رد: هل أنت ...من هؤلاء؟؟!!
اقتباس:
سؤال
هل تفضل أخواتي أن نرمز للشخصيات بحروف أم بأسماء؟ أو نترك الرمز مطلقا؟
ومن تقول أفضل الرمز أو اسم يقترح مباشرة الحرف أو الاسم
واللهِ لو كانَ لمُتابعٍ غيرُ مُنتظِمٍ الحقّ في الإجابة؛ فأنا رغمَ أنّ كيميائي الحبيبة كُلّها رمُوز- إلّا أنّنِي أكرَهُها فيما سواها (ابتساااامة)
أوكلتُكِ باقتراحِ الأسماءِ عنّي^^
وبالنّسبةِ ليُتبع وانتظرُونا بتُّ أكثرُ ما أُحبّ أن أراهُما، فمهما تغيّبتُ فلن أُحبَطَ بالكثيرِ ممّا قد لا أستطيعُ قراءَتَهُ جُملةً واحدة، إذن في الواقعِ يُتبع رحمةٌ بذوِي التّعقيدات (ابتسامة)
والحقّ يُقال؛ منَ الكُتّابِ من أُعطِيَ بيانًا فلا يُملُّ حديثُهُ مهما طالَ: )
رد: هل أنت ...من هؤلاء؟؟!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة بنت محمد
قبل أن أكمل القصة
سؤال
هل تفضل أخواتي أن نرمز للشخصيات بحروف أم بأسماء؟ أو نترك الرمز مطلقا؟
ومن تقول أفضل الرمز أو اسم يقترح مباشرة الحرف أو الاسم
أفضل أسماء لأنها تعين على التركيز والمتابعة
لا أعلم الشخصيات المتواجدة بالموضوع ولذلك سأقترح عدة أسماء
جويرية - أمة الرحمن - أمة المهيمن
عبد الرحمن - عبد الله - عبد المهيمن - عبد الودود (اسم طفلي المستقبلي ^_^)
رد: هل أنت ...من هؤلاء؟؟!!
أنا أرفض التعدد!!
******
عندما سمعت أن صديق زوجها يتمنى أن يزوجه أخته
لم تنتظر حتى تعرف موقف زوجها ولا تأملت في ما يريد
ولم تكن لتنتظر فهي تعرف زوجها جيدا وتعرف ميله الشديد للنساء وأنه لابد سيتزوج يوما!!
وها قد عاد الزوج إلى البيت فاستقبلته استقبالا حافلا........
************
لم تكن (كريمة) من تلك الفتيات اللاهيات اللاتي لا يعرفن أين مصلحتهن
بل كانت تدرك جيدا أن أهم شيء للمرأة هو أن تتزوج ويكون لها بيت مستقر...
بيد أنها حينما اختارت (سمير) واشترط عليها أن تلتزم بحجاب سابغ، لم يكن اختيارها مبني على رغبتها في زوج (متدين) بقدر ما كانت ترى أنه (زوج مناسب) وأن ارتداء حجاب سابغ لن يكون عبئا عليها طالما أنها (زوجة) لها (بيت) مع (رجل مناسب) "يستطيع تلبية رغباتها.
أما (سمير) فكان الشرط الرئيسي لديه هو أن تكون جميلة جدا
بغض النظر عن مستواها الثقافي أو الاجتماعي أو "الديني"
وكان يفكر بطريقة "إن كانت غير ملتزمة بشرع الله، فيكفي أن أكسب فيها أجر بإعانتها على طاعة الله"
وتزوج الثنائي المذكور وعاشا فترة لا بأس بها من السعادة والراحة
لم يكدر صفوها إلا بعض المشكلات التي تحدث في كل بيت.
غير أن كريمة كانت تدرك جيدا أن زوجها لن يكتفي بامرأة واحدة.
وكانت تفكر بطريقة "أُفَضل أن يفعل زوجي ما شاء في نهاره وليله ثم يثوب إلى رشده ويعود لي وحدي بعد أن يفعل ما يشاء!!"
