1 - ‎(( حينما وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى سدرة المنتهى, وأوحى إليه ربه يا محمد, ارفع رأسك, وسل تٌعط. قال: يا رب, إنك عذبت قومًا بالخسف, وقومًا بالمسخ, فماذا أنت فاعل بأمتي؟ قال الله تعالى: أنزل عليهم رحمتي, وأبدل سيئاتهم حسنات, ومن دعاني أجبته, ومن سألني أعطيته, ومن توكل علي كفيته, وأستر على العصاة منهم في الدنيا, وأشفعك فيهم في الآخرة, ولولا أن الحبيب يحب معاتبة حبيبه لما حاسبتهم. يا محمد, إذا كنت أنا الرحيم, وأنت الشفيع, فكيف تضيع أمتك بين الرحيم والشفيع؟!)).
الدرجة : كذب، ليس بحديث .
انظر أحاديث منتشرة في الإنترنت / راجعها واعتمد تخريجها المشرف العام
موقع الدرر السنية .
الرابط :
http://www.dorar.net/enc/hadith_spre...%D8%AE&xclude=
وقد ذكرته لأن أحد الدكاترة اتصل معي شخصيا وسألني عنه ، واللفظ الذي ذكره لي كالتالي :

" أنزل عليهم رحمتي ، وأبدل سيئاتهم حسنات ، ومن دعاني أجبته ، ومن سألني أعطيته ، ومن توكل علي كفيته ، واستر على العصاة منهم في الدنيا ، واشفعك فيهم في الآخرة ، ولولا أن الحبيب يحب معاتبة حبيبة لما حاسبتهم يا محمد إذا كنت أنا الرحمن وأنت الشفيع فكيف تضيع أمتك بين الرحيم والشفيع " .