إشكالات أرجو توضيحها في هذه الأحاديث
عن عائشة رضي الله عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم (يعجبه التيمن في تنعله وترجله....)
قال في الفتح وحقيقة الشأن ماكان فعلا مقصودا ومايستحب فيه التياسر ليس من الأفعال المقصودة بل هي إما تروك وإما غير مقصودة وهذا كله على تقدير إثبات الواو مامعنى ذلك؟
.......
حديث أنس رضي الله عنه (فرأيت الماء ينبع من تحت أصابعه حتى توضؤوا من عند آخرهم)
حتى للتدريج ومن للبيان وقيل حتى هنا حرف ابتداء ومن للغاية.
مامعنى الحديث على هذه الاحتمالات لحتى ومن؟
......
حديث أبي هريرة رضي الله عنه (إذا شرب الكلب في إناء أحدكم..)
ماوجه إيراد البخاري له في باب الماء الذي يغسل به شعر الإنسان؟
مامعنى كون الإضافة في قوله (إناء أحدكم )ملغى اعتبارها لأن الطهارة لاتتوقف على ملك؟
......
حديث ابن عمر رضي الله عنه (كانت الكلاب تقبل وتدبر في المسجد.....)
دلالته لاتعارض منطوق الحديث الوارد بالغسل من ولوغه كيف ذلك؟
......
حديث زيد بن خالد قال سألت عثمان بن عفان قلت أرأيت إذا جامع فلم يمن؟.....)
دلالته على المطلوب من هذه الجزئية وهي وجوب الوضوء من الخارج المعتاد لا على الجزء الأخير وهو عدم الوجوب في غير
المنسوخ ماهو المقصود بذلك ؟ ماهو غير المنسوخ؟