَةُ ألوكًا،
    لأنَّها تُؤْلَكُ في الفَمِ، ومثلُه قولُ ابنِ سِيدَه، وأَنشَدَ الجوهَرِيُّ للَبِيدٍ:
    وغُلامٍ أَرْسَلَتْه أُمُّهُ بألوك فبَذَلْنا ما سَأَلْ
    وشاهِدُ المَألُكَةِ قولُ مهر بن كعْب:
    أَبْلِغْ أَبا دَخْتَنُوس مَأْلُكَةً عن الذي قد يُقالُ بالكَذِبِ
    وأَنْشَد ابنُ بَرّي:
    أَبْلِغْ يَزِيدَ بني شَيبانَ مَأْلُكَةً أَبا ثُبَيتٍ أَما تَنفَكُّ تَأْتَكِلُ
    قالَ: إِنّما أَرادَ تَأْتَلِكُ، من الأَلُوكَ، حكاه يَعْقُوب في المَقْلوبِ، قالَ ابنُ سِيدَه: ولم نسمَعْ نَحْنُ
    في الكلامِ تَأْتَلِكُ من الألُوكِ، فيكونُ هذا مَحْمُولا عليه مَقْلُوباً منه، وأَمّا شاهِدُ مَأْلُكٍ فقولُ
    عَديِّ بنِ زَيْدٍ العِبادِيِّ:
    أَبْلِغِ النُّعْمانَ عَنّي مَأْلُكاً أَنَّه قدْ طالَ حبسي وانْتِظارِي
    قالَ شيخُنا: وقوله: لا مَفْعُلَ غيرُه هذا الحَصْرُ غيرُ صَحيحٍ؛ ففي شرحِ التَّصْرِيف للمَوْلَى
    سعدِ الدّينِ أَن مَفْعُلاً مرفوضٌ في كلامهم إِلاَّ مَكْرُماً ومَعُوناً، وزاد غيره مَألُكاً للرِّسالةِ،
    ومَقْبُراً، ومَهْلُكاً، وميسُراً للسَّعَةِ، وقُرِئَ: "فنَظِرَةٌ إِلى مَيسُره" بالإِضافَةِ، قِيلَ: ويُحْتَمل أنّ
    الأَصْلَ في الألفاظِ المَذْكُورَةِ مَفْعُلَةٌ ثم حُذِفَت التّاءُ، وذلك ظاهرٌ في قراءةِ ميسُرِه. وفي
    ارْتِشافِ الشيخِ أبي حَيّان - بعد ذكرِ السّتّةِ المذكورة - ولم يأْتِ غيرُها وقيل: هو أي:
    مَفْعُل جَمْعٌ لما فيه الهاءُ.
    وقال السِّيرافيُ: مفردٌ أَصلُه الهاءُ رُخِّمَ ضرورةً؛ إِذ لم يَردْ إِلاَّ في الشِّعْرِ. قال شيخُنا: وهو
    في غير مَيسُرِه ظاهِرٌ، أَمّا هي فوَرَدَتْ في القرآنِ، ثم نَقَل عن بَحْرَق في شرحٍ اللاّمِيَّة بعد ما
    نَقَل كلامَ المُصَنّف، مع أنّه - أي المُصَنِّف - ذكرَ الباقِياتِ في موادِّها، وكانَ مُرادُه ما
    انْفَرَد بالضمِّ دونَ مشارَكةِ غيرِه، لكن يَرِدُ عليه مَكْرُم ومَعُون. قلت: قد سَبَقَ إِنكارُ
    سِيبَوَيْهِ هذا الوَزْنَ، وهذا الذي ذَكَره شيخُنا من الحَصْرِ هو نصُّ كُراع بعينِه، قال في كتابيه
    المُجَرَّد والمُنَضَّد: المَأْلُكُ: الرِّسالة، ولا نَظيرَ لها، أي لم يَجئ على مَفْعُل إِلاّ هِيَ، وما ذكره
    عن شَرحِ التَّصْرِيفِ وأبي حَيّان والسِّيرافي وبَحْرَق من ذكر مَكْرُم ومَعُون فقد سَبَقَهم بذلك
    الإِمامُ أبو مُحَمَّد ابنُ بري، فإِنّه قال: ومثله مَكْرُم ومَعُون، وأَمّا قولُ أبي حَيان: قِيلَ: إِنه
    جَمْعٌ لما فيه الهاء، فهُوَ الذي حَكاه أَبو العَبّاس مُحَمّد بنُ يَزِيدَ في شرحِ قولِ عَدِي السابِق،
    قال: مَأْلُك: جمعُ مَألُكَةٍ، قالَ ابنُ سِيدَه: وقد يَجُوز أَنْ يكونَ من بابِ إِنْقَحْل في القِلَّة، قالَ:
    والذي رُوِيَ عن أبي العَبّاس أَقْيسُ، وقولُ السِّيرافي: إِنّه رُخِّمَ ضَرورةً؛ إذْ لم يَرِدْ إِلاّ في
    الشِّعرِ. قلتُ: وشاهِدُ مًكْرُمٍ قولُ الشّاعِر أَنشده ابن بَرّيّ:
    لِيَوْمِ رَوْعٍ أَو فَعَالِ مَكْرُمِ
