حديث
ما أتاك الله من أموال السلطان من غير مسألة ولا إشراف فخذه وتموله....
صححه الألباني في الصحيحة .
والخلاف بين أهل العلم في هذا الأمر معروف ومما يسيغ الخلاف
فمنهم من قبله ومنهم من زهد فيه وكل فيه خير
حديث
ما أتاك الله من أموال السلطان من غير مسألة ولا إشراف فخذه وتموله....
صححه الألباني في الصحيحة .
والخلاف بين أهل العلم في هذا الأمر معروف ومما يسيغ الخلاف
فمنهم من قبله ومنهم من زهد فيه وكل فيه خير
و أن عدم أخذ الأعطيات كان فتنة للبعض كما ذكره الذهبي
لو كان ثم خلاف في أخذ أموال السلطان فهو في السلطان العادل الذي يقوم بأمر الله
أما السلطان الظالم الذي يأكل أموال الناس بااباطل فلا أظن هناك خلافا أبدا في عدم جواز الأخذ من ماله !
و قد حسن أو صحح الألباني أيضا حديث
من أتى أبواب السلطان افتتن