1 مرفق
الجهد مهم ، لكن معرفة اين تبذل الجهد في حياتك هو مايصنع الفرق
استعان أصحاب السفينة بجميع الخبراء الموجودين، لكن لم يستطع أحد منهم معرفة كيف يصلح المحرك ثم احضروا رجلا عجوزا يعمل في اصلاح السفن مند ان كان شابا يافعا. كان يحمل حقيبة أدوات كبيرة معه، ... وعندما وصل باشر في العمل. فحص المحرك بشكل دقيق، من القمة الى القاع.
كان هناك اثنان من اصحاب السفينة معه يراقبونه، راجين ان يعرف ماذا يفعل لاصلاح المحرك. بعد الانتهاء من الفحص، ذهب الرجل العجوز الى حقيبته وأخرج مطرقة صغيرة. وبهدوء طرق على جزء من المحرك. وفوراً عاد المحرك للحياة. وبعناية اعاد المطرقة الى مكانها.
المحرك تم اصلاحه!! بعد اسبوع استلموا اصحاب السفينة فاتورة الاصلاح من الرجل العجوز وكانت عشرة آلاف دولار. ماذا !؟ اصحاب السفينة هتفوا “هو بالكاد فعل شيئاً” لذلك كتبوا للرجل العجوز ملاحظة تقول “رجاءاً ارسل لنا فاتورة مفصلة.”ـ الرجل ارسل الفاتورة كالتالي: الطرق بالمطرقة $2.00 المعرفة اين تطرق ………. $9998.00
العبرة من القصة:
الجهد مهم ، لكن معرفة اين تبذل الجهد في حياتك هو مايصنع الفرق.
1 مرفق
أهمية التفكير الايجابى والابتكارى فى مواجهة التحديات
يحكى أن رجل كان يصنع قماش للمراكب الشراعية يجلس طول السنة يعمل فى القماش ثم يبيعه لأصحاب المراكب وفى سنة من السنوات وبينما ذهب لبيع انتاج السنة من القماش لأصحاب المراكب، سبقه أحد التجار الى اصحاب المراكب وباع اقمشته لهم.
طبعا الصدمة كبيرة . ضاع رأس المال منه وفقد تجارته.. فجلس ووضع القماش أمامه وجعل يفكّر وبجلوسه كان محط سخرية اصحاب المراكب ، فقال له أحدهم: (اصنع منها سراويل وارتديها) ففكر الرجل جيداً.. وفعلاً قام بصنع سراويل لأصحاب المراكب من ذلك القماش، وقام ببيعها لقاء ربح بسيط...
وصاح مناديا: (من يريد سروالاً من قماش قوي يتحمل طبيعة عملكم القاسية؟) فأٌعجب الناس بتلك السراويل وقاموا بشراءها... فوعدهم الرجل بصنع منها في السنة القادمة.. ثم قام بعمل تعديلات واضافات على السراويل ، وصنع لها مزيدا من الجيوب حتى تستوفي بحاجة العمال وهكذا.. ثم يذهب بها لأصحاب المراكب فيشتروها منه وبهذه الطريقة تمكّن الرجل من تحويل الأزمة لنجاج ساحق
وتلخيصا الأزمة:
لا تجعل الانسان يقف في مكانه.. لكن استجابتنا لها وردود افعالنا هي ما تجعلنا نتقدم أو نتراجع الى الخلف
الحطاب والكلب والطفل الصغير
الحطاب والكلب والطفل الصغير
يحكى أن حطاباً يسكن في كوخ صغير، وكان يعيش معه طفله وكلبه، وكان كل يوم ومع شروق الشمس يذهب لجمع الحطب ولا يعود إلا قبل غروب الشمس تاركاً الطفل مع الكلب، كان يثق في ذلك الكلب ثقةً كبيرة، ولقد كان الكلب وفياً لصاحبه ويحبه .
وفي يوم من الأيام وبينما كان الحطاب عائداً من عمل يوم شاق سمع نباح الكلب من بعيد على غير عادته; فأسرع في المشي إلى أن اقترب من الكلب الذي كان ينبح بغرابة قرب الكوخ وكان فمه ووجهه ملطخين بالدماء فصعق الحطاب وعلم أن الكلب قد خانه وأكل طفله، فانتزع فأسه من ظهره وضرب الكلب ضربة بين عينيه خر بعدها صريعاً.
