«سمعت أهل مكة يقولون:مامن أهل بيت فيهم اسم محمد إلا رزقوا ورُزق خيراً».
#الإمام_مالك
عرض للطباعة
«سمعت أهل مكة يقولون:مامن أهل بيت فيهم اسم محمد إلا رزقوا ورُزق خيراً».
#الإمام_مالك
ومضانها
سمعت ....
وحدثنا ...
واخبرنا ...
وقال لنا ...
جاء في ترجمة أبي الحسن الماوردي المتوفى سنة 450 هـ :
أنه لم يظهر شيئا من تصانيفه في حياته، وجمعها في موضع، فلما دنت وفاته، قال لمن يثق به: الكتب التي في المكان الفلاني كلها تصنيفي، وإنما لم أظهرها لأني لم أجد نية خالصة، فإذا عاينت الموت، ووقعت في النزع، فاجعل يدك في يدي، فإن قبضت عليها وعصرتها، فاعلم أنه لم يقبل مني شيء منها، فاعمد إلى الكتب، وألقها في دجلة ليلاً، وإن بسطت يدي، فاعلم أنها قبلت وأني قد ظفرت بما كنت أرجوه من النية الخالصة.
قال الرجل: فلما احتضر، وضعت يدي في يده، فبسطها، فأظهرت كتبه.
(سير اعلام النبلاء : 67/18)
| *قال مُطَيَّنٌ : أوصى أبو كُرَيْبٍ بكتبه أن تُدفَنَ، فَدُفِنَتْ.*
*قلتُ [ يعني الحافظ الذهبي ] : فعل هذا بكتبه من الدَّفْنِ وَالغَسلِ والإحراق عدة من الحفاظ خوفا من أن يظفر بها محدث قليل الدين، فَيُغَيِّرَ فيها، ويزيد فيها، فَيُنْسَبَ ذلك إلى الحافظ، أو أن أصوله كان فيها مَقَاطِيعُ وَوَاهِيَاتٌ ما حدث بها أبدا، وإنما انْتَخَبَ من أصوله ما رواه وما بقي، فرغب عنه، وما وجدوا لذلك سوى الإعدام.*
*فلهذا ونحوه دفن -رحمه الله- كتبه.*
[سير أعلام النبلاء للذهبي : ١١ / ٣٩٦]
من لطائف المحدثين.
قال عبدالرحمن بن مهدي:
لما قَدِم سفيان الثوري البصرة، قال يا عبدالرحمن! جِئني بإنسان أُذاكرُه.
فأتيته بيحيى بن سعيد القطان، فذاكَره، فلما خرجَ قال: قلتُ لك: جئني بإنسان، فجئتني بشيطان
السير للذهبي ( ٩/١٧٧).
مات ابن تيمية في سجن القلعة
وسجن ابن القيم في سجن القلعة
وسجن ابن ابي العز في سجن القلعة
وسجن محمد ناصر الدين الالباني في القلعة