كل هذا من كتب الشيعة ولم يكن تقية كما قررنا حرمة التقية من القرأن وبعد على رضى الله عنه عن التقية
( جاء أبو سفيان إلى علي ، فقال: وليتم على هذا الأمر أذل بيت في قريش، أما والله لئن شئت لأملأنها على أبي فصيل خيلاً ورجلاً، فقال علي : طالما غششت الإسلام وأهله، فما ضررتهم شيئاً، لا حاجة لنا إلى خيلك ورجلك، لولا أنا رأينا أبا بكر لها أهلاً لما تركناه ) .
["شرح ابن أبي الحديد" ج1 ص130].