-
الفقه الغائب
لطالما تأملت كثيرا في طيّات الصحوة المباركة ببلادنا فخلصت الى 10 أنواع من الفقه الغائب و الله أعلم :
1-فقه الأولويات و الموازنات
2-فقه المقاصد و الكليات
3-فقه الوسائل و الآليات
4-فقه الثوابت والمتغيرات
5-فقه التدريج و المرحليات
6-فقه المنطلقات و المآلات
7-فقه الاجتماعيات و الانسانيات
8-فقه المجريات و التحديات
9-فقه النوازل و المستجدات
10-فقه المراجعات و الخلافات
تلك عشرة كاملة فمتى نرتقي في سلم مداركها................ .......................!!؟
كتبه / ابن أبي القاسم القيرواني يسر الله له التفصيل فيها في أقرب الأوقات والله من وراء القصد وعلى الله قصد السبيل .
-
السلام عليكم،
أنا لست بعالم...
لكن أتساءل : هل الاشكال هو "الفقه الغائب" أم هو العزوف عن العلم والفهم القاصر عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ؟
وهل علماء السلف قصروا في شيء ؟
شيء آخر، إذا كان هنالك فقه غائب فلماذا حفظ الله عز وجل لنا القرآن والسنّة ؟
وإذا كان هنالك "فقه غائب" يعني نحن أصبحنا معذرون فيما يُصيبُنا !؟
وكيف نبحث عن "الفقه الغائب" ونحن أصبحنا نستحي من ذكر الجهاد وأبطال المجاهدين المسلمين المنصورون.. وهو ليس بفقه غائب ؟!!
لا أدري، أين الخلل... فمن يعينني على الفهم بعد الله العزيز الحكيم... وبارك الله في جهود الجميع.
-
غائب عن من غاب عنه، من أراد تحصيل العلم فليشمّر.
-
شيء آخر يجول في خاطري...
هل "جربنا" أن نستقيم (نلتزم) كما استقام سلفنا الصالح و"ننظر" هل سيأتي نصر الله الموعود للمتقين والتمكين للمسلمين الأتقياء..!
تراثنا العلمي اللامحدود (والكثير لا يزال حبيس المَخطوطات) حافل بسيرة نبينا محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم القدوة العظمى الموحى إليه المعصوم بعصمة الله عز وجلّ.. وسيّر السلف الصالح.. وسيرة أبطال المسلمين.. والصالحين الثابتين...
فعن ماذا نتكلم ! هل هو "فقه غائب" أم عقيدة غائبة أو منحرفة وإيمان ناقص وهوى غالب على العقل...
وفي الأخير كيف عرفنا أن مشكلتنا هي "الفقه الغائب" ؟
والله الموفق.