والواقع أن (سمير) لم يفكر يوما في اقتحام حرمات الله، ولم تكن ظروفه تسمح بالزواج مرة أخرى، ولكن لا تسير الرياح دوما بما يشتهي السَّفن!
يتـــبع بإذن الله بدون مطالبات بالمتابعة ^_^
رد: هل أنت ...من هؤلاء؟؟!!
اقتباس:
غير أن كريمة كانت تدرك جيدا أن زوجها لن يكتفي بامرأة واحدة.
وكانت تفكر بطريقة "أُفَضل أن يفعل زوجي ما شاء في نهاره وليله ثم يثوب إلى رشده ويعود لي وحدي بعد أن يفعل ما يشاء!!"
والواقع أن (سمير) لم يفكر يوما في اقتحام حرمات الله، ولم تكن ظروفه تسمح بالزواج مرة أخرى، ولكن لا تسير الرياح دوما بما يشتهي السَّفن!
سبحااان الله !!!
هذا رأي أكثر الزوجات البعيدات عن الله
عافانا الله وإياكن
تابعي بارك الله فيك ِ
رد: هل أنت ...من هؤلاء؟؟!!
بوركتِ
اقتباس:
يتـــبع بإذن الله بدون مطالبات بالمتابعة ^_^
هناك من يتابع في صمت
يدخل ليتعلم ويستفيد.
رد: هل أنت ...من هؤلاء؟؟!!
أنا أرفض التعدد!!
******
عندما سمعت أن صديق زوجها يتمنى أن يزوجه أخته
لم تنتظر حتى تعرف موقف زوجها ولا تأملت في ما يريد
ولم تكن لتنتظر فهي تعرف زوجها جيدا وتعرف ميله الشديد للنساء وأنه لابد سيتزوج يوما!!
وها قد عاد الزوج إلى البيت فاستقبلته استقبالا حافلا........
************
لم تكن (كريمة) من تلك الفتيات اللاهيات اللاتي لا يعرفن أين مصلحتهن..
بل كانت تدرك جيدا أن أهم شيء للمرأة هو أن تتزوج ويكون لها بيت مستقر...
بيد أنها حينما اختارت (سمير) واشترط عليها أن تلتزم بحجاب سابغ، لم يكن اختيارها مبني على رغبتها في زوج (متدين) بقدر ما كانت ترى أنه (زوج مناسب) وأن ارتداء حجاب سابغ لن يكون عبئا عليها طالما أنها (زوجة) لها (بيت) مع (رجل مناسب) "يستطيع تلبية رغباتها...
أما (سمير) فكان الشرط الرئيسي لديه هو أن تكون جميلة جدا
بغض النظر عن مستواها الثقافي أو الاجتماعي أو "الديني"
وكان يفكر بطريقة "إن كانت غير ملتزمة بشرع الله، فيكفي أن أكسب فيها أجر بإعانتها على طاعة الله"
وتزوج الثنائي المذكور وعاشا فترة لا بأس بها من السعادة والراحة
لم يكدر صفوها إلا بعض المشكلات التي تحدث في كل بيت.
غير أن كريمة كانت تدرك جيدا أن زوجها لن يكتفي بامرأة واحدة.
وكانت تفكر بطريقة "أُفَضل أن يفعل زوجي ما شاء في نهاره وليله ثم يثوب إلى رشده ويعود لي وحدي بعد أن يفعل ما يشاء!!"
والواقع أن (سمير) لم يفكر يوما في اقتحام حرمات الله، ولم تكن ظروفه تسمح بالزواج مرة أخرى، ولكن لا تسير الرياح دوما بما يشتهي السَّفن!
[/]
*******
كان الاستقبال حافلا ..بما لذ وطاب من الطعام ..والنظرات الثاقبة..والأصوا ت العالية!!
