من يقوم بطرح البيوع المحرمة المعاصرة مع بيان بالأمثلة للتوضيح؟ وجزاه الله خيرا

الحمد لله وبعد

نحتاج من أحد إخواننا أو أخواتنا جزاهم الله خيرا
بعرض موضوع تفصيلي يبين من خلاله البيوع المحرمة المنتشرة
والربا الذي نقع فيه بغير علم في المعاملات المصرفية وبيع وشراء الذهب والتورق والمرابحة وما يقع من خلل في بيع التقسيط والمواعدة وغيرها من الصرف فقد انتشر الأمر بشكل مخز والله

وقد جاء عن النبي(ص) عند د،نس ،جه من حديث أبي هريرة (أنه في آخر الزمان يكثر استعمال الربا ومن لم يأكله ناله من غباره)

وياليت من يشرح لنا البيوع بالتفصيل ونتابعه ونستفسر منه لعسر ذهابنا للأشياخ

وجزاه الله من صاحب سنة خيرا وكثير من طلبة العلم يفتقرون لذلك فهل من مشمر؟

والسلام

وجدت هذا على الملتقى الفقهي عسى أن ينفعنا الله به
ملتقى فقه المعاملات المالية والمصرفية http://www.feqhweb.com/vb/f100.html

وجدت هذا هنا في المجلس وليس بكاف

http://majles.alukah.net/t52370/

سنحاول عمل موضوع لذلك إن شاء الله

إبدأ ونحن من ورائك بارك الله فيك
وياحبذا لو المعاملة ومثال توضيحي حتى لا ينسي الكلام بعضه بعضا
أو كما ترى شيخنا حفظكم الله ووفقكم

كلنا نعلم حديث رسول الله فى الربا
وكثير من البيوع ينم فيها تاخير تسليم العوض
ومثال ذلك عند شراء شى وعدم وجود الباقى فهل هذا من الربا وما العمل للتخلص من المشكله

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوخزيمةالمصرى

إبدأ ونحن من ورائك بارك الله فيك
وياحبذا لو المعاملة ومثال توضيحي حتى لا ينسي الكلام بعضه بعضا
أو كما ترى شيخنا حفظكم الله ووفقكم

---

بارك الله فيك أبا خزيمة، ونفع بك

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى مجدى

كلنا نعلم حديث رسول الله فى الربا
وكثير من البيوع ينم فيها تاخير تسليم العوض
ومثال ذلك عند شراء شى وعدم وجود الباقى فهل هذا من الربا وما العمل للتخلص من المشكله

---

تأخير المال في شراء السلع، ليس بربا؛ وإنما الربا هو إذا بعت مالًا بمال، فاستلمت ولم تسلِّم، فهذا هو ربا النسيئة؛ لأنه يشترط التسليم والاستلام يدًا بيد في بيع المال بالمال، وأما شراء السلعة بالمال فلا يشترط فيه التسليم يدًا بيد

فلو كانت هذه المعاملة التي ذكرتَها عبارة عن بيع مال بمال وتأخر الباقي، فلا يجوز حينها التأخير، وإلا لكان ربا نسيئة

إذا نفهم من هذا أن
صرف المائة جنيه من البقال لا بد أن يكون نفس المال المصروف يساوي قيمة المال المدفوع أي المائة ؟
وأقول مثالا توضيحيا لنفسي لو أني ذهبت للبقال وأعطيته مائة وقلت إصرفها لي (فكها) فقال ما معي إلا 90 وسائق الأجرة ينتظرني في الشارع ليأخذ ماله والمرور واقف كما عندنا في الأرياف لا أتحرك حتى أقبض صرف المائة ؟وإلا لكان ربا ؟أليس كذلك؟
ولا يحل لي أخذ التسعين ومعهم كارت شحن بالعشرة الباقية لأن كارت الشحن باعه الرجل لي وعليه مكسب فخرج من كونه بيع مال بمال أو صرف مال بمال إلى زيادة في الصرف فيكون ربا ؟
هل تصوري للمسألة هذه منضبط شيخنا أبا يوسف حفظكم الله ؟

وما هي الأصناف الربوية التي لابد من التقابض فيها بارك الله فيكم؟