قال الذهبي رحمه الله في سير أعلام النبلاء في ترجمة ابن حزم : قَالَ الشَّيْخُ عزّ الدِّيْنِ بنُ عَبْدِ السَّلاَم - وَكَانَ أَحَدَ المُجْتَهِدين - :مَا رَأَيْتُ فِي كُتُبِ الإِسْلاَم فِي العِلْمِ مِثْل(المحلَّى)ل ابْنِ حَزْم، وَكِتَاب(المُغن ي)لِلشَّيْخِ مُوَفَّق الدِّيْنِ.
قُلْتُ:لَقَدْ صَدَقَ الشَّيْخُ عزّ الدِّيْنِ.
وَثَالِثهُمَا:(ا لسُّنَن الكَبِيْر)لِلبي قِي.
وَرَابعهَا:(التّ مهيد)لابْنِ عبدِ البر.
فَمَنْ حصَّل هَذِهِ الدَّوَاوِيْن، وَكَانَ مِنْ أَذكيَاء المفتين، وَأَدمنَ المُطَالعَة فِيْهَا، فَهُوَ العَالِم حَقّاً. ا.هـ
ويقول العبد الفقير إلى الله خالد : خمسة كتب من جمعها وقرأها وفهمها ودرسها وأدمن النظر فيها فهو العالم حقا
لوامع الأنوار البهيه للسفاريني
تفسير ابن كثير
الفتح
المغني
زاد المعاد
وكلها في علوم المقاصد
العقيدة والتفسير والحديث والفقه والسيرة
وهي وجهة نظري الخاصة والقاصرة والصغيرة وقد أكون مخطئا ، مع احترامي للآراء التي تخالف وجهة نظري < ولكل وجهة وهو موليها > < قد علم كل أناس مشربهم >
زاد بعضهم والزيادة من الثقة مقبولة إذا لم تخالف رواية الثقات : سير أعلام النبلاء ، ومجموع الفتاوى