السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يااااا أهل هذا الحي من المسلمين :
إني أحبكم في الله !
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يااااا أهل هذا الحي من المسلمين :
إني أحبكم في الله !
أحبك الله الذي أحببتنا فيه..
والله إني أحبك في الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أحبك الله أخي الكريم ، واسمح لي أن أنقل موضوعك لاستراحة المجلس فهو بها أليق.
بارك الله فيك.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. أحبك الله، واستعملنا في طاعته، وجمعنا في دار كرامته، إخوانًا.
وانا بعد أحبكم في الله ....بس بدون حلف
و أنا و الله كذلك .. .. غلبتك بابتسامة أكبر
لا أحبك يا علي !؟
كيف تنقل هذه " المسألة " التي غدت عظمى في أهميتها خاصة في هذا الزمان !!؟؟
من القسم الشرعي إلى ... الاستراحة ؟ ؟ ! ! !
ألم تلاحظ أيها الفاضل العنوان - و ربما كانت الدلالة غامضة إلا على أمثالكم - إذ ربطت المحبة بالسلام إشارة إلى حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم الذي يربط فيه بين دخول الجنة ( أكبر قضية دينية ) و بين السلام الذي يستجلب المحبة ؟؟ !!
لا أراك إلا مرجعاً الموضوع إلى قسمه السابق و مكفراً عن هذا الخطأ بتثبيته ؟
و إياكم .... آمين .
و أرجو أن " تضغط " على الشيخ علي ... فإذا فعلت كنت أول من يزورك في الجنة بإذن الله !
جزاكم الله خيرا جميعا ً و بارك الله فيكم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبك الله الذي أحببتنا فيه ....وجزاك الله خيرا
نسبة الحب = 8 / 88 ؟ !
هل عرفتم كيف ؟؟
كيف؟
أحبك الله وخلصك من كل شر ، وأخلصك لكل خير.
لا ينبغي للمسلم أن يخلف ظن أخيه به خيرًا ما وسعه ذلك .
رددت لك الموضوع للمجلس الشرعي وثبته لك بعد إذن بقية المشرفين الأفاضل ، لكن لابد أن تكثر في هذا الموضوع من الفوائد الشرعية المتعلقة بمسألة الحب في الله .
جعلنا الله وإياك وأعضاء هذا المجلس المبارك وجميع المسلمين من المتحابين فيه .
لكن انتبه حاول تنشيط الموضوع ما وسعك ، لأنني سأطلق سراحه قريبًا . (ابتسامة)
عليه أن يَجرد ويَسرد لنا المؤلّفات المتقدّمة والمتأخّرة في "المحبة في الله" .. وإلا فليطلَق من الآن سراحه .. ولا أسف - ابتسامة -
حسنا يا إمام سأساعدك في الحل ! الآن النسبة هي 13 /138 ؟ !
و إياكم و إياكم و إياكم أيها العزيز ..
سبحان الله ! فمع أن اسجابتكم لدعابتي تأخرت .. إلا إنني مع ذلك بقيت متيقناً من حسن هذه الاستجابة ... فالبارحة و أنا أمشي إلى صلاة المغرب كنت أعد صياغة شكر يليق بهذا المستوى الراقي من التعامل ...
و الآن لا أجد أمام كلام كهذا :
" لا ينبغي للمسلم أن يخلف ظن أخيه به خيرًا ما وسعه ذلك ."
ما يعبّر عن جميل مشاعري ... فبارك الله فيكم و جزاكم خيرا .
و لم لا يا سيدي ؟! و لم يخطر ببالي فيما مضى الكتابة في هذا ... فاللهم اجعل لأخي هذا أ. أشرف و لأهل هذه الألوكة و خاصة مشرفيها و خاصة الشيخ علياً نصيبهم من هذا المشروع الكبير حقاً ... و ارزقنا زيارة بعضنا بعضاً في دار كرامتك .. آمين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأنا أحبكم في الله
أحبك الله الذي أحببتنا من أجله وحشرنا الله واياك مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
وأسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يظلنا يوم القيامة في ظله يوم لا ظل الا ظله.
أحبك الله الذي أحببتنا فيه ....
و من حق المحبة أن تساعد أخاك الضعيف هذا فيما كلفه الاساتذة به من " تنشيط الموضوع " و " تجريد و سرد " المؤلفات المتقدمة و المتأخرة في المسالة !! !!
آمين و إياكم أخي الكريم ...
و هلّا ساعدت إخوتك هؤلاء الذين تحبهم في الكتابة في الموضوع ... و كذلك إثراء الموضوع الآخر ذي الصلة " قصص الحب في الله ..... "
جزاكم الله خيراً جميعا ... و بارك الله فيكم .
أحبك الله الذي أحببتنا من أجله
هل وصلت النسبة الان الى 19/ 202