~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~غ ـــــــــدر~*¤ô ô¤*~*¤ô§ô¤*~
غندر ...غندر...!!
هل تعرفون من غندر؟؟؟!!
أهو هو محمد بن جعفر؟!
غندر...غندر..!!
هل تعرفون ما غندر؟؟!!
مشاغب...ومبرم...مُ لِح...ومعاند؟؟
غندر...غندر...غندر ...؟!!
تابعوا معنا لتعرفوا ....غندر
عرض للطباعة
~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~غ ـــــــــدر~*¤ô ô¤*~*¤ô§ô¤*~
غندر ...غندر...!!
هل تعرفون من غندر؟؟؟!!
أهو هو محمد بن جعفر؟!
غندر...غندر..!!
هل تعرفون ما غندر؟؟!!
مشاغب...ومبرم...مُ لِح...ومعاند؟؟
غندر...غندر...غندر ...؟!!
تابعوا معنا لتعرفوا ....غندر
الحمد لله..
نشطت سارة!
لدي جواب, لكن سأتركه لغندر
في انتظارك حفظكِ الله..
لالالالا
ما نشطتُ ولا شيء ...هذه افتتاحية لأم هانئ ...أمامكم أسبوع أو أكثر في حالة بيات شتوي
متابعون حتّى الثُّمالة يا سارة ... وفّقكِ الله ..
العفو أختنا سارة أنت أحق أن نقدم لك لا أن تقدمي لنااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة بنت محمد
وحتى لا يطول الانتظار أبدا تفضلي بالتتمة أحسن الله إليك ...آمين
يا غاليات .. ننتظر بشوق.
هل منكن من تعطف علينا وتسرد لنا قصة غندر؟؟. (إبتسامة)
وإلا أقمنا المظاهرات. (إبتسامة).
معكن في الإنتظار...
الاعلان عن اقتراب البوح عن طبيعة غندر كأنه اعلان عن صابون جلي ...ابتسامة
تهديد .. ان لم تبدأ إحداكن بسرد حكاية غندر سأرويها أنا من تأليفي وإخراجي
أخواتي ...حللتم أهلا ونزلتم سهلا...
أختنا أم هانئ
عفوا!!لم أقدم لك وقد جرت العادة أن يقدم الأعلى للأدنى بالثناء والتزكية...فأنا لم ولن أقدم لك ......إنما فقط ....أقود مظاهرة إليكترونية ستشاركني فيها الأخوات!!
وحيث أنك لا تحبين التظاهرات والثورات...وتشعر ن بالاضطراب في الأحداث الجسام...فهذا التهديد ملائم لك تماما : ))
وأرى الأخوات بدأن المظاهرة بالفعل...فحرصا على حياة الجميع ...
احذري!! غندر قد يكتب موضوعا له عنوان ...غندر غندر..
أم هانئ...أخشى أن يوم 25 يناير قد اقترب وهناك قلاقل في التحرير...أخشى أن الأمر سيخرج من بين يدي وسيكون لك من الهتافات نصيب..رجاء حرصا على البلاد والعباد...اكتبي الموضوع
غندر (ع)
محمد بن جعفر ، الحافظ ، المجود ، الثبت أبو عبد الله الهذلي ، مولاهم البصري الكرابيسي التاج ، أحد المتقنين .
ولد سنة بضع عشرة ومائة .
وروى عن : حسين المعلم ، وعبد الله بن سعيد بن أبي هند ، وعوف الأعرابي ، وابن جريج ، وجعفر بن ميمون الأنماطي ، ومعمر ، وسعيد بن أبي عروبة ، وشعبة فأكثر عنه ، وجود ، وحرر .
روى عنه : علي بن المديني ، وأحمد بن حنبل ، ويحيى بن معين ، وابن راهويه وأبو بكر بن أبي شيبة ، وعمرو بن علي ، ومحمد بن بشار ، ومحمد بن المثنى ، ومحمد بن الوليد البسري ، وإبراهيم بن محمد بن عرعرة ، وخليفة بن خياط ، وسليمان بن أيوب صاحب البصري ، وأحمد بن منيع ، والعباس بن يزيد البحراني ، ويحيى بن حكيم المقوم ، ونصر بن علي ، وخلق كثير .