    وشاهِدُ مَعُون قولُ جَمِيل، أَنشده ابنُ بَري:
    بُثَيْنَ الْزَمي لا إِنّ لا إِن لَزِمْتِه على كَثْرَةِ الواشِينَ أي مَعُونِ
    فتَحَقّق بذلك أَنّهما إِنّما رُخِّما لضَرُورةِ شِعْر، وأَما القِراءةُ المذكورةُ فقد نَقَلَها الجوهَرِيُّ في
    ي س ر، ونَقَل عن الأَخْفَش أَنّه قال: غير جائِزٍ، لأَنّه ليس في الكلامِ مَفْعُل بغيرِ الهاءِ، وأَمّا
    مَكْرُم ومعُون فإِنّهما جمعُ مَكْرُمَة ومَعُونَة، وبهذا يَظْهَرُ أَنّ ما نَقَله كُراع من الحصْرِ وقَلَّده
    المصَنِّفُ صحيحٌ بالنِّسْبَةِ، وِإنْ كانَ الحَقّ مع سِيبَوَيْه في قولِه: ليس في الكلامِ مَفْعُل فإِنّ
    جميعَ ما وَرَدَ على وزنِه إِنما هو في أَصلِه الهاء، وما أَدَقَّ نَظَرَ الجَوهرِيِّ حيث قالَ: وكذلك
    المأْلُك والمَأْلُكَة، بضم اللاّمِ منهما، وِلم يَتَعَرَّضْ لقَوْلِ كُراع، إِشارةً إِلى أَنَّ أصْلَه المَألُكَة مُرَخَّم
    منه، وليس ببِناءٍ على الأَصْلِ، فتأَمّلْ ذلِك وأَنْصِف. وقِيلَ: المَلَكُ واحِدُ المَلائِكة مُشْتَقٌّ
    منه، و أَصْلُه مَأْلَكٌ ثم قُلِبَت الهمزةُ إِلى موضِعِ اللاّمِ فقِيل ملأَكٌ، وعليه قولُ الشّاعِر:
    أيُّها القاتِلُونَ ظُلْماً حُسَيناً أَبشِرُوا بالعَذابِ والتَّنْكِيل
    كُلُّ أَهْلِ السّماءِ يَدْعُو عَلَيكُم من نَبي ومَلأَكٍ ورَسُول
    ثم خُفِّفَت الهمزةُ بأَنْ أُلْقِيَتْ حَرَكَتُها على الساكِنِ الذي قَبلَها فقِيلَ: مَلَكٌ، وقد يُستَعْمَل
    مُتَمَّماً، والحَذْف أَكثرُ، ونَظِيرُ البيتِ الذي تَقَدّم أيضاً قولُ الشّاعرِ:
    فلستَ لإِنْسي ولكن لَملأَكٍ تنزَّلَ من جَوِّ السّماءِ يَصُوبُ
    والجمعُ ملائِكَةٌ، دَخَلَت فيها الهاءُ لا لِعُجْمة ولا لنَسَبٍ، ولكن على حَدِّ دُخُولِها في
    القَشاعِمَةِ والصَّياقِلَة، وقد قالُوا: الملائِكُ، وقال ابنُ السِّكّيتِ: هي المَأْلَكَةُ والمَلأَكَة على
    القَلْبِ، والمَلائِكَةُ جمع ملأَكَة، ثم تُرِكَ الهَمْزُ، فقيل: مَلَكٌ في الوحدان، وأَصلُه مَلأَك، كما
    تَرَى، وسيأتي شيءٌ من ذلك في م ل ك. وقالَ ابنُ عَبّاد: قد يكونُ الأَلُوكُ: الرَّسُولُ. قال:
    والمَأْلُوكُ: المَأْلُوقُ وهو المَجْنُون، الكافُ بدلٌ عن القافِ. ويُقال: جاءَ فلانٌ إِلى فُلانٍ وقد
    اسْتَألكَ مَألُكَتَه، أي: حَمَلَ رِسالَتَه. ويُقال أيضاً: اسْتلأكَ كما سيأْتي.
    ومما يُستَدْرَكُ عليه:
    أَلَكَه يَأْلِكهُ أَلْكاً: أَبْلَغَه الأَلُوكَ، عن كُراعِ. وألَكَ بينَ القَوْمِ: إِذا تَرَسَّلَ. وقال ابنُ الأَنْبارِيّ:
    يُقال: أَلِكْني إِلى فُلانٍ، يُرادُ به أَرْسِلْني، وللاثْنَيْنِ أَلِكاني، وأَلِكُوني، وأَلِكِيني وأَلِكْنَني والأَصلُ
    في أَلِكْني أَلْئكْني، فحُوّلَتْ كسرةُ الهَمْزَةِ إِلى اللاّمِ، وأُسْقِطت الهمزةُ، وأَنشد:
    أَلِكْني إِليها فَخَيرُ الرَّسُو لِ أَعْلَمهُم بِنَواحِي الخَبر
    قال: ومن بني على الأَلُوك قال: أَصلُ أَلِكْني أألِكْني، فحُذِفَت الهمزةُ الثّانيةُ تَخْفِيفاً.
