مسألة مهمة للمذاكرة( تلحين الحديث) أثناء القراءة في المجالس الحديثية
اعتاد بعض المحدثين على طريقةٍ تكاد تكون منشرة كثيرا في بعض البلدان، وهي تلحين الحديث أثناء القراءة على الشيخ في المجالس الحديثية، وقد سمعت فضيلة الشيخ مصطفى العدوي يقول أن هذا مماهو مخالف لماكان عليه السلف ، لكن رأينا أن كثيرا من المشايخ السلفيين يُقرأ عليهم في مجالسهم بهذه الطريقة، فهل هذا فيه سنة عن السلف أو أمر وجد فقط عند المتأخرين، وهل ممكن معرفة متى بدأ هذا الأمر عند أهل الحديث أثناء قراءة الحديث.
الحق هو ما يتبع لا الرجال
ينبغي على إخواننا في المنتدى بارك الله فيهم عدم ذكر أسماء لأي من طلبة العلم ذاع صيتهم أم لم يذع لأننا نناقش هنا المسائل العلمية ولا نحب أن يفهم من حديثنا أننا نهاجم أحدا من طلاب العلم إذا ما دار الحوار بخلاف رأيهم أو أننا نؤيدهم إذا دار الحوار مرجحا لكفتهم وإنما نحن نناقش المسألة بذاتها وافقت زيد أو عارضت عبيد ..
ثم أقول والله سبحانه المستعان ، ذكر الذهبي عن مالك رحمه الله في الموقظة أنه كان يرتل الحديث ومالك أول السلف بل من أصحاب القرون الخيرية ، وبوب البيهقي في المدخل : باب تبيين الحديث وترتيله ليفهم عنه .
وفي حديث التشهد لابن مسعود وقوله رضي الله عنه "كان يعلمنا (ص) التشهد كما يعلمنا السورة من القرآن" ، وجه لمن احتج به في ذلك ، لأنه يفهم من ظاهر الحديث ، وكذا أن تشتبه المعوذتين على ابن مسعود هل هي من الرقى أم لا فلو كان الفارق بينهما في القراءة كبيرا ما اشتبه الأمر عليه ولا يفهم منه المماثلة بل المقاربة ، والله أعلم .
والأصل في مثل هذه الأمور الإباحة ، خاصة وأن تلحينها يأخذ طابعا خاصا لا يشابه طابع قراءة القرآن بالترتيل وكذا ينبه ويعتنى ألا يكون شبيها للغناء ، وقد سمعت بنفسي شيخنا محمد المختار الشنقيطي حفظه الله وهو يقرأ علينا شرح عمدة الأحكام بهذه الطريقة ، ولا حجة للمخالف مطلقا إلا الاشتباه بالألحان الشبيهة بالغناء وهو ممنوع ولا يقر أبدا ..
وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم ..
رد: مسألة مهمة للمذاكرة( تلحين الحديث) أثناء القراءة في المجالس الحديثية
ويستدل شيوخنا بقوله تعالى {وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا} (34) سورة الأحزاب
واكثر المفسرين يقول : أن الحكمة هي السنة
ولشيخ الإسلام كلام على هذه الآية يفهم منه ذلك , في مجموع الفتاوى لا يحضرني مكانه .
وكذلك لابن عبدالبر كلام نحوه .
وننتظر من عنده فضل علم يرشدنا .
رد: مسألة مهمة للمذاكرة( تلحين الحديث) أثناء القراءة في المجالس الحديثية
اخي الكريم
قال في لسان العرب ورَتَّلَ الكلامَ: أَحسن تأْليفه وأَبانَه وتمَهَّلَ فيه.
والترتيلُ في القراءة: التَّرَسُّلُ فيها والتبيين من غير بَغْيٍ. وفي التنزيل العزيز:ورَتِّل القرآن ترتيلاً؛ قال أَبو العباس: ما أَعلم الترتيل إِلاَّالتحقيق والتبيين والتمكين، أَراد في قراءة القرآن؛ وقال مجاهد: الترتيل:الترسل، قال: ورَتَّلته ترتيلاً بعضه على أَثر بعض؛ قال أَبو منصور: ذهب به إِلى قولهم ثغر رَتَلٌ إِذا كان حسن التنضيد، وقال ابن عباس في قوله:
ورتل القرآن ترتيلاً؛ قال: بَيِّنْه تبييناً؛ وقال أَبو إسحق: والتبيين
(*
قوله «وقال أبو إسحق والتبيين إلخ» عبارة التهذيب: وقال أبو إسحق ورتل القرآن ترتيلاً بينه تبييناً، والتبيين إلخ) لا يتم بأَن يَعْجَل في القراءة، وإِنما يتم التبيين بأَن يُبَيِّن جميع الحروف ويُوفِّيها حقها من الإِشباع؛ وقال الضحاك: انْبِذْه حرفاً حرفاً. وفي صفة قراءة النبي، صلى الله عليه وسلم: كان يُرَتِّل آية آية؛ ترتيلُ القراءة: التأَني فيها
فاذا لس المراد اخي الكريم بالترتيل التلحين والله اعلم
رد: مسألة مهمة للمذاكرة( تلحين الحديث) أثناء القراءة في المجالس الحديثية
المسألة تحتاج للبحث إذا عدت من العبادات والسنن، أما إن كانت من العادات فالأمر واسع، وكانت هي العادة السائدة في نجد وغيرها، بل كانت خطبة الجمعة تُلقى كذلك، وهناك شريط للشيخ محمد بن إبراهيم يخطب فيه على هذا النمط.