غير أن طبيعة (سمير) المغرقة في العواطف جعلت الموقف يمر سريعا
لكنه لم يدرك أن هذا الهدوء الظاهري هو لهيب مستعر تحت الرماد الذي ظن أنه أطفأ شعلتها بعواطفه..
إنها لن تهدأ بعد اليوم...قد ذهب الأمان والراحة وتكدر صفو حياتهما إلى الأبد..
ياله من ضيف ثقيل هذا النكد...إنه يتخير مجلسه على الصدور ومطعمه من الأعصاب والعقول...بعض الناس لا يحب طرده رغم قسوة وجوده وسوء وعوده...فياله من جليس سوء..لا يكتفي بطرد الحب والوئام ...بل يدعو أصحابه من شياطين الإنس والجن أن هلموا فيرتعون في النفس حتى لا يتركونها إلا خرابا... قد أتوا على ما فيها من أخضر الإيمان ويابس الإتزان..!
لم تلبث (كريمة) هادئة إلا قليلا ثم كشرت عن أنياب أعارتها إياها واحدة من ذوات الأنياب
فطالبت أن يكتب (سمير) بيت الزوجية باسمها فإنها لم تعد تشعر بأمن ولا أمان..وطلفتهما التي لم تتعد بضعة شهور لا تكفي في تقييد هذا الرجل اللعوب...فماذا إذن إن لم يكن القيد مالا؟؟!
رفض (سمير) وتدخل القريب والبعيد في المشكلة يحاول فك تلك المعضلة..
فياحسرتاه ثم يا حسرتاه..
أصرت المرأة على رأيها وركبت في سبيل ذلك كل صاعدة ونازلة
متعمدة على ما ترى من زوجها من جميل الغرام وكلمات الحب والعشق والهيام..تظن أنه لن يدعها ..كيف؟ لجمالها!
فلما صار الأمر مستحيلا لم يجد (سمير) غير الطلاق بديلا!
فطلق ولم يمض الشهر حتى تزوج وبذل المهر!
وصرخت (كريمة) وثارت وهاجت وماجبت وتوعدت وهددت وتوسلت وبكت..
وأبى (سمير) أن يعود فإنه قد أبغض حِنث الوعود..وها هي زوجته الجديدة لطيفة وأريبة تطيع بلا جدل وتتلطف بلا سأم لا تتدله بجمالها...فإن صاحبه الذي دله عليها قد أشار عليه بذات الدين ..تربت يداه
ولما لم تجد (كريمة) بدا ...وبدا لها الزواج ولابد
قبلت برجل ذي أزواج ثلاثة لتكون هي الرابعة..!
فهل من عبرة للمعتبر؟
******
أعيروني بعد هذي القصة أسماعكم ..فإن القصة التالية أشد تشويقا لكم ^_^
إن شاء الله
رد: هل أنت ...من هؤلاء؟؟!!
القصة الجديدة لأخواتي الحبيبات..
حسنا لابد من ممارسة شيء من التعذيـــ...احم أعني التشويق ^_^
الآن اختفى...الآن تراه!!
قالت : الرجل وقلبه في يد المرأة كطفل صغير ..بل كلعبة من ألعاب هذا الطفل!
فقط تحتاج لخلع عباءة المحامي ونظارة عالم الفيزياء
عندها تتحول الزوجة لساحرة تتلاعب به..تخلب لبه عندها.....
الآن اختفى...ثم طرقعت أصابعها مرتين في الهواء وهتفت في مرح: الآن تراه ظاهرا..!
ماهو الذي اختفى..ما هو الذي تراه...؟؟! يالهذه المقدمة العجيبة!
****************************** ********
بناتي هلم هيا أنتظركم في غرفتنا المعتادة إنها قصة جديدة مشوقة وسعيدة ...بإذن الله
لا تتأخرن وأعد أنني لن أتأخر..بإذن الله
تأكدن من غلق الأبواب جيدا ..لا تسمحن بدخول الرجال
إننا سنتحدث عن استراتيجيات قوية ..لا ينبغي للعدو أن يطلع على خطتنا
إنهم قد يتسللون..يسترقون السمع والنظر...لكن لا تقلقوا...سنتفقد الأبواب والنوافذ كل حين وعامة "هم" لن يفهموا شيئا سنتحدث بشفرة عالية جدا..
