مر علي حديث ونسيت نسبته ودرجة إسناده وهو : فففمن مات وليس له ولد انقطع أثرهققق .من منكم له علم بهذا الحديث فليفدني به ,فلقد بحثت عنه ولم أعثر عليه
عرض للطباعة
مر علي حديث ونسيت نسبته ودرجة إسناده وهو : فففمن مات وليس له ولد انقطع أثرهققق .من منكم له علم بهذا الحديث فليفدني به ,فلقد بحثت عنه ولم أعثر عليه
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ بَكَّارٍ ، ثنا الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ الْخَلالُ ، ثنا مَرْوَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، ثنا ابْنُ لَهِيعَةَ ، عَنْ عَقِيلٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ سَالِمٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ : أَخْبَرَتْنِي حَفْصَةُ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " لا يَدَعْ أَحَدُكُمْ طَلَبَ الْوَلَدِ ، فَإِنَّ الرَّجُلَ إِذَا مَاتَ وَلَيْسَ لَهُ وَلَدٌ انْقَطَعَ اسْمُهُ " .
2 - لا يدَعْ أحدُكُم طلبَ الولدِ فإنَّ الرَّجلَ إذا ماتَ وليسَ لَهُ ولدٌ انقطعَ اسمُهُ
الراوي : حفصة بنت عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم: 6069 | خلاصة حكم المحدث : منكر
الدرر السنية .
بارك اله فيك اخي والله لقد بحثت عنه ولكن بدون جدوى فجزاك الله خيرا أخي وبورك فيك
منكر, ووجه النكارة أن فيه فضيحة حيث جعله الحمقى عن الزهري عن سالم عن ابيه
مثل هذا لو يصح عن الزهري لبنيت عليه أبواب في الصحيحين وغيرها.
وبالنسبة لي حديث موضوع لا أشك في هذا.
===
العباس بن الوليد الخلال: كان أبو داود السجستاني شاهدا على حاله عن معايشة, حيث قال: كتبت عنه، كان عالما بالرجال عالما بالأخبار ولا أحدث عنه
مروان بن محمد: ؟؟؟
ابن لهيعة: معلوم حاله عند اهل العلم, وإن صح له شيء فبعض أحاديثه عن أبي الأسود رحمه الله, او وجود مايشهد له, واظن الحديث أعلاه لم يسمع به أساساً وليس من حديثه ولم يروه.
وحديث هؤلاء الشوام يدل عليهم:
http://majles.alukah.net/imgcache/2016/10/65.jpg
بارك الله فيكم لكن ما تقولون في رواية محمد بن عبد الملك بن زنجويه عن عبد الرزق عن معمر عن الزهري عن سالم عن أبيه .قَالَ: قَالَتْ لِي حَفْصَةُ: «ابْتَغِ الْوَلَدَ؛ فَإِنَّ الرَّجُلَ إِذَا مَاتَ وَلَا وَلَدَ لَهُ انْقَطَعَ اسْمُهُ»....دكره ابن أبي لدنيا في الأشراف ص49 وعلى هدا حسنه الهيثمي على ما أظن من هدا الطريق لوجود متابع لابن لهيعة وان كان ضعيفا والعمل على تركه كما قال الدهبي في الكاشف وحفصة لم ترفعه رضي الله عنها .
يرفع.......
نفع الله بكم .
لعل الوقف هو الصحيح ، ورفعه منكر باطل.
أخي سلمان هل ما ذكرته كلامك ام كلام أهل العلم من اهل الحديث :وهوقولك :منكر, ووجه النكارة أنفيهفضيحةحيث جعله الحمقىعن الزهري عن سالم عن ابيهموضوع
مثل هذا لو يصح عن الزهري لبنيت عليه أبواب في الصحيحين وغيرها.
وبالنسبة لي حديثلا أشك في هذا.قلت: وهذا إسناد ضعيف؛ لسوء حفظ ابن لهيعة - وهو: عبد الله -.وسائر الرواة ثقات غير محمد بن هارون شيخ الطبراني، فلم أجد له ترجمة.
ألا ترى أنك تأتي بكلام عجيب إن كان من عندك ,فالشيخ الألباني رحمه الله وصف الحديث بالنكارة وقال :
فكيف تصف الحديث بالوضع أخي ولم يسبقك إليه أحد مع ان الهيثمي حسنه وتعقبه الشيخ الألباني بأنه بأنه متساهل .
كذلك نرجو منك بيان فضيحة التي جعلها الحمقى عن الزهري عن سالم فتعبير بكلمة الحمقى فيها شدة نوعاما ولم يكن هكذا أهل الإختصاص في هذا الفن فنرجو منك توضيح الفضيحة كيف أتت ومن أين ؟مشكور مرة اخرى أخي
بارك الله فيك أبامالك كما قلت لعله موقوف على حفصة رضي الله عنها طالما أن جميع رواة الإسناد عدول ثقات ورفعه منكر
قال العلامة محمد ناصر الدين الالباني في السلسلة الضعيفة :
6069 - [(لا يَدَعْ أَحَدُكُمْ طَلَبَ الْوَلَدِ؛ فَإِنَّ الرَّجُلَ إِذَا مَاتَ وَلَيْسَ
لَهُ وَلَدٌ انْقَطَعَ اسْمُهُ) .
منكر.
