هذه الصورة ليست للشيخ الألباني قطعا ، وإنما هي لأخيه محمد منصور رحمهما الله تعالى .
الرابط :
http://hanein.info/vb/attachment.php...7&d=134903440 2
عرض للطباعة
هذه الصورة ليست للشيخ الألباني قطعا ، وإنما هي لأخيه محمد منصور رحمهما الله تعالى .
الرابط :
http://hanein.info/vb/attachment.php...7&d=134903440 2
منقول من خالد الجزمي :
قال فضيلة الشيخ علي خشان - رحمه الله وغفر له - في رسالة بعثها لي قبل وفاته :
يقول علي بن حمد خشان : هذه صورة أبي جعفر وهو محمد منصور شقيق شيخنا الألباني وليست صورة شيخنا الألباني رحمهما الله وباقي إخوتهم . وأخونا أبو اسحق مخطئ وقوله شاذ في مصطلح أهل الحديث في قوله : إنها صورة شيخنا الألباني في الخمسينيات. ولأبي إسحاق عذره لتشابه الإخوة من جهة . ولعدم معرفة أبي اسحاق للشيخ في الخمسينات من جهة أخرى وقدكان في دمشق وأبو اسحاق لم يعرف الشيخ الالباني إلا وهو في عمان. ولم يعرف أبا جعفر ولا غيره من إخوة الشيخ رحمهم الله جميعاً.ولكنني أعرف شيخنا الألباني وإخوته كلهم معرفة شخصية ومعرفة مصاهرة. وكانت صلتي بشخص شيخنا وفي المكتبة الظاهرية وأنا في المرحلة الإعدادية من عام1954 م وكنت قرأت كتبه منذ عام 1952م وقد كنت في المرحلة الابتدائية . وحضرت دروس شيخنا في الشهداء عام 1956م . وصاهرت الأسرة سنة 1963م وكنت أتردد إلى أبي جعفر محمد منصور شقيق شيخنا في دكانه في المسكية ( مكتبة) ونشتري منه الكتب المدرسية المستعملة ونبيعه ما انتهينا منه.
وكان من أمهر مجلدي الكتب وأتقنهم صنعة ومن أنصح الناس لمن يتعامل معهم. وهو رحمه الله الذي أرشدني لخطبة زوجتي أم عبد الله ابنة أخيه محمد ناجي أبو أحمد وذهب معي إلي شيخنا الألباني في المكتبة الظاهرية للحديث في هذا الموضوع . - ولم يتيسر الحديث فيه لحظتها لانشغال الشيخ ببعض الزوار.ولذلك قصة طريفة لي مع شيخنا رحمه الله. والمهم أن الشيخ الألباني أوسط إخوته الستة وهم بالترتب حسب مواليدهم : :1- محمد نجيب ولم يتزوج وكان مؤذناً في مسجدالجوزة بجانب دكان شيخنا لبيع وتصليح الساعات في حي العمارة .2- محمدفخري أبو فؤاد وكان نجاراً ومن أمهر النجارين وكان يعمل في الدباغات .3- محمدناجي أبو أحمد وكان نجاراً أيضاً ومن أمهر النجارين وكان يعمل في الخط الحديدي الحجازي وبعد التقاعد فتح في بيته محلاً للحم شلل المناشير الكهربائية وكان متقناًجداً جداً ومن أنصح الناس ( وهو عمي والد زوجتي أم عبدالله)4- شيخنا محمدناص الدين أبو عبد الرحمن وكان ساعاتياً ماهراً ناصحاً أميناً في صنعته وفي بيعه وشرائه .5- أبو جعفر محمد منصور وكان مجلداً للكتب ماهراًوناصحاً أميناً.6- محمد منير أبو عبدالله وكان ساعاتياً أميناًناصحاً. وهو أولهم وفاة رحمه الله. وكانت له علي يد إذ أقرضني بعد زواجي قرضاً وطلب مني ألا أعلم أحداًبذلك.ولا زوجته. وكان لذلك القرض قصة لطيفة مع جار لنا من الغور بفلسطين وهو من العامة صاحب دكان هو الذي أقرضني أولاً دون طلب مني رحمه الله، لما علم أني قدخطبت ولكني أخرت الزواج !! فسألني لماذا لاتعجل بالزواج؟ قلت : أفضل. ولم أبد سبباً.!!فذهب ورجع وبيده قلادة من عشرين ليرة ذهبية رشاديةعثمانية ؛
فرماها بين يدي وقال خذ هذا وعجل بالعرس. فأخذتها وكتبت ورقة بهذا الدين وذهبت إلى دكانه وأعطيته الورقة. قال ماهذا قبل أن ينظر فيها! قلت: ورقة بالدين بالقلادة الذهبية فمزق الورقة ورماها وقال: روح ما بدي ورقة . ولما أحتاج المال أطلبه. وبقي المبلغ عندي سنتان ولم أسدد ولم أوفر شيئاً!! . ثم جاء وطلب المبلغ وقد احتاج إليه( بسبب أنه تزوج من ثانية) ولم يكن معي شيء فذهبت للشيخ منير رحمه الله وذكرت له الموضوع فقال : أنا أقرضك ولكن لا تعلم أحداً ولا زوجتي. رحمه الله . وأقرضي المبلغ ثمانمائة ليرة سورية ثمن عشرين ليرة ذهبية رشاديةعثمانية في ذلك الحين؟؟ فاحسبوا كم تساوي قيمة العشرين ليرة رشادية عثمانية اليوم بالليرة السورية؟؟؟ لتعرفوا كيف دمر الاقتصاد في سورية وغيرها! وإنا لله وإنا إليه راجعون. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
( الرسالة كما وصلتني )
منقول من عبد الله الطيب
في هذه الصورة (منصور بن حاج نوح الألباني) يعمل في تجليد الكتب و كان متقنا لهذه المهنة في دكانه الواقعة يومها في منطقة المسكية الملاصقة للجامع الأموي .
هكذا جاء في صفحة (الأرناؤوط من البلقان إلى الشام)، والصورة هناك بالألوان !
منقول من محمد أبي خطاب
بالنسبة للصورة، فقد أكد الشيخ علي الحلبي أنها لشقيق الشيخ.