- المراسيل لابن أَبي حاتم:
- المراسيل لابن أبي حاتم 1/81:
293- كَتَبَ إِلَيَّ علي بن أبي طاهر, حَدثنا الأثرم، قال: قلتُ لأبي عبد الله: حديث سفيان، عن أبي النضر (1)، عن سليمان بن يسار، عن عبد الله بن حذافة، في أيام التشريق، سفيان أسنَدَه، وقال مالك بن أنس: إِن النَّبي صَلى الله عَليه وسَلم بعث عبد الله بن حذافة؟
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إِلى: "أبي النظر" وهو على الصواب في "مسند أحمد" 3/450(15827), و"السنن الكبرى" للنسائي (2889), و"الأسامي والكنى" للحاكم 4/164, و"معجم الصحابة" للبغوي 3/370 من طريق سفيان, به.
رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_
- النية يشهد الله أن يقوم الأخ الفاضل الشيخ عصام هادي باستدراك ذلك في طبعات لاحقة:
- سنن الترمذي طبعة دار الصديق
983- حَدَّثنا عَبدُ اللهِ بْنِ أَبِي زِيَادٍ الكُوفي، وَهَارُونُ بْنُ عَبدِ اللهِ البَزَّازُ (1)، البَغْدَادِيُّ، قَالاَ: حَدَّثنا سَيَّارُ بْنُ حَاتِمٍ، قَالَ: حَدَّثنا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلى الله عَليه وسَلم دَخَلَ عَلَى شَابٍّ وَهُوَ فِي المَوْتِ، فَقَالَ: كَيْفَ تَجِدُكَ؟ .............................. ....
_حاشية__________
(1) تحرف في طبعة دار الصِّدِّيق في هذا الموضع إِلى: «البَزَّار» بالراء، وقد ورد فيها سبع مرات، وفي جميعها: «البَزَّاز»، وكذلك ورد في نسخة الكَروخي الخطية، الورقة (73/أ)، وطبعتي الرسالة، والتأصيل، قال الجياني: «البزاز» بزايين معجمتين؛ هارون بن عبد الله البزاز، والد موسى، ويُعرف بالحمال،بالحاء مهملة، من شيوخ مسلم. «تقييد المُهمل» 1/128.
- الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان:
- صحيح ابن حبان:
5367- حَدثنا ابْنُ قُتَيْبَةَ، حَدثنا يَزِيدُ بْنُ مَوْهَبٍ، حَدثنا ابْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ، أَنَّ أَبَا السَّمْحِ حَدَّثَهُ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْحَكَمِ حَدَّثَهُ، عَنْ أُمِّ حَبِيبَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيه وسَلم، أَنَّ نَاسًا مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ قَدِمُوا عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم، فَعَلَّمَهُمُ الصَّلاَةَ وَالسُّنَنَ وَالْفَرَائِضَ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ لَنَا شَرَابًا نَصْنَعُهُ مِنَ الْقَمْحِ وَالشَّعِيرِ، فَقَالَ صَلى الله عَلَيه وسَلم: الْغُبَيْرَاءُ؟ قَالُوا: نَعَمْ، قَالَ: لاَ تَطْعَمُوهُ، فَلَمَّا كَانَ بَعْدَ يَوْمَيْنِ ذَكَرُوهُمَا لَهُ أَيْضًا، فَقَالَ: الْغُبَيْرَاءُ؟ قَالُوا: نَعَمْ، قَالَ: لاَ تَطْعَمُوهُ، فَلَمَّا أَرَادُوا أَنْ يَنْطَلِقُوا سَأَلُوهُ عَنْهُ، فَقَالَ: الْغُبَيْرَاءُ؟ قَالُوا: نَعَمْ؟ قَالَ: فَلاَ تَطْعَمُوهُ. قَالَ أَبُو حَاتِمٍ: عُمَرُ بْنُ الْحَكَمِ هَذَا عُمَرُ بْنُ الْحَكَمِ بْنِ ثَوْبَانَ حَلِيفُ الأَوْسِ مِنْ جِلَّةِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ، سَمِعَ عَبْدَ اللهِ بْنَ عَمْرٍو (1)، وَأَبَا هُرَيْرَةَ وَأُمَّ حَبِيبَةَ.
