" أصح كتاب في الدنيا ، وأشهر مؤلف في الحديث ، وأجل دفتر من دفاتر الإسلام "
" أصح كتاب في الدنيا ، وأشهر مؤلف في الحديث ، وأجل دفتر من دفاتر الإسلام "
" أصح كتاب في الدنيا ، وأشهر مؤلف في الحديث ، وأجل دفتر من دفاتر الإسلام "
قال الإمام الشوكاني رحمه الله تعالى في أدب الطلب ومنتهى الأرب :
ثم الإمام محمد بن إسماعيل البخاري أصابه محمد بي يحيى الذهلي وأتباعه من المحنة ما مات به كمداً ، ثم جعل الله تعالى كتابه الجامع الصحيح كما ترى أصح كتاب في الدنيا ، وأشهر مؤلف في الحديث ، وأجل دفتر من دفاتر الإسلام .