وبمجرد دخوله للكوخ تسمر في مكانه وجثى على ركبتيه وامتلأت عيناه بالدموع عندما رأى طفله يلعب على السرير وبالقرب منه حية هائلة الحجم مخضبة بالدماء وقد لقت حتفها بعد معركة مهولة مع الكلب، حزن الحطاب أشد الحزن على كلبه الذي افتداه وطفله بحياته وكان ينبح فرحاً بأنه أنقذ طفله من الحية لينتظر شكراً من صاحبه وما كان من الحطاب إلا أن قتله بلا تفكير!
الحكمة من القصة
عندما نحب أناسا و نثق بهم فإننا يجب ألا نفسر تصرفاتهم وأقوالهم كما يحلو لنا في لحظة غضب وتهور وفي لحظة يغيب فيها التفكير بل علينا أن نتريث حتى نفهم وجهات الآخرين مهما كانت حتى لا نخسرهم ونندم حيث لا ينفع الندم
كان يسمي تلك العلب التي تسقط من السماء "هدايا الرئيس الأمريكي"
كان ذلك الرجل يركض هنا وهناك يجمع تلك العلب الفارغة التي كانت تتخلص منها الطائرات المقاتلة التي تقصف قريته. الكل كان مذعورا إلا هو كان يسعى وراء هدف لابد إن يحققه وحتى في أيام الحرب كان ينظر إليها من زاوية ايجابية! كان يسمي تلك العلب التي تسقط من السماء: "هدايا الرئيس الأمريكي" انه يعيش في بلد يقولون عن الفشل محاولة. متى يبدأ الفشل؟
يبدأ الفشل عندما تستمع للمثبطين ويبدأ الفشل عندما تعتقد أن الآخرين هم فقط يستطيعون ويبدأ الفشل عندما تقرر أنت وحدك التوقف عن المحاولة، لنضع كل محاولة فاشلة تحت أقدامنا فهي ترفعنا للأعلى.
ولد ذلك الرجل قبل الحرب العالمية الثانية بأربعين سنة من عائلة فقيرة مات خمسة من عائلته بسبب سوء التغذية وقد فشل في الدراسة فتركها وهو في الصف الثامن وعمل بعد ذلك في ورشة صغيرة واقبل على ميكانيكا السيارات وأحبها فاقترض مالا ليعمل حلقات صمام لشركة سيارات كبرى ولكنها للأسف لم توافق مقاييس الشركة فهل توقف عن المحاولة؟ كلا.
دخل المدرسة ليطور تصميم الصمام وبعد سنتين من الجهد والعمل وقع مع الشركة العقد الذي كان يحلم به ولكنه يحتاج إلى بناء مصنع لتزويد الشركة بالكمية المطلوبة ولقد كانت البلد في حالة حرب فرفضت الحكومة طلبه بتزويده بالاسمنت فهل توقف عن المحاولة؟ كلا.
قام هو وفريقه باختراع عملية لإنتاج الاسمنت للمصنع، وما إن بدأ التصنيع حتى قصف المصنع أثناء الحرب فهل توقف عن المحاولة؟ كلا.
أعاد بناء الأجزاء المتضررة من المصنع ثم بعد أيام قصف المصنع مرة أخرى فهل يا ترى توقف عن المحاولة ؟ كلا . ثم كلا.
فقد أعاد بناء المصنع مرة ثانية وهكذا بدأ يصنع الكميات المطلوبة لتلك الشركة لكن عندما كان يعيش نشوة النجاح حدث زلزلا كبير فأصبح المصنع أثرا بعد عين فباع فكرة الصمام لشركة فهل تظنون أن رجلا بهذا الطموح والعزم يتوقف؟ انه رجل يعشق القمم!!!
في هذا الإثناء كانت بلده تعيش معانة أخرى، فقد عانت اليابان من انقطاع في إمدادات البنزين وكما هو المعتاد سيقول أكثر الناس أنها أزمة ولكن صاحبنا بعزيمته قال: أنها فرصة لنصنع درجات هوائية بمحرك يعمل على الكورسين المتوفر ونجحت الفكرة وحققت نجاحا ساحقا وبعد كل هذه المحاولات جاءت الانجازات ففي عام 1968 باعت شركة هوندا مليون دراجة نارية إلى الولايات المتحدة ويعمل في شركة هوندا الآن ما يقارب من مائة ألف عامل لان رجل واحد فقط عزم على أنه لن يتوقف عن المحاولة لقد استطاع سيكيرو هوندا أن يقف صلب العود أمام الفقر والفشل الدراسي وموت خمسة من عائلته بسوء تغذية والحرب وتحطم مصنعه مرتين والزلازل المدمر والركود الاقتصادي إضافة إلى منافسة شرسة وعنيفة ومستمرة من الشركات الكبرى فأيهما أسوء حظا نحن أم هوندا؟
انه يعلمنا أن ننهض بعد السقوط لنكون اشد وأقوى من ذي قبل وقد قال عندما استلم الدكتوراه الفخرية: "أؤكد لكم أن النجاح يمثل واحد في المائة من عملنا الذي ينتج عن تسع وتسعون في المائة من الفشل".