_حاشية__________
(1) تحرف في المطبوع من «الإِحسان» إِلى: «عبد الله بن عُمَر»، والمُثبت عن «التقاسيم والأَنواع» (1848)، و«الثقات» لابن حِبان (4300) ، و«تهذيب الكمال» 21/307.
رد: - الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان:
- إتحاف المهرة لابن حَجَر 15/439:
19659- حَديث (طح حب ط حم): أَن رسول الله، صَلى الله عَليه وسَلم انصرف من صلاة جهر فيها بالقراءة فقال: هل قرأ أحد منكم معي آنفاً... الحديثَ. [440].
(الطحاوي) في الصلاة: حَدثنا يونس، أَخبَرنا ابن وهب، أَن مالكاً حدثه.
وعن حسين بن نصر، عن الفِريابي، عن الأوزاعي.
حب في الحادي والعشرين من الأول: أَخبرَنا عمر بن سعيد بن سنان، أَخبَرنا أَحمد بن أبي بكر، عن مالك.
وفي الثاني من الثاني: أَخبرَنا ابن قتيبة، حَدثنا يزيد بن موهب (1)، حَدثني الليث، ثلاثتهم عن ابن شهاب، به. قال ابن حبان: اسم ابن أكيمة، عمرو ابن مسلم.
_حاشية__________
(1) تحرف في المطبوع إِلى: "يزيد بن هارون"، وهو على الصواب في النسخة الخطية، وقام المحقق بتحريفها استنادًا إلى التحريف الذي وقع في طبعة "صحيح ابن حبان"، وهو على الصواب في "التقاسيم والأنواع" (1854).
رد: - الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان:
صحيح ابن حبان/ طبعة الرسالة:
1843- أَخبَرنا ابْنُ قُتَيْبَةَ، قَالَ: حَدثنا يَزِيدُ بْنُ مَوْهَبٍ (1)، قَالَ: حَدَّثَنِي اللَّيْثُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنِ ابْنِ أُكَيْمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّهُ قَالَ: صَلَّى لَنَا رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم صَلاَةً، فَجَهَرَ فِيهَا، فَلَمَّا انْصَرَفَ، اسْتَقْبَلَ النَّاسَ، فَقَالَ: هَلْ قَرَأَ آنِفًا مِنْكُمْ أَحَدٌ؟ قَالُوا: نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ، فَقَالَ: لأَقُولُ مَا لِي أُنَازَعُ الْقُرْآنَ؟.
_حاشية__________
(1) تحرف في المطبوع من «الإِحسان» إِلى: «يزيد بن هارون»، والمُثبت عن «التقاسيم والأَنواع» (1854).
- وقد تكررت هذه النسخة على الصواب في هذا الكتاب أكثر من سبعين موضعًا.
- الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان:
صحيح ابن حبان 354 - (4 / 514)
1635- أَخبَرنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، قَالَ: حَدثنا عُرْوَةُ بْنُ سَعِيدٍ (1)، وَعَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ، قَالاَ: حَدثنا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم: النُّخَامَةُ فِي الْمَسْجِدِ خَطِيئَةٌ، وَكَفَّارَتُهَا دَفْنُهَا.
_حاشية__________
(1) تحرف في المطبوع من «الإِحسان» إِلى: «قتيبة بن سعيد»، والمُثبت عن «التقاسيم والأَنواع» (1856)، و«الثقات» لابن حِبان 8/525، و«تهذيب التهذيب» 7/185.
رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_
صحيح ابن حبان ط الرسالة:
1318- أَخبَرنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ (1) بْنِ الْجُنَيْدِ، بِبُسْتَ، قَالَ: حَدثنا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، قَالَ: حَدثنا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ أَبِي يَعْفُورٍ، قَالَ: سَأَلْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ، عَنِ الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ، فَقَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم يَمْسَحُ عَلَيْهِمَا.
_حاشية__________
(1) تحرف في المطبوع إِلى: «محمد بن عُبيد الله»، والمُثبت عن «التقاسيم والأَنواع» (5830)، و«موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان» (174)، و«إِتحاف المَهَرة» لابن حَجَر (2000).
- الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان:
- صحيح ابن حبان ط الرسالة:
1260- أَخبَرنا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بِسْطَامٍ، بِالْبَصْرَةِ، قَالَ: حَدثنا عَمْرُو بْنُ عَلِيِّ بْنِ بَحْرٍ، قَالَ: حَدثنا أَبُو دَاوُدَ، قَالَ: حَدثنا شُعْبَةَ، عَنْ عَاصِمٍ الأَحْوَلِ، قال: سَمِعْتُ أَبَا حَاجِبٍ، يُحَدِّثُ عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عَمْرٍو الْغِفَارِيِّ؛ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم نَهَى أَنْ يَتَوَضَّأَ الرَّجُلُ بِفَضْلِ وُضُوءِ الْمَرْأَةِ.
قَالَ أَبُو حَاتِمٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَبُو حَاجِبٍ اسْمُهُ سَوَادَةُ بْنُ عَاصِمٍ الْعَنَزِيُّ (1).
_حاشية__________
(1) تحرف في المطبوع من «الإِحسان» إِلى: «القيزي»، وكتب محققه: تحرف في «الإِحسان»، و«التقاسيم والأَنواع» 2/لوحة 127، إلى: «القشيري»، والتصحيح من ثقات المؤلف، وكتب الرجال.
- والذي في ثقات المؤلف: «العنزي»، بالنون والزاي، وهو أيضا الذي في كتب الرجال؛ ومنها: «التاريخ الكبير» للبخاري 4/184، و«الجرح والتعديل» 4/292، و«الكُنى» للدولابي 1/439، و«تهذيب الكمال» 12/235.
قال ابن حَجَر: سوادة بن عاصم العنزي، بالنون والزاي، أَبو حاجب البصري. «تقريب التهذيب» (2681).
رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_
- صحيح ابن حبان ط الرسالة:
5158- أَخبَرنا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ (1)، الْعُصْفُرِيُّ، بِالْبَصْرَةِ، قَالَ: حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ، قَالَ: حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، قَالَ: حَدثنا شُعْبَةُ، قَالَ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ جُحَادَةَ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلى الله عَلَيه وسَلم نَهَى عَنْ كَسْبِ الإِمَاءِ.
_حاشية__________
(1) تحرف في المطبوع من «الإِحسان» إِلى: «محمد بن موسى»، والمُثبت عن «التقاسيم والأَنواع» (2369)، وانظر: «تهذيب الكمال» 11/151 و265 و19/533، وهو شيخ ابن عَدي، والطبراني، رويا عنه كثيرا.
رد: - الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان:
- صحيح ابن حبان ط الرسالة:
6157- أَخبَرنا ابْنُ قُتَيْبَةَ، أَخبَرنا يَزِيدُ بْنُ مَوْهِبٍ، عَنِ ابْنِ عَجْلاَنَ (1)، عَنْ صَيْفِيِّ أَبِي سَعِيدٍ (2)، مَوْلَى الأَنْصَارِ، أَخْبَرَ بِهِ عَنْ أَبِي السَّائِبِ، قَالَ: أَتَيْتُ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ، فَبَيْنَا أَنَا جَالِسٌ عِنْدَهُ، سَمِعْتُ تَحْتَ سَرِيرِهِ تَحْرِيكَ شَيْءٍ، فَنَظَرْتُ فَإِذَا حَيَّةٌ، فَقُمْتُ، فَقَالَ أَبُو سَعِيدٍ: مَا لَكَ؟ قُلْتُ: حَيَّةٌ هَاهُنَا، قَالَ: فَتُرِيدُ مَاذَا؟ قُلْتُ: أُرِيدُ قَتْلَهَا، قَالَ: فَأَشَارَ إِلَى بَيْتٍ فِي دَارٍ فَعَايَنْتُهُ، فَقَالَ: إِنَّ ابْنَ عَمٍّ لِي كَانَ فِي هَذَا الْبَيْتِ، فَلَمَّا كَانَ يَوْمُ الأَحْزَابِ اسْتَأْذَنَ إِلَى أَهْلِهِ، وَكَانَ حَدِيثَ عَهْدٍ بِعُرْسٍ، فَأَذِنَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم، وَأَمَرَهُ أَنْ يَذْهَبَ بِسِلاَحِهِ، فَأَتَى دَارَهُ فَوَجَدَ امْرَأَتَهُ قَائِمَةً عَلَى بَابِ الْبَيْتِ، فَأَشَارَ إِلَيْهَا بِالرُّمْحِ، فَقَالَتْ: لاَ تَعْجَلْ عَلَيَّ حَتَّى تَنْظُرَ مَا أَخْرَجَنِي، فَدَخَلَ الْبَيْتَ، فَإِذَا حَيَّةٌ مُنْكَرَةٌ، فَطَعَنَهَا بِالرُّمْحِ، ثُمَّ خَرَجَ بِهَا فِي الرُّمْحِ تَرْتَكِضُ، فَقَالَ: لاَ أَدْرِي أَيَّهُمَا كَانَ أَسْرَعَ مَوْتًا الرَّجُلُ أَمِ الْحَيَّةُ، فَأَتَى قَوْمُهُ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم، فَقَالُوا: ادْعُ اللهَ أَنْ يَرُدَّ صَاحِبَنَا، فَقَالَ: اسْتَغْفِرُوا لِصَاحِبِكُمْ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ بِالْمَدِينَةِ قَدْ أَسْلَمُوا، فَإِذَا رَأَيْتُمْ أَحَدًا مِنْهُمْ فَحَذِّرُوهُ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ، ثُمَّ إِنْ بَدَا لَكُمْ أَنْ تَقْتُلُوهُ فَاقْتُلُوهُ بَعْدَ الثَّلاَثِ.