وبالتجربة فالقراءة باللحن (ولا سيما في الحديث) لها عدة فوائد، منها: زيادة السرعة، وتنشيط القارئ والشيخ والمستمع، وإبعاد الملل (اعتمادا على صوت القارئ!) مع طول الوقت.
يذكر شيخنا ابن عقيل حفظه الله أن درس الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله في تفسير ابن كثير كان يطول بقراءة الشيخ ابن شلهوب، وكانت قراءته جميلة، ويتقصد بعض الناس حضورها، ويقول إن القراءة ربما أخذت ساعة ونصف، مع أنها بعد أذان العشاء!
رد: مسألة مهمة للمذاكرة( تلحين الحديث) أثناء القراءة في المجالس الحديثية
جزاكم الله خيرا جميعا
الأخ " صحابة وبس" لا أري أنه يوجد مانع في ذكر اجتهاد شيخ معين أو نسبة رأي لطالب علم معروف، بشرط أن تكون الفتوى أو الرأي صحيح عنه، ولا يلزم من تعقبه أو مخالفته تنقصه والكلام فيه.
الأخ " شلاش"
الأخ أبو محمد الغامدي
الأخ زياد
شكرا على المرور والتعليق.
رد: مسألة مهمة للمذاكرة( تلحين الحديث) أثناء القراءة في المجالس الحديثية
حري بالذكر أن الأخ صحابة وبس قد أجاد بارك الله فيه وفي علمه ، وكذلك الأخ شلاش والأخ محمد زياد التكلة نفع الله بهم ، والأمر في ذلك أراه كما قالوا والله أعلم ..
رد: مسألة مهمة للمذاكرة( تلحين الحديث) أثناء القراءة في المجالس الحديثية
جزى الله الحسيني خيرا وما نرى أنفسنا أهلا للثناء ، وأقول للأخ محمد السعيدي إنما قلت ينبغي ولم أقل يجب وإنما قصدت سلامة القلوب وتجنب ذرائع التحيز .. فقط . جزاكم الله خيرا
رد: مسألة مهمة للمذاكرة( تلحين الحديث) أثناء القراءة في المجالس الحديثية
أفاد الله الإخوة كما أفادونا .. موضوع طيب
رد: مسألة مهمة للمذاكرة( تلحين الحديث) أثناء القراءة في المجالس الحديثية
رد: مسألة مهمة للمذاكرة( تلحين الحديث) أثناء القراءة في المجالس الحديثية
بارك الله فيكم على الموضوع
رد: مسألة مهمة للمذاكرة( تلحين الحديث) أثناء القراءة في المجالس الحديثية
السؤال: ما حكم تطبيق أحكام التجويد على غير القرآن ( الإدغام ، والإخفاء .....وهكذا ) فمثلا على الأحاديث أو الأذكار أو حتى الكلام العادي ؟
الجواب : الحمد لله اختلف أهل العلم في حكم تجويد القراءة بالحديث الشريف وغيره من الكلام ، على نحو ما يفعل في قراءة القرآن ، على قولين : القول الأول : أنه عمل غير مشروع . ذهب إليه الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ، والشيخ بكر أبو زيد رحمه الله ، وبعض العلماء المعاصرين . واستدلوا على ذلك بأدلة ، منها : قالوا : هذا العمل محدث ، والأصل في المحدثات المتعلقة بالعبادات أنها من البدع حتى يثبت الدليل على مشروعيتها . في ترتيل قراءة الحديث النبوي الشريف والأذكار النبوية إيهام أنها من القرآن الكريم ، والأصل صيانة كتاب الله عن الاختلاط بغيره من الكلام . ترتيل غير كلام الله من عادات أحبار اليهود والنصارى ، وقد نهينا عن التشبه بهم . سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : هل يجوز استخدام التجويد في غير القرآن ، كقراءة أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وغيرها ؟ فأجاب : ذكر بعض المتأخرين في تفسير قوله تعالى : ( وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَاب ) آل عمران/78 ذكر بعض المتأخرين : أن من ذلك أن يتلو الإنسان غير القرآن على صفة تلاوة القرآن ، مثل أن يقرأ الأحاديث - أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم - كقراءة القرآن ، أو يقرأ كلام أهل العلم كقراءة القرآن . وعلى هذا : فلا يجوز للإنسان أن يترنم بكلامٍ غير القرآن على صفة ما يقرأ به القرآن ، لا سيما عند العامة الذين لا يُفَرِّقون بين القرآن وغيره إلا بالنغمات والتلاوة . " فتاوى نور على الدرب " (شريط/212) http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_8021.shtml ويقول الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله : " بدعة التلحين والتطريب في الأذان ، وفي الذكر ، وفي الدعاء ، وفي الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، والترنم في خطبة الجمعة ، والجهر بالذكر والدعاء والصياح به مع الجنائز في عدة أحوال ، والذكر بالجوقة – وهي الذكر الجماعي بين كل ترويحتين – والجهر بالذكر عند سفر الحجاج وعند قدومهم ، ورفع الصوت بالتعريف في الأمصار ، والزعاق بالتأمين في الصلاة ، ورفع الصوت جماعة بعد الصلاة بقراءة آية الكرسي ، وقول المؤذن بصوت مرتفع بعد الصلاة : اللهم أنت السلام ...ورفع الصوت بعد الصلاة بالسلام على النبي صلى الله عليه وسلم ، وغيرها مما يكون توصيفه بدعة ، والتصويت به بدعة مضافة إليها ، أو أن التصويت والجهر به مبتدع . وقد عرف رفع الصوت باسم : " التقليس " ، وذكر الطرطوشي في "الحوادث والبدع/63" أن الإمام مالكا رحمه الله تعالى أنكر " التقليس " في الدعاء ، وهو رفع الصوت به . كما جاء النهي عن : " التقليس " في القراءة ، أي : رفع الصوت بها في وصف الإمام الشافعي رحمه الله تعالى للإمام أبي يوسف رحمه الله تعالى قال : كان أبو يوسف قلاسا . أي : يرفع صوته بالقراءة ، وقد بينته في " بدع القراء " (ص/15-16) وقد سَرَت بعض هذه المحدثات إلى بعض قُفاة الأثر ، فتسمع في دعاء القنوت عند بعض الأئمة في رمضان الجهر الشديد ، وخفض الصوت ورفعه في الأداء حسب مواضع الدعاء ، والمبالغة في الترنم ، والتطريب ، والتجويد ، والترتيل ، حتى لكأنه يقرأ سورة من كتاب الله تعالى ، ويستدعي بذلك عواطف المأمومين ليجهشوا بالبكاء . والتعبد بهذه المحدثات في الإسلام ، وهذه البدع الإضافية في الصوت والأداء للذكر والدعاء هي في أصلها من شعائر الجاهلية التي كانوا يظهرونها في المسجد الحرام ، كما قال الله تعالى منكرا عليهم : ( وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية ) الأنفال/35، المكاء : الصفير ، والتصدية : التصفيق بضرب اليد على اليد بحيث يسمع له صوت . قال الآلوسي رحمه الله تعالى : " والمقصود أن مثل هذه الأفعال لا تكون عبادة ، بل من شعائر الجاهلية ، فما يفعله اليوم بعض جهلة المسلمين في المساجد من المكاء والتصدية ، يزعمون أنهم يذكرون الله ، فهو من قبيل فعل الجاهلية ، وما أحسن ما يقول قائلهم : أقال الله صفق لي وغن *** وقل كفرا وسم الكفر ذكرا " انتهى.