قال يحيى بن معين : كان أصح الناس كتابا ، وأراد بعض الناس أن يخطئ غندرا ، فلم يقدر .
قال أحمد بن حنبل : قال غندر : لزمت شعبة عشرين سنة .
قلت : ما أظنه رحل في الحديث من البصرة ، وابن جريج هو الذي سماه غندرا وذلك؛ لأنه تعنت ابن جريج في الأخذ عنه ، وشغب عليه أهل الحجاز ، فقال : ما أنت إلا غندر .
قال يحيى بن معين : أخرج غندر إلينا ذات يوم جرابا فيه كتب ، فقال : اجهدوا أن تخرجوا فيها خطأ ، قال : فما وجدنا فيه شيئا ، وكان يصوم يوما ، ويفطر يوما منذ خمسين سنة .
قال عبد الرحمن بن مهدي : كنا نستفيد من كتب غندر في حياة شعبة .
وقيل : كان غندر يتجر في الطيالسة وفي الكرابيس وكان من خيار أصحاب الحديث ومجوديهم . وقيل : كان مغفلا .
قال الحسين بن منصور النيسابوري : سمعت علي بن عثام يقول : أتيت غندرا -فذكر من فضله وعلمه بحديث شعبة- فقال لي : هات كتابك . فأبيت إلا أن يخرج كتابه ، فأخرجه ، وقال : يزعم الناس أني اشتريت سمكا ، فأكلوه ، ولطخوا به يدي ، وأنا نائم ، فلما استيقظت ، طلبته ، فقالوا لي : أكلت ، فشم يدك . أفما كان يدلني بطني ؟ ثم قال ابن عثام : وكان مغفلا .
قال علي بن المديني : هو أحب إلي في شعبة من عبد الرحمن بن مهدي .
وقال ابن مهدي : غندر في شعبة أثبت مني .
وروى سلمة بن سليمان ، عن ابن المبارك ، قال : إذا اختلف الناس في حديث شعبة ، فكتاب غندر حكم بينهم .
قال أبو حاتم الرازي : كان غندر صدوقا مؤدِّيًا ، وفي حديث شعبة ثقة ، وأما في غير شعبة ، فيكتب حديثه ، ولا يحتج به .
وروى عباس عن يحيى بن معين قال : كان غندر يجلس على رأس المنارة يفرق زكاته ، فقيل له : لم تفعل هذا ؟ قال : أرغب الناس في إخراج الزكاة . فاشترى سمكا ، وقال لأهله : أصلحوه ، ونام ، فأكل عياله السمك ، ولطخوا يده ، فلما انتبه ، قال : هاتوا السمك . قالوا : قد أكلت . فقال : لا . قالوا : فشم يدك . ففعل ، ثم قال : صدقتم ، ولكن ما شبعت .
ابن المرزبان : حدثنا أبو محمد المروزي ، حدثنا عبد الله بن بشر ، عن سليمان بن أيوب صاحب البصري قال : قلت لغندر : إنهم يعظمون ما فيك من السلامة . قال : يكذبون علي . قلت : فحدثني بشيء يصح منها ، قال : صمت يوما ، فأكلت فيه ثلاث مرات ناسيا ، ثم أتممت صومي .
ونقل ابن مروان في المجالسة قال : حدثنا جعفر بن أبي عثمان : سمعت يحيى بن معين يقول : دخلنا على غندر ، فقال : لا أحدثكم بشيء حتى تجيئوا معي إلى السوق وتمشون ، فيراكم الناس ، فيكرموني . قال : فمشينا خلفه إلى السوق ، فجعل الناس يقولون له : من هؤلاء يا أبا عبد الله ؟ فيقول : هؤلاء أصحاب الحديث ، جاءوني من بغداد يكتبون عني .