لا تفهمها إلا امرأة حقيقية تدرك أنها امرأة...!
رد: هل أنت ...من هؤلاء؟؟!!
من شفَقَتِي عليها الصّفحةُ المِسكينة زُرتُها، لكن مش هعتّبها تاني>>عذّبِي غيرِي يا أُمّة <<الفراشة طارت: )
رد: هل أنت ...من هؤلاء؟؟!!
اقتباس:
بناتي
هلم هيا أنتظركم في غرفتنا المعتادة إنها قصة جديدة مشوقة وسعيدة ...بإذن الله
أسعدكِ الله في الدنيا والآخرة
لكن.. هل آتي معهن؟!
رد: هل أنت ...من هؤلاء؟؟!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمة الفقيرة إلى الله
من شفَقَتِي عليها الصّفحةُ المِسكينة زُرتُها، لكن مش هعتّبها تاني>>عذّبِي غيرِي يا أُمّة <<الفراشة طارت: )
ستأتين بإذن الله
لن تستطيعي المقاومة ^_^
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروة عاشور
أسعدكِ الله في الدنيا والآخرة
لكن.. هل آتي معهن؟!
نعم ستجلسين بجواري مع سائر الجدات لكي نقص القصة معا...ألم أخبرك؟؟؟ (ابتسامة)
ثم إنك مشرفة يعني مسئولة عن عدم دخول الرجال إلى مجلس النساء ولست بحاجة لدعوة لتنفيذ مسئولياتك ^_^
رد: هل أنت ...من هؤلاء؟؟!!
الآن اختفى....الآن تراه!!
حسنا
ها قد اجتمعنا مرة أخرى لنقص قصة جديدة...
قصة من؟
حسنا دعونا نسميها .."منال" ^_^
لم يكن ترف الخيار متاحا لدي...بل هو خيار أستاذتنا مروة عاشور..حين كتبت مقالتها...وبالمن سبة فهي الاسم والشخصية الوحيدة الحقيقية في هذه القصة...فلا يخدعنهم قولي قلتُ وحاورتُ وناقشتُ...!
*******************
جلست (منال) أمام الجهاز يرى الناظر إليها في هذا الظلام كأن دخانا قد تصاعد من أذنيها وعينيها
- ما بك يا فتاة؟ لماذا هذا الغضب؟؟
- أرأيت؟؟ واسمها على اسمي!
- من؟؟
- هذه المستشارة مروة عاشور!! ومقالتها الجديدة..أرأيت إنها تسخر منا معاشر البنات...أرأيت؟؟ ها قد سفهت أحلامنا ونعتتها بالأحلام الوردية....
ثم صرخت في غيظ...: وجعلت بطلة قصتها اسمها على اسمي!
- لكنها لا تعرفك!
- نعم لكن انظري للمقال، ياللقسوة! تريد أن تجعلنا يائسين بائسين نرى الحياة بمنظار أسود!
لكن
لااااااا لن نستسلم لهذه الكلمات ...سنظل نحلم كما نريد بالعواطف والأيام الجميلة..الزواج ليس شقاء كما يريدون أن يصوروه لنا
إنها تنصر الرجال على النساء دوما..إنها تريد منا أن نتنازل عن حقوقنا في حياة وردية..
هدأت قليلا ثم قالت وكأنها في حلم: لعلها وصلتها استشارات بائسة بنت عليها هذا الفكر الخاطئ...عندما أمر بتجربتي الخاصة سأراسلها لأصحح لها هذه المفاهيم البائسة
إن تجربتي مع (أحمد) ستكون مختلفة عن كل تجربة لا أشك في ذلك لحظة...
لم أناقشها ..تركتها ..أعلم أنها لن تسمعني الآن...