    وأَنْشَد:
    أَلِكْني يا عُيَين إِليكَ قَوْلاً
    قال الأزْهَرِيُّ: ألِكني: أَلِكْ لَي، وقال ابنُ الأَنْبارِي: أَلِكْني إِليه، أي: كُنْ رَسُولِي إِليه، وقالَ
    غيرُه: أَصْلُ أَلِكْني: أألِكْنِي، أُخِّرت الهمزةُ بعدَ اللاّمِ وخُفِّفَت بنقْل حَرَكَتِها على ما قبلَها
    وحَذْفِها، يقال: أَلِكْنِي إلَيها برسالةٍ، وكان مُقْتَضَى هذا اللّفْظ أنْ يكون معناه أَرْسِلْني إِليها
    برِسالَةٍ إِلاّ أَنه جاءَ على القَلْب؛ إِذ المعنى: كُنْ رَسُولي إِليها بهذه الرِّسالةِ، فهذا على حدِّ
    قولِهم:
    ولا تَهَيَّبني المَوْماةُ أَرْكَبُها
    أي ولا أَتَهَيَّبُها، وكذلك أَلِكْني لَفْظه يَقْتَضي أَن يكونَ المُخاطَبُ مرسِلاً والمتَكَلِّم مرسَلاً،
    وهو في المَعْنَى بعَكسِ ذلك، وهو أَنّ المُخاطَبَ مُرسَل والمُتَكلِّمَ مُرسِلٌ، وعلى ذلك قولُ
    ابن أبي رَبِيعَةَ:
    أَلِكْنِي إِليها بالسَّلامِ فإِنَّه يُنَكَّرُ إِلْمامي بها ويُشهَّر
    أي بَلِّغْها سلامِي وكُنْ رَسُولي إِليها. وقد تُحْذَف هذه الباء فيُقال: أَلِكْني إِليها السَّلام قال
    عَمْرُو بنُ شَأس:
    أَلِكْني إِلى قَوْمِي السَّلامَ رِسالَةً بآيةِ ما كانُوا ضِعافاً ولا عُزْلاَ
    فالسَّلاَم مفعولٌ ثانِ، ورِسالَةً بدلٌ منه، وإِن شِئْتَ حَمَلْتَه إِذا نَصبتَ على مَعْنَى بَلِّغْ عَني
    رسالَةً، والذي وَقَع في شِعْرِ عَمْرِو بنِ شأس:
    أَلِكْني إِلَى قَوْمي السَّلامَ ورَحْمَةَ ال إله فما كانُوا ضِعافاً ولا عُزْلاَ
    وقدْ يكونُ المرسَلُ هو المُرسَل إِليه، وذلك كقولكَ: أَلِكْني إِليكَ السلامَ: أي كُنْ رَسُولِي إِلى
    نَفْسِك بالسَّلام، وعليه قولُ الشّاعر:
    ألكْني يا عَتِيق إِليكَ قولاً سَتُهْدِيه الرّواة إِليك عَني
    وفي حَدِيثِ زَيد بن حارِثَة وأَبِيه وعَمّه:
    ألِكْني إِلى قَوْمي وإن كُنْتُ نائِياً فإِني قَطِينُ البيتِ عنْدَ المَشاعِرِ
    أي بَلِّغْ رِسالَتي. وتقَدّم في ترجمة ع ل ج يُقال: هذا ألوكُ صِدْقِ، وعَلُوكُ صِدْقِ، وعَلُوجُ
    صِدْق، لما يُؤْكَلُ، وما تَلَوَّكْتُ بأَلُوك، وما تَعَلَّجتُّ بعَلُوج.
    وفي الوسيط:
    ( ألك )
    بين القوم ألكا وألوكا كان رسولا بينهم وفلانا ألكا أبلغه رسالة ويقال ألكني إلى فلان برسالة أو رسالة كن رسولي إليه وهو على عكس الظاهر منه والفرس اللجام علكه ومضغه
    ( استألك ) إلى فلان مألكه حمل إليه رسالة
    ( الألوك ) الرسالة والرسول وما يلاك ويؤكل
    ( الألوكة ) الرسالة ( ج ) ألائك
    ( المألك ) الرسالة ( ج ) مآلك
    ( المألكة والمألكة ) الرسالة ( ج ) مآلك
    ( الملك ) واحد الملائكة أصله مألك من الألوكة ثم تصرفوا في لفظه لتخفيفه فقالوا ملأك ثم نقلوا حركة الهمزة إلى اللام وحذفوا الهمزة فقالوا ملك ( ج ) ملائك وملائكة
    أحبابنا كلّ عضوٍ في محبَّتكِم *** كليمُ وجدٍ فهل للوصلِ ميقات
    يا حبَّذا في الصَّبا عن حيّكم خبرٌ ***وفي بروقِ الغضَا منكم إشارات

