هنا أضع الإشكالات التي تعرضني في شتى الفنون . فلا تبخلو عليَّ بالدخول :

لدي بعض الإشكلات في مواضيع شتى :

1- لمَ يقول النحاة: في مثل قوله - مثلا - : (( زيد في الدار )) أن الجار والمجرور متعلق بخبر تقديره كائن أو مستقر,
فما المانع للقول بأن الجار والمجرور هو الخبر نفسه, كالكفويين ؟

2- هل هناك تعرف أدق في الهجرة من تعريفهم بـ (( الإنتقال من بلد الكفر إلى بلد الإسلام )) ؟

للرفع

للرفع

للرفع

للرفع

الهجرة تكون من أي شئ باطل..لكن ليست بالضرورة من المكان فقد تهجر الشخص بعينه وتصلح فيي المكان نفسه...فالأمر يرجع في ذلك لمدى الضلال وتقديره....

اقتباس:

---

لدي بعض الإشكلات في مواضيع شتى :

1- لمَ يقول النحاة: في مثل قوله - مثلا - : (( زيد في الدار )) أن الجار والمجرور متعلق بخبر تقديره كائن أو مستقر,
فما المانع للقول بأن الجار والمجرور هو الخبر نفسه, كالكفويين ؟

---

قال الشيح المحقق / محمد محي الدين عبد الحميد - رحمه الله - " اعلم أنه قد اختلف النحاة في الخبر: أهو متعلق الظرف والجار والمجرور فقط، أم هو نفس الظرف والجار والمجرور فقط، أم هو مجموع المتعلق والظرف أو الجار والمجرور ؟ فذهب جمهور البصريين إلى أن الخبر هو المجموع، لتوقف الفائدة على كل واحد منهما، والصحيح الذي ترجحه أن الخبر هو نفس المتعلق وحده، وأن الظرف أو الجار والمجرور قيد له، ويؤيد هذا أنهم أجمعوا على أن المتعلق إذا كان خاصا فهو الخبر وحده، سواء أكان مذكورا أم كان قد حذف لقرينة تدل عليه، وهذا الخلاف إنما هو في المتعلق العام، فليكن مثل الخاص، طردا للباب على وتيرة واحدة "

جزاكم الله خيرا ..