وتزوجت (منال) و(أحمد)
ثم عادت إلى تناقشني....الآن ستستمع (ابتسامة)
فماذا حدث؟؟
يتـــبع فانتظرونا بإذن الله قريبا نعود لكم بـــــــــــ
باقات الزهور قد كتبت على أوراقها القصة..بمداد العبير!
ملحوظة: رابط المقال في اسمه أعلاه!
رد: هل أنت ...من هؤلاء؟؟!!
يا خوفي!
اقتباس:
إنها تنصر الرجال على النساء دوما..
اتهمتُ بذلك قبل خمسة أعوام : (
اقتباس:
يتـــبع فانتظرونا بإذن الله قريبا نعود لكم بـــــــــــ
باقات الزهور قد كتبت على أوراقها القصة..بمداد العبير!
ياله من تشويق!
في الانتظار ..
رد: هل أنت ...من هؤلاء؟؟!!
"منال"
دائمًا ما أرى الكُتّابَ يستخدمُونَهُ لصاحبةِ الدّورِ غيرِ الطيّب!
اللّي عندُه منال فهوَ في نعمةٍ عليهِ أن يشكُرَ ربّهُ علَيها... والدّليل:
صديقَتِي المُقرّبة منال مثالٌ يُحتَذَى بهِ في الذّوقِ والأخلاق، والخالةُ منال زوجةٌ وأمٌّ رائِعة ونعمتِ القُدوةُ هيَ،
ومُعلّمتي منال لطيفةٌ جدًّا ووديعة، ومُعلّمتي الأُخرَى منال أيضًا طيّبةٌ كريمة... فشو قصّتُكُم معَ هذا الاسم الجميل؟
سامَحَكُم ربّي!
>>رأيتُ اسمًا أُحبُّهُ على الباب، وقرأتُ التّعليقَ لأُضطرَّ اضطرارًا^^ لقراءةِ المُحتَوى كي أعلمَ سببَ مقالِها>> هُزمنا للأسف : )
رد: هل أنت ...من هؤلاء؟؟!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروة عاشور
يا خوفي!
اتهمتُ بذلك قبل خمسة أعوام : (
ياله من تشويق!
في الانتظار ..
لا تخافي
أنا هنا للدفاع عنك ^_^
أخبريني فقط من قال لك أي شيء...فلدي قبضة من حديد...أحم أقصد يعني...
أعني سأشرح لها خطأها بلطف ^_^
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمة الفقيرة إلى الله
"منال"
دائمًا ما أرى الكُتّابَ يستخدمُونَهُ لصاحبةِ الدّورِ غيرِ الطيّب!
اللّي عندُه منال فهوَ في نعمةٍ عليهِ أن يشكُرَ ربّهُ علَيها... والدّليل:
صديقَتِي المُقرّبة منال مثالٌ يُحتَذَى بهِ في الذّوقِ والأخلاق، والخالةُ منال زوجةٌ وأمٌّ رائِعة ونعمتِ القُدوةُ هيَ،
ومُعلّمتي منال لطيفةٌ جدًّا ووديعة، ومُعلّمتي الأُخرَى منال أيضًا طيّبةٌ كريمة... فشو قصّتُكُم معَ هذا الاسم الجميل؟
سامَحَكُم ربّي!
>>رأيتُ اسمًا أُحبُّهُ على الباب، وقرأتُ التّعليقَ لأُضطرَّ اضطرارًا^^ لقراءةِ المُحتَوى كي أعلمَ سببَ مقالِها>> هُزمنا للأسف : )
أي خدمة
بالطبع منال هنا فتاة طيبة مهذبة خلوقة أصلا
لا تقلقي الاسم بخير إن شاء الله ^_^
رد: هل أنت ...من هؤلاء؟؟!!
^ــــــــــــــ ــــــــــــــ ــــــــــ^
جميــــــل ماشاء الله تم حجز مقعد دون انتظار التأكيد عليه ^ـــــ*
بارك الله فيك