وَكَانَ مِنْ دُعَاءِ بَعْضِ السَّلَفِ: اللَّهُمَّ أَعِزَّنِي بِطَاعَتِكَ وَلاَ تُذِلَّنِي بِمَعْصِيَتِكَ.
الداء والدواء ص 80 - 82.
ماصحة هذا الأثر؟
وَكَانَ مِنْ دُعَاءِ بَعْضِ السَّلَفِ: اللَّهُمَّ أَعِزَّنِي بِطَاعَتِكَ وَلاَ تُذِلَّنِي بِمَعْصِيَتِكَ.
الداء والدواء ص 80 - 82.
ماصحة هذا الأثر؟
حَدَّثَنَا أَبِي، ثَنَا أَبُو الْحَسَنِ الْعَبْدِيُّ، ثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْقُرَشِيُّ، ثَنَا الْفَضْلُ بْنُ غَسَّانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ شَيْخٍ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ قَالَ: كَانَ مِنْ دُعَاءِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ: «اللهُمَّ أَعِزَّنِي بِطَاعَتِكَ، وَلَا تُخْزِنِي بِمَعْصِيَتِكَ، اللهُمَّ ارْزُقْنِي مُوَاسَاةَ مَنْ قَتَرْتَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ بِمَا وَسَّعْتَ عَلَيَّ فَضْلَكَ» فَقَالَ أَبُو مُعَاوِيَةَ، يَعْنِي غَسَّانَ، فَحَدَّثْتُ بِذَلِكَ سَعِيدَ بْنَ سَلْمٍ فَقَالَ: هَذَا دُعَاءُ الْأَشْرَافِ "
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء ج 3 ص 196