وما يتبعها من الألحان ، والتلحين ، والترنم ، والتطريب ، هو مشابهة لما أدخله النصارى من الألحان في الصلوات ، ولم يأمرهم بها المسيح ، ولا الحواريون ، وإنما ابتدعه النصارى كما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى . ولهذا نرى ونسمع في عصرنا الترنم والتلحين في الدعاء من سيما الرافضة والطرقية ، فعلى أهل السنة التنبه للتوقي من مشابهتهم " انتهى. " تصحيح الدعاء " (82-84) القول الثاني : لا بأس في التغني في قراءة الأحاديث النبوية والمتون العلمية ، وكذلك الأذكار والأدعية الشرعية وتجويدها ، بشرط عدم المبالغة ، وهو قول بعض الفقهاء المتأخرين ، واختاره غير واحد من علمائنا المعاصرين ، كالشيخ ابن باز رحمه الله والشيخ صالح الفوزان حفظه الله وغيرهم . يقول الإمام محمد بن محمد البديري الدمياطي رحمه الله : " وأما قراءة الحديث مجودة كتجويد القرآن ، من أحكام النون الساكنة ، والتنوين ، والمد ، والقصر ، وغير ذلك ، فهي مندوبة ، كما صرح به بعضهم . لكن سألت شيخي خاتمة المحققين الشيخ علي الشبراملسي تغمده الله تعالى بالرحمة حالة قراءتي عليه صحيح الإمام البخاري عن ذلك ، فأجابني بالوجوب ، وذكر لي أنه رأى ذلك منقولاً في كتاب يقال له : " الأقوال الشارحة في تفسير الفاتحة "، وعلل الشيخ حينئذ ذلك بأن التجويد من محاسن الكلام ، ومن لغة العرب ، ومن فصاحة المتكلم ، وهذه المعاني مجموعة فيه صلى الله عليه وسلم ، فمن تكلم بحديثه صلى الله عليه وسلم فعليه مراعاة ما نطق به صلى الله عليه وسلم " انتهى. نقلا عن " حاشية الأجهوري على شرح الزرقاني على المنظومة البيقونية " (ص/227) . بل يبدو أنها عادة قديمة لدى العلماء ، فقد جاء في " وفيات الأعيان " (4/282) في ترجمة الحميدي الأندلسي قال : " وكان موصوفا بالنباهة والمعرفة والإتقان والدين والورع ، وكانت له نغمة حسنة في قراءة الحديث " انتهى. واستدلوا على ذلك بأدلة عدة ، منها : 1- ورد النص الصريح في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ربه على سبيل الرجز ، وذلك في حديث البراء بن عازب رضي الله عنه قال : ( رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْخَنْدَقِ وَهُوَ يَنْقُلُ التُّرَابَ حَتَّى وَارَى التُّرَابُ شَعَرَ صَدْرِهِ ، وَكَانَ رَجُلًا كَثِيرَ الشَّعَرِ ، وَهُوَ يَرْتَجِزُ بِرَجَزِ عَبْدِ اللَّهِ : اللَّهُمَّ لَوْلَا أَنْتَ مَا اهْتَدَيْنَا * وَلَا تَصَدَّقْنَا وَلَا صَلَّيْنَا
فَأَنْزِلَنْ سَكِينَةً عَلَيْنَا * وَثَبِّتْ الْأَقْدَامَ إِنْ لَاقَيْنَا
إِنَّ الْأَعْدَاءَ قَدْ بَغَوْا عَلَيْنَا * إِذَا أَرَادُوا فِتْنَةً أَبَيْنَا
يَرْفَعُ بِهَا صَوْتَهُ ) رواه البخاري (3034) ومسلم (1803) 2- أن أحكام التجويد إنما هي أحكام تجري على عادة العرب في القراءة واللفظ بالكلمات ، وليست فقط متعلقة بالقرآن الكريم ، فمن جوَّد قراءته للحديث الشريف وكلام أهل العلم إنما سار على مقتضى اللغة العربية . 3- ثم إن التغني بالقرآن الكريم معقول المعنى ، وليس أمرا تعبديا محضا ، والمعنى الملاحظ في ذلك هو تزيين القرآن الكريم بالأصوات الجميلة ، والقراءة السليمة ، والإقبال على التلاوة وتحبيب الناس بها ، وهذه المعاني متحققة أيضا في التغني بالدعاء والحديث الشريف وقراءة كتب أهل العلم في الدروس المتخصصة . يقول الشيخ صالح الفوزان رحمه الله : " تحسين الصوت ليس بتلحين ، التلحين غناء لا يجوز ، لكن تحسين الصوت بالقرآن ، وتحسين الصوت بالأذكار : هذا طيب " انتهى. والله أعلم.
الإسلام سؤال وجواب
رد: مسألة مهمة للمذاكرة( تلحين الحديث) أثناء القراءة في المجالس الحديثية
كان شيخنا ابن باز عليه سحائب الرحمة يقرأ عليه بالترتيل في الحديث .
رد: مسألة مهمة للمذاكرة( تلحين الحديث) أثناء القراءة في المجالس الحديثية
ومن الأمور المحدثة ماسموه ألحان أو مقامات القرآن . .
والأمة تعرضت لهزات قوية لعل من أخطرها دولة القرامطة\الفاطم ة . . فتغيرت حتى صفة العلماء . . اخذت المعاني طابع الرقة ..
زالت دولتهم وبقي من أثرها في الوجدان . .
وهكذا . .