إحتج أحدهم على جواز الذكر بالإسم المفردبالصلاة على الصحابة ،فما الرد؟
قال الصحابة لم يثبت الصلاة عليهم بلفظ الصحابة
لذلك يجوز ذكر الله باللفظ المفرد ؟
فما الرد جزاكم الله خيرا
رد: إحتج أحدهم على جواز الذكر بالإسم المفردبالصلاة على الصحابة ،فما الرد؟
أخي أبا خزيمة بارك الله فيك، السؤال ليس واضحا
رد: إحتج أحدهم على جواز الذكر بالإسم المفردبالصلاة على الصحابة ،فما الرد؟
السؤال غير واضح ..... لكني فهمت منه امرا :
- ذكر الله تعالى مفردا باسمه : الله الله .. اي كما يقول الصوفية ربما .. ؟
يُرجى توضيح السؤال بارك الله فيك
رد: إحتج أحدهم على جواز الذكر بالإسم المفردبالصلاة على الصحابة ،فما الرد؟
إخوتي في الله السائل يقصد ..مادام أنا نجيز ذكر الصحابة في الصلاة على النبي مع أنها لم ترد في الصيغة الماثورة فما المانع من ذكر الله الله باللفظ المفرد يكررها مع أنها أيضا لم ترد بدليل ماثور.
الجواب ...أن ذكر الصحابة في صيغة الصلاة (( اللهم صلى على محمد وعلى آله وصحبه وسلم )) أجازها العلماء ردا على الرافضة من جهة ودفع شبهة أن الصحابة لا يدخلون في عموم الآل التي بمعنى الأتباع.وهو من باب عطف الخاص على العام
أما الذكر بالإسم فقط ..فكان مقتضى الفعل موجود على عهده عليه الصلاة والسلام وعلى عهد الخلفاء الراشدين وليس ثمت مانع يمنع من التعبد به مع حرص الصحابة على الذكر فلماذا لم يتعبدوا الله به ؟ فد على أنه بدعة محدثة.والله أعلم.
رد: إحتج أحدهم على جواز الذكر بالإسم المفردبالصلاة على الصحابة ،فما الرد؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد طه شعبان
أخي أبا خزيمة بارك الله فيك، السؤال ليس واضحا
أعتذر عن عدم البيان
إحتج أحدهم على جواز الذكر بالإسم المفردبالصلاة على الصحابة ،فما الرد؟
قال هذا المحتج:
الصحابة لم يثبت الصلاة عليهم بلفظ الصحابة
لذلك يجوز ذكر الله باللفظ المفرد ؟
فما الرد جزاكم الله خيرا
رد: إحتج أحدهم على جواز الذكر بالإسم المفردبالصلاة على الصحابة ،فما الرد؟
نحن نصلي على صحابة النبي صلى الله عليه وسلم لأن الصلاة دعاء والله تعالى أمرنا أن ندعو للذين سبقونا بالإيمان، وأهل السنة والجماعة اتخذوا الصلاة على الصحابة رضي الله عنهم والترضي عليهم شعارا لهم وأجمعوا على ذلك بعد ما ظهرت فتنة الرافضة، وإجماعهم حجة، وأما الذكر باللفظ المفرد فليس عليه دليل، ولم يقبله السلف ولا من بعدهم من أهل العلم، ثم إنه لا فائدة منه، بخلاف الصلاة على الصحابة والترضي عليهم ففيه فائدة الرد على من يطعنون فيهم.