من كثر في الدنيا شغله .... ( وصف للحال و الله المستعان )
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الإمام ابن الجوزي رحمه الله : (( من كثر في الدنيا شغله , اسود قلبه , و أظلم طريقه , و كثر همه , و نصب بدنه , و صار مهون الوقت , طائش العقل , معقود اللسان عن الذكر , مقيد الجوارح عن الطاعة , من قلبه في كل واد شعبة , و من عمره لكل شغل حصة )) . اه
قال تعالى : (( و لا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الخاسرون ))
رد: من كثر في الدنيا شغله .... ( وصف للحال و الله المستعان )
الله المستعان
جزاكم الله خيرا على الموعظة