أصحاب أبي حنيفة والشافعي وأحمد بالله عليكم أسعفوني بالطلب
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيها الإخوة في الله :
لي إليكم بعد الله حاجة ، فقد ضاق الأمر على الودج ، وبلغ الحزام الطبيين ، ووصلت الدماء الثنن ، وأنا محتاج إلى بعض أقوال أئمة المذاهب الثلاثة ، وأقصد أبا حنيفة والشافعي وأحمد وأتباعهم في ما يتعلق بمراعاة مآلات الأفعال والتصرفات الخاصة بالمعاملات المالية ، أما المذهب المالكي فقد كفيتكموه ، فكل من كانت لديه فتوى أو مسألة فقهية في المعاملات المالية انبنى النظر الفقهي فيها على مراعاة المآل واعتبار نتائج التصرفات فليسعفني بها أو بمظانها رجاء ، ويكفي أن يشير أحدكم إلى رأس المسألة وليدعني وإياها ، فمن أسعفني بالطلب وحباني المسألة كاملة فقد أتبع الفرس لجامها والناقة زمامها ، ولست أخفيكم أني جمعت بعض المسائل ولكن لكوني لست من مذهب الناظرين فيها فلن أحيط بها .
فمن نظر إلى طلبي بعين الإشفاق ومد إلي يد العون فقد قيدني بجميل إحسانه ، ولعلي أكون بعض حسناته . بارك الله فيكم .
رد: أصحاب أبي حنيفة والشافعي وأحمد بالله عليكم أسعفوني بالطلب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
في هذا الرابط بعض المظان والمصادر وانظر رسالة دكتوراه للسنوسي في اعتبار الملآت مطبوعة في مجلد
لعلك تجد فيها بغيتك
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=351
والله أعلم
رد: أصحاب أبي حنيفة والشافعي وأحمد بالله عليكم أسعفوني بالطلب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمجد الفلسطينى
جزاك الله خيرا ابن فلسطين .
بالنسبة لكتاب الدكتور السنوسي فليس فيه صفحة إلا وحشيت عليها ، أو أخذت منها .
أما الرابط أخي الكريم فلم يخف علي منذ أول يوم وضع فيه الأخ مصطفى موضوعه .
الأمر أني أريد مسائل فقهية عملية من المذاهب الثلاثة ، أو على الأقل ذكر مصادرها ومظانها حتى أرجع إليها ، وكما تعلم فليس بالضرورة أن يصرح المفتي باعتباره للمآل ، وإنما قد يراعيه في نظره .
لهذا أهل المذاهب ، أريد فتاوى أئمة مذاهبكم وأعلامهم ، أو أقوالهم في كتبهم مستندين إلى مبدأ مراعاة المآل ، ولولا أن الوقت ضاق لرجعت إليها ، مع العلم أني لم أدرج في خطة بحثي من قبل أخذ أئمة المذاهب بهذا المبدأ بغض النظر عن من يعمل به صراحة ، أو من ينفيه صراحة ويعمل به ضمنا رغم نفيه .
لعلي أكون استوفيت البيان الآن .
جزاكم الله خيرا .
رد: أصحاب أبي حنيفة والشافعي وأحمد بالله عليكم أسعفوني بالطلب
للرفع رفعكم الله إلى الدرجات العلى