قال يحيى بن معين : والتفت غدر يوما إلي ، فقال : اعلم أني منذ خمسين سنة أصوم يوما ، وأفطر يوما .
قلت : اتفق أرباب الصحاح على الاحتجاج بغندر .
وكانت وفاته في ذي القعدة سنة ثلاث وتسعين ومائة وهو في عشر الثمانين -رحمه الله- .
أخبرنا عمر بن غدير الطائي : أخبرنا عبد الصمد بن محمد حضورا ، أخبرنا علي بن المسلم ، أخبرنا الحسين بن محمد القرشي ، أخبرنا محمد ابن أحمد الغساني ، أخبرنا أبو روق أحمد بن محمد بالبصرة ، حدثنا محمد بن الوليد البسري ، حدثنا غندر ، حدثنا شعبة ، عن مالك ، عن عبد الله بن الفضل ، عن نافع بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الأيم أحق بنفسها من وليها ، والبكر تستأذن في نفسها ، وإذنها صماتها ورواه صالح بن كيسان وزياد بن سعد عن ابن الفضل هذا . أخرجه السته سوى البخاري من حديث الثلاثة عنه .
أخبرنا أحمد بن عبد الحميد في سنة اثنتين وتسعين وست مائة وجماعة قالوا : أخبرنا عبد الرحمن بن نجم سنة سبع وعشرين ، أخبرتنا شهدة الكاتبة ، أخبرنا الحسين بن طلحة ، وأخبرنا أحمد بن المؤيد ، أخبرنا محمد بن هبة الله بن عبد العزيز الدينوري ، أخبرنا عمي أبو بكر محمد ، أخبرنا عاصم بن الحسن ، قالا : أخبرنا أبو عمر بن مهدي ، أخبرنا الحسين بن"إسماعيل ، حدثنا محمد بن الوليد ، حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا شعبة ، عن خالد الحذاء ، عن أبي بشر ، عن حمران بن أبان ، عن عثمان بن عفان -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال : من مات وهو يعلم أن لا إله إلا الله دخل الجنة .
http://www.islamweb.net/newlibrary/s....php?ids=16769
وحتى هنا قد تبدو القصة كأي قصة لأي راوٍ ولكن هناك موضعين يحتاجان إلى تأمل :
الأول : ما علاقة غندرنا محمد بن جعفر بشعبة ؟
ومن هو شعبة الذي ورد ذكره أكثر من مرة في الترجمة بنوع إجلال وتقدير ؟
الثاني : ما سبب نوال محمد بن جعفر لقب ( غندر ) ؟ وهل هو لقب للمدح أم للذم ؟
ومن هو ابن جريج الذي شغّب عليه شعبة ؟ ولماذا ؟ وهل كان من عادة محمد بن جعفر
الغندرة أقصد التشغيب على الرواة أم أنه يُشَغِّ على بعضهم فقط لمسوغ شرعي ؟
وهل لشعبة يد في اكتساب محمد بن غندر ذلك اللقب( غندر ) ؟
ها أنا قد نزلت على رأي الشعب أقصد الأخوات وغندر فهل رضيتم ؟
ولكم - فضلا - تَسَلُّم القيادة بعدُ .
بورك في الجميع .
:((
تضايقت من قصة غندر
شعرت أنه أهين كثيرا وكان موضع استهزاء الجميع حتى أولاده أم أني فهمت خطأ والله المستعان
لا أعلم كأني فهمت أن المحدث غندر كان يحب أن يرفع قدره بين الناس وهذا لا يليق بمحدث وكأني ما فهمت سبب تسميته غندر فبعض الكلمات متداخله
اقتباس:
:((
تضايقت من قصة غندر
شعرت أنه أهين كثيرا وكان موضع استهزاء الجميع حتى أولاده أم أني فهمت خطأ والله المستعان
غاليتي
أين الإهانة؟؟
ألأنهم وصفوه بأنه كان مغفلا؟؟
لابد أختي أن يذكر كل شيء يخص محدثا تصدر لتبليغ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
فهو ثقة في الحديث لكن قد يأتي قائل ويقول كيف تقولون أنه ثقة ومستأمن على حديث النبي (ص) وقد كان مغفلا؟؟!