أخرجه الطبراني في "المعجم الكبير" (23/210/369) : حدثنا محمد
ابن هارون بن محمد بن بكار: ثنا العباس بن الوليد الخلال: ثنا مروان بن
محمد: ثنا ابن لهيعة عن عقيل عن ابن شهاب عن سالم عن ابن عمرقال:
أخبرتني حفصة: أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: فذ! هـ.
قلت: وهذا إسناد ضعيف؛ لسوء حفظ ابن لهيعة - وهو: عبد الله -.
وسائر الرواة ثقات غير محمد بن هارون شيخ الطبراني، فلم أجد له ترجمة،
وهو دمشقي؛ فهو على شرط ابن عساكر في "تاريخ دمشق" فليراجَع؛ فإن النسخة
المصورة التي عندي منه مخرومة، وقد روى عنه الطبراني في "المعجم الأوسط "
(2/[124 - 127/6925 - 6965) أربعين حديثاً - بترقيمي -.
ومروان بن محمد هو الطاطري.
والحديث أورده السيوطي في "الجامع الكبير" ساكتاً عنه - كما هي عادته
الغالبة -! وتساهل الهيثمي فقال في "المجمع " (4/258 - 259) :
"رواه الطبراني، وإسناده حسن "!
ذكره الذهبي في التاريخ دون تعديل أو تجريح
لكن ذكره ابن حبان في الثقات , فقال
((مُحَمَّد بن هَارُون بن مُحَمَّد بن بكار بن هِلَال (بلال) العاملي من أهل دمشق كنيته أَبُو عمر يروي عَن أبي الْيَمَان قد سمع أَبُو الْيَمَان من جرير بن عُثْمَان وَجَرِير سمع عبد الله بن بشر روى عَنهُ أهل الشَّام )) انتهى
فهو ثقة عند ابن حبان
بارك الله فيك أخي أحمد القلي على الفائدة ولقد بحت عنه في جميع التراجم ولكن بدون جدوى فجزاك الله خيرا ومما يذكر عن محمد بن هارون الدمشقي من أشعاره ما نقله عنه ابن عساكر في تاريخه :قال :الحسين بن أبي طالب المصيصي سمعت محمد بن هارون الدمشقي ينشد :محبرة تجالسني نهاري ...أحبّ إليّ من أنس الصّديقرحمه الله كيف كانوا يحبون العلم فلا يدانيهم احد في وقتنا إلا القليل والقليل
ورزمة كاغد في البيت عندي... أحبّ إليّ من عدل الدّقيق
ولطمة عالم في الخدّ منّي ...ألذّ لديّ من شرب الرّحيق
أخي الفاضل, هل أنت متأكد أن مروان بن محمد هو الطاطري الشهير؟
ونقطة أخرى حول ماذكره الدارقطني عن مروان بن محمد؟ هل يعني الطاطري أم غيره والذي قد يكون هذا؟
تحت قاعدة: حديثهم يدل عليهم, الأحاديث المصورة أعلاه ولعلها غيض من فيض, الا تبين أكثر أن ابن بكار الدمشقي "مش حالك" ؟
=
نأتي لمتابعة ابن زنجويه؟ أرجو التوسع فيها بصرف النظر عن أن كتب ابن ابي الدنيا فيها دعاء كثيراً!!
مع البحث في مصنف عبد الرزاق او جامع معمر سواء عن الحديث عينه او عن الأبواب ذات العلاقة.
نعم هو مروان بن محمد الطاطري كنيته أبو بكر ويقال أبو حفص ويقال أبو عبد الرحمان وقد وثق إلا أن الدارقطني قال ذاهب الحديث فهل هذا جرح ام لا ؟بمعنى تالف الحديث أم ماذا؟ انظر الجامع لحديث النبوي
ثم متابعة بن زنجويه لم أجد في الباب حديثا يذكر بعد بحث في مصنف عبد الرزاق وجامع معمربن راشد وإن كان هناك فائدة عندك أفدنا مشكور أخي
وفيك بارك الله
ويبدو لي أن الخطأ في الرواية المرفوعة من ابن لهيعة , فانه اختلط بعد احتراق كتبه وصار يقبل التلقين
فكان الأثر عنده مرقوفا فرفعه بعد أن لقن ذلك
ومما يدل على ذلك الاختلاف في ألفاظ المتنين
فالموقوف جاء بصيغة الخطاب من حفصة لأخيها ابن عمر (ابتغ الولد ..)
والمرفوع جاء بصيغة العموم
((لا يدع أحدكم طلب الولد )
وحفصة انما أرادت أن تستحث ابن عمر على الزواج ابتغاء الولد
لكن لا يمكن أن يكون هذا أمرا نبويا , لأن النبي عليه السلام انما أخبر في الحديث الصحيح أن الرجل ينقطع عمله الا من ولد يدعو له
فهذا الذي ينبغي ان يطلب ويبتغى , وهو الولد الصالح الذي ينتفع به الوالد بعد موته
أما بقاء اسمه في الدنيا فهذا لا ينفعه ولا يضره , وايجاد الولد ليس الى الوالد فالله تعالى هو الذي يخلقه
وهو الذي يهبه لمن يشاء
جزيت خيرا أحمد كما قلت لعل الصواب في الوقف كما ذكر أخونا أبومالك المديني موقوف على حفصة ورفعه باطل ولأن ابن لهيعة صار يلقن بعد احتراق كتبه كما ذكر أهل الفن عنه , فجزاك الله خيرا على توضيحك الجيد والماتع زادك الله حرصا وعلما وفهما