أيتها الزوجة ...
نصائح للزوجة المسلمة نبدأ فيها مستعينًا بالله
عسى أن تكون سببًا في تقريبٍ أو تخفيفٍ أو توجيهٍ
وننوه أنها من باب النصيحة وليست شكوى:)
أيتها الزوجة: طاعتك لربك مفتاح لقلبه.
أيتها الزوجة: لا تغفلي الدعاء أن يرضيه الله بكي ويرضكي به، فالقلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء.
أيتها الزوجة: احذري غيرته، فغيرة الرجل قاتله.
أيتها الزوجة: إياكي ثم إياكي من إفشاء أسراره بحجة الفضفضة والارتياح.
أيتها الزوجة: لا تعتبي عليه تأخره وغيابه عن البيت؛ بل اجمعي بين إشعاره بانتظاره شوقًا والتقدير لأعبائه فخرًا.
أيتها الزوجة: لا تتدخلي إذا وجَّه أو أدَّب، وليكن كلامك معه بعيدًا عن الأولاد.
أيتها الزوجة: الأب هو المثل المثالي للأولاد؛ فلا تغيري تلك الفكرة بل نمِّيها.
أيتها الزوجة: أخِّري الشكوى قليلًا، فلا تبدأي بها عند قدومه أو استيقاظه أو طعامه.
أيتها الزوجة: إشعاره باحتياجك دائمًا لأخذ رأيه في كل الأمور دون إلحاح أو تأنيب.
أيتها الزوجة: كوني قانعة راضية شاكرة له أمامه وأمام غيره.
أيتها الزوجة: ابتعدي عن النظافة والترتيب في وجوده، ما استطعتي.
أيتها الزوجة: إياكي والتباطؤ في تلبية احتياجته، وليكن ببشاشة ونشاط، ما استطعتي.
أيتها الزوجة: احرصي على التجديد الدائم في كل شيء -المظهر والكلمة والاستقبال-.
أيتها الزوجة: تذكري دائمًا أنه وسيلة للقرب من ربك.
أيتها الزوجة: شاركيه أحواله، وابتعدي عن التكلف.
أيتها الزوجة: لا تنتظري مقابلا لحسن معاملتك له فإن كثيرًا من الأزواج ما ينشغل فلا يعبر عن مشاعره.
أيتها الزوجة: كوني كل ليلة عروسًا ولا تسبقيه إلى النوم إلا للضرورة.
أيتها الزوجة: في المشاعر صرحي وفي الطلبات لمحي ما استطعتي.
أيتها الزوجة:- اشعريه بحسن مظهره، وساعديه في اختيار ملابسه.
أيتها الزوجة: لا تنتظري أو تتوقعي منه كلمة أسف أو اعتذار؛ بل لا تضعيه في هذا الموضع إلا إذا جاءت منه وحده ولشيء يحتاج اعتذارًا.
أيتها الزوجة: الوقوف بين يديه لحظة ارتداء ملابسه وخروجه.
أيتها الزوجة: عليك بالهدوء لحظة غضبه ولا تنامي إلا وهو راض عنك. زوجك جنتك ونارك.
أيتها الزوجة: احرصي ان تجتمعا سويا على عبادة كصلاة قيام الليل، كقراءة القرآن، كقراءة كتاب علم بين الحين والآخر فإنها تضفي عليكما نورًا وسعادة ومودة وسكينة، ألا بذكر الله تطمئن القلوب.
أيتها الزوجة: لا ترفعي صوتك في وجوده خاصة.
أيتها الزوجة: افهمي القوامة بمفهومها الشرعي الجميل والذي تحتاجه الطبيعة الأنثوية، ولا تفهميها على أنها ظلم وإهدار لرأي المرأة.
أيتها الزوجة: كوني سلسة في الحوار والنقاش وابتعدي عن الجدال والإصرار.
أيتها الزوجة: تفقدي مواطن راحته سواء بالحركة أو الكلمة، واسعي إليها باحتساب ورضا.
أيتها الزوجة: أنت ريحانة بيتك فأشعري زوجك بعطر هذه الريحانة منذ لحظة دخوله البيت.
وننتظر منكم المزيد، بارك الله فيكم