موقع شيعي يخترق موقع أهل الحديث

السلام عليكم ورحمة الله:
صدمت الآن عندما أردت الدخول لموقع أهل الحديث فوجدت رسالة مفادها أن موقع شيعي اخترقه واسمه ترياق العرب!! فهل هذا حدث مع الأخوة أم أن المشكلة عندي ( أرجو ذلك ) .

للأسف هذا ما حصل فعلا ،،،،

أخي الكريم هذا ماحدث لي أيضا عندما هممت بفتح موقع الملتقى

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحباً بك أخي (الفاضل)

دخلت على الملتقى فوجدت ما ذكرت
أسأل الله أن يرد كيد الرافضة في نحورهم، ويقي أهل السنة شرورهم

الحمد لله..
الموقع تحت الصيانة الآن.

نسأل الله سبحانه وتعالى أن يرد كيدهم في نحرهم

أسأل الله العظيم أن يكون الملتقى بخير حال ، كما أسأله - سبحانه - أن يقيه شر الرافضة والحاقدين .

إنا لله وإنا إليه راجعون

اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلفنا خيرا منها

رجعت اليوم من السفر وأول موقع أردت فتحه كان الملتقى فضاق صدري لما رأيت الرسالة التي كتبها المخترق شل الله يده وبدنه

اللهم احفظ الملتقى من كيد أعداء حديث حبيبنا صلي الله عليه وسلم ونور بصيرة كل جاهل بما يقدمه لطلبة العلم .
الأخ فارس فرح الله قلبك أعاد الله علينا الملتقى وحفظ القائمين عليه.

الحمد لله وحده .
الملتقى عاد للعمل منذ أيام ، ورد الله كيد هذا الغمر الرافضي الخبيث في نحره فرجع خائبا يجر أذيال الفشل .
فنحمد الله على حفظ الملتقى من هؤلاء الحاقدين ، ونسأله أن يحفظه وسائر منتديات أهل السنة من عبث العابثين وكيد الكائدين .

الحمد لله رب العالمين

الملتقى مغلق للصيانة ،،،
قاتل الله هذا الرافضي الشرير الذي تجرأ على تخريب الملتقى
الله المستعان ،،، لاحول ولا قوة إلا بالله
أقسم لكم بالله أني أكاد أنفجر من شدة الغضب ،،، وأنا أخاف ألا يرجع الملنقى كما كان ،،،
إنا لله وإنا إليه راجعون

أخي الكريم

الملتقى يعمل لكن الصفحة الأولى فقط هي المعطلة.

استعمل هذا الرابط.

حسبي الله ونعم الوكيل

الحمد لله على كل حال ونساله ان يرد كيد الرافضة وان يجعل كيدهم في نحورهم

أخواني آلا يوجد مختصون يجيدون حماية المنتدى من الاختراقات والأعمال التخريبية فأنا أخاف على هذا الملتقى كثيراً وأسأل الله أن يقيه شر العابثين فهو وكيل ذلك والقادر عليه

ربي إنهم ينشرون دينك وينافحون عن سنة نبيك ؛ فشل يد ذلك الخبيث
وصب عليه الأمرض والفتن صبا .

ربي إنهم ينشرون دينك وينافحون عن سنة نبيك ؛ فشل يد ذلك الخبيث
وصب عليه الأمراض والفتن صبا .

هذا الموضوع قديم بتاريخ 02/01/2007 م ولا يحسن رفعه الآن فيظن أنه لا زال.