فيقال له: نعرف أنه كان مغفلا وفيه طيبة شديدة ..وهذا لا يجرحه عندنا في نقل الحديث ولا يضر في كونه ثقة
أما أفعال أهله معه...فهي من قبيل ما يفعله أولادك بك : ))
كان يمر علي لحظات أشعر أن معي في البيت (القط والفأر) الشهيرين بتوم و جيري !!
لعل هذا الفهم جاءك لأنه مدح نفسه؟اقتباس:
لا أعلم كأني فهمت أن المحدث غندر كان يحب أن يرفع قدره بين الناس وهذا لا يليق بمحدث وكأني ما فهمت سبب تسميته غندر فبعض الكلمات متداخله
وعلام تعترضي إن كان هذا ديدن السلف في بيان أهليتهم لعمل ما
كقول يوسف عليه السلام:" اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم"
وقول ابن مسعود: ما من آية إلا وأنا أعلم فيم نزلت وأين نزلت ولو أعرف أحدا أعلم مني بكتاب الله لشددت إليه الرحل
وغير ذلك كثير
ويأتي أشباه ذلك في كلام العلماء فيقدمون لكتبهم بشيء من المدح بقصد تحريض الطلاب على قراءته
أما سبب تسميته بغندر,,,فلي عودة بإذن الله
شعرت بالإهانة من كلمة مغفل لأني اعتبرتها سباباقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة بنت محمد
فسألت زوجي اليوم، هل سمعت عن غَندر
قال يعتمد ماذا تقصدين
غندر: نوع من المستكة
غُندر: المحدث المعروف
فأخبرته عن ما قرأته في سيرته هنا، فأخبرني أن كلمة مغفل وقتها لم تكن تستخدم كسباب وإنما هي وصف كأن يقال أنه ساذج أو طيب
فعلمت أن الخطأ في همي (ابتسامة)
أما تصرفات الأولاد، فإن كان أولادك كالقط والفأر فأنا أولادي كالقرود التي تتسلق كل ما تصل إليه يداهم
عبد الله الصغير (تقريبا سنتين ونصف) بالأمس كان يتسلق المنضدة ولما سألته ماذا يفعل، قال يريد أن يشرب وكأنه مسكين لا يستطيع الشرب وهو على الأرض
وبعدها أو قبلها بقليل كان يتسلق الدولاب الذي ارتقاعه اعلى منه مرة ونصف، فلما سألته ماذا يفعل، قال يريد أن ينام بالأعلى
أما عبد الرحمن (تقريبا 4 سنوات ونصف) يتسلق كل شئ ويخرب الحائط ولما عاقبته ووبخته قال، كل شئ ممنوع ممنوع، إذن كيف نقضي وقتنا
ومع كل ذلك لو فعلوا بي ما فعل أولاد غندر لكنت قتلتهم، ممكن اقبل كل شئ الا ان اكون مغفلة
لا بأس
سنقول في ترجمتك: لم تكن مغفلة بل كانت شريرة جدا أعلنت أنها يمكنها أن تقتل أولادها بلا تردد!
ليس الأمر هكذا يا غالية
لكن أنا عندي فرق بين المشاغبة وعدم الاحترام
واشعر أن استغفال الاولاد لوالديهم هي عدم احترام وبالتالي عدم بر اكثر من انه مشاغبة، فلكل شئ حدود
وأنا ممكن أموت لو أولادي كبروا وهم لا يحترموني ولايبروني
خلاص نغيرها وتبقى:
كانت شريرة قليلا : )) ويمكنها أن تموت لو أن أولادها لم يحترموها ...مع أنها ستموت في الحالتين
ها نعتمد الترجمة أم أن هناك تعديل؟