رد: بعيدا عن أحداث بلادنا !
جزاكم الله خيراً أخى الفاضل
وهناك ملاحظات أخرى يجب التنبيه عليها
أبرزها أن هناك أمر يبيت له وهو تعديل الدستور أو عمل دستور جديد
وهذه أمنية كبيرة للنصارى والزنادقة المندسين بين الثوار وعددهم كبير وقد سمعت بعضهم في الإعلام يجاهر بأن الدولة يجب أن تكون مدنية ترتكز على إرادة الشعب وليس إلى النصوص المقدسة كمرجعية ويريد هؤلاء الكفرة حذف المادة الثانية من الدستور التى تنص على أن دين الدولة الرسمي هو الإسلام وعلى مرجعية شريعته في التشريع... خيب الله مسعاهم وحفظ على بلادنا دينها
رد: بعيدا عن أحداث بلادنا !
المادة الثانية من الدستور خط أحمر وهي التي يريد النصارى والعلمانيون حذفها أو تعديلها وهي : الشريعة هي المصدر الأساسي للتشريع وأن دين الدولة الإسلام
رد: بعيدا عن أحداث بلادنا !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الجواد المصري
المادة الثانية من الدستور خط أحمر وهي التي يريد النصارى والعلمانيون حذفها أو تعديلها وهي : الشريعة هي المصدر الأساسي للتشريع وأن دين الدولة الإسلام
الأخ الفاضل عبد الجواد
المادة الثانية تنص على أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع. وهنا فرق كبير عند أهل القانون بين المصدر الرئيسي والمصدر الأساسي. ومن غير المقبول شرعاً أن يكون الإسلام مصدراً أساسياً ناهيك عن أن يكون مصدراً رئيسياً للتشريع.
فالتشريع حق لله وحده سبحانه وتعالى، والقبول بتحكيم غيره انسلاخ من الإسلام.