_حاشية__________
(1) تحرف في المطبوع إلى: «يزيد بن موهب، عن الليث، عن ابن عجلان»، زاد فيه: «عن الليث»، وكتب محققه: «عن الليث» سقط من الأصل، واستُدرك من «سنن أَبي داود»، والظاهر أن محققه نسي أنه كان يحقق «صحيح ابن حبان» وليس «سنن أَبي داود»، نعم؛ طرق الحديث فيها: «عن الليث»، ولكن ماذا في طريق ابن حِبان؟.
وقد ورد على الصواب، بدون: «عن الليث»، في «التقاسيم والأنواع» (2390)، و«إتحاف المهرة» لابن حَجَر (5799) نقلا عن هذا الموضع، وأَكَّد ذلك ابن حَجُر بقوله في «إتحاف المهرة»: قُلتُ: سَقَطَ بين يزيد بن مَوهب وابن عَجلان رجلٌ: وأَظُنه اللَّيثَ بن سَعد، والله أَعلم.
- فانظر كيف أثبتها ابن حجر كما وقف عليها في الأصول، ثم ذكر رأيه، ولم يُضف ذلك عن أي كتاب آخر.
(2) تحرف في المطبوع إلى: «صيفي بن سعيد»، وهو على الصواب في «التقاسيم والأنواع»، و«إتحاف المهرة».
- والحديث؛ أَخرجه أَبو داوُد (5257)، والنَّسَائي في «الكبرى» (10740)، من طريق اللَّيث، عن ابن عَجلان، عن صَيفي أَبي سعيد، مَولَى الأَنصار، على الصواب.
رد: - الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان:
- صحيح ابن حبان ط الرسالة:
5607- حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْفَتْحِ الْعَابِدُ (1)، بِسَمَرْقَنْدَ، حَدثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّارِمِيُّ، حَدثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ يَزِيدَ الْمُقْرِئُ، حَدثنا سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ، حَدثنا يَحْيَى بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ، عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم: مَنْ رَمَانَا بِالنَّبْلِ فَلَيْسَ مِنَّا.
_حاشية__________
(1) تحرف في المطبوع من «الإِحسان» إِلى: «العائدي»، والمُثبت عن «التقاسيم والأَنواع» (2490)، و«موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان» (1857)، و«إِتحاف المَهَرة» لابن حَجَر (18462).
رد: - الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان:
- صحيح ابن حبان ط الرسالة:
2470- أَخبَرنا مُحَمَّدُ بْنُ سُفْيَانَ الصَّفَّارُ بِالْمِصِّيصَةِ ، قَالَ: حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ قُدَامَةَ (1)، قَالَ: حَدثنا ابْنُ عُلَيَّةَ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم: إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلاَةُ فَلاَ صَلاَةَ إِلاَّ الْمَكْتُوبَةَ.
_حاشية__________
(1) قوله: «حَدثنا محمد بن قدامة» سقط من المطبوع من «الإحسان»، وهو على الصواب في «التقاسيم والأَنواع» (2565)، و«إِتحاف المَهَرة» لابن حَجر (19579).