  5. افتراضي رد: ما معنى "الألوكة" ؟


    حتى أنا لا أعلم مامعناته
    جزيتم خيرا على التوضيح

    ]قال رسول الله صلي الله عليه وسلم "لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له"

    قلبي مملكه وربي يملكه>>سابقا

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    7,909

    افتراضي رد: ما معنى "الألوكة" ؟

    بارك الله في الإخوة والأخوات الذين شاركوا في الموضوع
    لكن هذا السؤال قديم ، وما وضعه الأخ أبو الفداء في المشاركة رقم (4) مع الروابط التي وضعتها الأخت (الأمل) في المشاركة الثانية كافي إن شاء الله.
    بارك الله فيكم .
    قال أبو عبدِ الله ابنِ الأعرابي:
    لنا جلـساء مـا نــمَلُّ حـدِيثَهم *** ألِبَّاء مأمونون غيبًا ومشهدا
    يُفيدوننا مِن عِلمهم علمَ ما مضى *** وعقلًا وتأديبًا ورأيا مُسدَّدا
    بلا فتنةٍ تُخْشَى ولا سـوء عِشرَةٍ *** ولا نَتَّقي منهم لسانًا ولا يدا
    فإن قُلْتَ أمـواتٌ فلـستَ بكاذبٍ *** وإن قُلْتَ أحياءٌ فلستَ مُفَنّدا


الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •