رابط: دفتر التقييدات (2):
دفتر التقييدات (2)
عرض للطباعة
رابط: دفتر التقييدات (2):
دفتر التقييدات (2)
1/ جزء: "أسباب الأسماء"، تصنيف: أبي محمد عبد الغني بن سعيد الأزدي المصري الحافظ (تـ: 409) ..
راجع: مشيخة القزويني، كتب ابن الجوزي، المعجم المفهرس، فتح المغيث..
استفاد منه ابن الملقن في "البدر المنير" ..
صرح ابن حجر أنه استفاد منه جملة في "نزهة الألباب في الألقاب" ..
لم يذكره الشيخ حكمت بشير ياسين في "التنقيب عن المفقود" ..
"مشروع ورقة بحثية":
- مقدمة في تاريخ فن التصنيف في الأسماء
- أسانيد الجزء مع ترجمتها ..
- جمع النقول المحفوظة من هذا الجزء، ويُقدّم النقل المسند ثم الذي يليه في الرتبة وهكذا ..
- النتائج
2/ "مشروع بحث":
الصناعة الحديثية عند شمس الدين ابن مفلح الحنبلي (تـ: 763هـ)، من خلال كتابيه: الفروع، والآداب الشرعية..
3/ "عايزين نبحث كتير عشانْ نئُول أُلَيِّل، أمّا نئُول كتير وبحث مفيش، كل يوم عتتكعبل في رجليك".
"ائْرالَك سنة سنتين عشان تئُول كلمة، لكن تِئْرَا ساعة وتتكلم 16 قرن، ييجي منين بَئَى؟! ما يجيش كده يا عم الحج".
الشيخ أحمد معبد في شرح تدريب الراوي بالجامع الأزهر.
4/ ... على أنّ إفراط العرب في التمسّك بأنسابهم قد أوجد بينهم من العصبية بعضهم على بعض ما لا يوجد في أمة سواهم، حتى إنّ "دوزي" الهولندي المعدود من أوسع المستشرقين علمًا ذكر في كتابه عن مسلمي إسبانية أنّ العداوة التي بين العدنانية والقحطانية قد تكون أشدّ من العداوة التي بين العرب والأعاجم. والحقيقة أنّ هذه العداوة نفسها هي التي كانت الأصل الأصيل في فقدهم الأندلس، بل في نكوصهم عن قلب أوروبة بعد أن وطئوه بأقدامهم، وكادوا يستولون على تلك القارة. وقد كانوا كلما تم لهم الظفر في واقعة على الأجانب عادوا فاقتتلوا فيما بينهم بين قحطاني ومُضري، ففشِلوا وذهبت ريحهم، واضطروا أن يعودوا من حيث أتوا. ولم ينحصر ضرر هذه العصبية في الأندلس والمغرب، بل قد أفنت القبائل العربية بعضها بعضًا في المشرق أيضًا، وصرفتهم عن التبسُّط في الفتوحات، فما كانوا قد حازوه بشجاعتهم وعلوّ هممهم، فقد فقدوه في منازعاتهم الداخلية بوقوع بأسهم بينهم .. . تعليقات الأمير شكيب أرسلان على ابن خلدون.
5/ روى خ من حديث سُبَيْعَة (مصغّر سبعة)، قول ابن مسعود رضي الله عنه: "سورة النساء القُصْرَى". و"القُصْرَى": بضم القاف، أي: القصيرة. وأخرج عب وغيره عن مسروق، قال: قال ابن مسعود: "من شاء لاعنته أن هذه الآية التي في سورة النساء القصرى: (وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ) [الطلاق: 4]. "وعُرِفَ بهذا مراده بـ: سورة النساء القصرى". فتح. وحكى ابن التين عن الداودي، قال: "لا أرى قوله "القصرى" محفوظًا، ولا يقال في سور القرآن: قصرى، ولا صغرى". فتعقّبه ابن حجر بقوله: "وهو ردّ للأخبار الثابتة بلا مستند، والقِصَر والطول أمر نسبي".اهـ.
6/ معنى اسم "نِزَار":
نِزَار: من النَّزْر، أي: القليل، قال أبو الفرج الأصبهاني: سُمّي بذلك لأنه كان فريد عصره. فتح
7/ رياح بن عمرو بن ربيعة بن عقيل، الخليع:
سُمّي بذلك لتخلُّعه عن الملوك، لا يعطيهم الطاعة. قاله أبو الفرج في "الأغاني".
8/ السيف من جنس العمل، والعمل - أبدًا - تابع للعلم والرأي. شيخ الإسلام.
9/ لم يتعقّبه، فكأنّه رضيه. ابن حجر
10/ لا ينبغي حمل كل "قِيل" - ونحوها - على التضعيف، ينبغي مراعاة: وجه الاستعمال، والسياق..
11/ أسلم ما وقفت عليه في بيان معنى "المجمل"، قول شيخ الإسلام رحمه الله: "المجمل: ما لا يكفي وحده في العمل به - وإن كان ظاهره حقّا -".
12/ "بيان ذلك"، هذه لفظة تُقال فيما يَحتاج إلى بيان وبُرهان. "الفلك الدائر" لابن أبي الحديد (ص69).
13/ "يَحتمل" الصواب في ضبطها: فتح الياء مع كسر الميم، مبنيّا للمعلوم. الطناحي - مقالاته، 60. وانظر: المصباح (حمل 152).
14/ "... فإن أفتوني يَدخُل؟". "طبقات الحنابلة" ط. الفقي 1: 142، ط. العثيمين 1: 382. والصواب: "يَحِلّ".
15/ عن عليّ رضي الله عنه: " لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أَوْلَى بالمسح من أعلاه". د
قال الحافظ ابن عبد البر في "الاستذكار": "من جهة النظر: ظاهر الخف في حكم الخف، وباطنه في حكم النعل، ولا يجوز المسح على النعلين ...".
16/ اعلم: أنّ العقل الكامل تابع للشرع؛ لأنه عاجز عن إدراك الحِكَم الإلهيّة، فعليه التعبُّد المحض بمقتضى العبوديّة. مرقاة
17/ "رأيت الهلال في وجهه من شدة الحياء". البحر المحيط في التفسير.
18/ (...أمّا الشِّعر الذي تُنظَم فيه الضوابط العلميّة لسهولة حفظها، فأكثر ما يكون قطعًا وأبياتًا قليلة .. وقفنا على مثال منه عند العرب، وهو قول طفيل الغنوي "يصف كيف تزجر الخيل فجمعه في بيت واحد" - هكذا قال المبرد في "الكامل"، وقوله دليل على أنّ نظم الضوابط لم يكن معروفًا إلى زمنه، وإنما هو مما أحدثه المتأخرون -: "وقيل اقدِمي واقْدِم وأخِّ وأخري * وها وهَلَا واضْبِر وقادِعُها هبي"، وهذه كلها كلمات تزجر بها الخيل، ولم يتسع البيت للفظتين من هذا القبيل؛ هما: هِقَبْ وهِقَط" "ص161 ج1: الكامل". والمتأخرون من العلماء الذين يأبون أن يتركوا شيئًا غير متروك إلى أصله، يزعمون أن أول من نظم المتون العلمية هو "هرمس الحكيم" الذي يزعم قوم من الصابئة أنه إدريس عليه السلام...). الرافعي: تاريخ آداب العرب 3: 154.
19/1 ما اعتبره الشرع، ولم ينصّ على تحديده، يتعيَّن تقريبه بقواعد الشرع؛ لأنّ التقريب خير من التعطيل. القَرَافي: الفروق 1: 120، الذخيرة 1: 341 - بتصرُّف.
19/2 التحديد موقوف على النصوص، وحيث لا نصوص؛ فلا تحديد، ويتعيَّن الرجوع إلى العادة / العرف / الوسط المتعارَف. القرافي: الذخيرة 1: 393 - 394 ، بتصرُّف.