1- من لا يشكر الناس لا يشكر الله .
2- من لم يسأل الله يغضب عليه .
عرض للطباعة
1- من لا يشكر الناس لا يشكر الله .
2- من لم يسأل الله يغضب عليه .
من : اسم شرط جازم يجزم فعلين مضارعين مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
لا :نافية لا محل لها من الإعراب.
يشكر : فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون وحرِّك بالكسر منعاً من التقاء الساكنين، وهو فعل الشرط.
الناس: مفعول به منصوب ...
لا : نافية لا محل لها من الإعراب.
يشكر: مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون وحرِّك بالكسر منعاً من التقاء الساكنين، وهو جواب الشرط.
الله : اسم الجلالة منصوب وعلامة نصبه الفحتة.
الحديث الثاني كالحديث الأول .
الحديث الثاني كالحديث الأول .
كيف ولم في الحديث الثاني جازمة أرجو توضيح ذلك وجزاكم الله خيرا
مَن : اسم شرط مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
لم : حرف نفي وجزم
يسألِ : فعل مضارع مجزوم بلم، وعلامة جزمه السكون المحرَّك منعا لالتقاء الساكنين ، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو .
الله : اسم الجلالة ( مفعول به ) منصوب ، و علامة نصبه الفتحة .
يغضبْ : فعل مضارع مجزوم و هو جواب الشرط ، وعلامة جزمه السكون ، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو .
عليه : جار و مجرور.
وجملة فعل الشرط وجوابه في محل رفع خبر مَنْ
جملة جواب الشرط لا محل لها من الإعراب
اتفق النحاة على أنّه إذا استُعملت ( مَنْ / ما / مهما ) مع فعل شرط متعدّ استوفى مفعوله ( و هو الحال في هذا الحديث ) ، تكون مبتدأ و جملة الشرط و جوابه خبره .
هل من مجيب إخوتاه؟
بين النحاة خلاف مشهور فيمن جزم الفعل هل اداة الشرط ام حرف الجزم (لم).