ليكن شعارنا: "دعوا الحظ يذهب حيث شاء فنحن لن نتوقف عن المحاولة"
من صناعة الأحذية إلى اختراع الموبايل
من صناعة الأحذية إلى اختراع الموبايل
هذه واحدة من قصص النجاح الكثيرة على أرض الواقع والتي نعرضها بغرض انتفاع شباب الأمة بها والاستفادة منها: كانت شركة تصنع أحذية ولكن العقل والذكاء والأبحاث العلمية حولوها إلى أضخم شركة تكنولوجيا في العالم في بلد من اصغر دول أوروبا؟.
تسارع الشركات بأقصى سرعة في أسواق العالم العربي، لتجارة حديثه تدر الملايين وهي بيع الموبايلات، والشركات تتنافس على تبشيرنا بنقل التكنولوجيا العالمية إلينا، والحقيقة المرة أن شركات التليفون المحمول في بلادنا، ليست أكثر من موزع، يشتري من المصنع ويبيع إلى المواطنين بعد إضافة ربح أو عمولة، ولم تفكر أي من الشركات العربية، بصناعة أو اختراع أي شيء جديد؟ شركة نوكيا هي شركة فنلندية تأسست سنة 1865 وقام بتأسيسها المهندس (فريدريك أبديستام). وفنلندة دولة صغيرة تقع في شمال أوروبا بين الدول الاسكندينافية وهي (السويد والدانمرك والنرويج وفنلندة وأيسلندة) قلنا إن فنلندة دولة صغيرة يبلغ عدد سكانها 5 ملايين نسمة.
ترى هل كان في ذلك الوقت تكنولوجيا المعلومات والاتصالات؟ ترى ماذا كانت تصنع شركة نوكيا في ذلك الوقت؟ كانت الشركة تصنع أحذية وجاكتات؟؟. نعم أحذية وجاكتات جلدية وبعد ذلك أضافت الشركة قسما جديدا لقطع الأخشاب من الغابات المنتشرة في تلك البلاد ومن ثم صناعة الخشب بمختلف أنواعه. لكن كيف تحولت الشركة من صناعة الأحذية غالى المحمول؟
الجواب:
تمثل في ذكاء مؤسس الشركة ونظرته إلى المستقبل فبعد الحرب العالمية الثانية شاهد مؤسس الشركة حاجة الجيوش إلى الاتصالات والالكترونيات كما رأى تطورا هائلا في التكنولوجيا عندما شاهد الدبابات الحديثة والطائرات أثناء الحرب فبدأ تفكيره يبتعد عن صناعة الأحذية وعن صناعة الخشب؟ ورأى المستقبل القادم في العلوم والاختراعات الحديثة فحول شركته إلى مجال الالكترونيات والاتصالات وتخصصت الشركة في الكيبل والتيليجراف، وشبكات الهاتف وكان هذا بداية لتطور الشركة في نفق العلوم والأبحاث، ولكن لا يعرف إلى ماذا سوف يصل فبحر العلوم لا نهاية له، وفي عام 1967 أصبحت الشركة بحاجة إلى زيادة رأسمالها حتى تساير النهج الجديد، فدخل شركاء جدد على رأسهم المهندس (جوستاف فروجلهورم) الذي يعتبر المؤسس الثاني للشركة، وبعد دخول الشركاء الجدد، بدأت الشركة تدفع مبالغ هائلة في مجال البحث العلمي والتطوير فاستطاعت في أوائل السبعينات أن تخترع ساعة ديجيتال واستمرت في أبحاثها وفي سنة 1981 صنعت ؤول جهاز محمول في العالم، لكن بالطبع ليس مثل أجهزة اليوم، فالمواصفات كانت محدودة جدا، والاتصال لم يكن عبر القمر الصناعي، وكان هذا يبشر بنجاح في بداية النفق، وفي منصف الثمانينات اخترعت شيئا أحدث ثورة في عالم الاتصالات وهو ما يسمى gsm
وهذا الاختراع هو السائد هذه الأيام، كانت إستراتيجيتها أن تغطي الدول الاسكندينافية فقط، أي دول المنطقة، لكنها واصلت تطورها وانهالت على فنلندة مليارات الدولارات في كل يوم؟. و هنا يجب علينا أن نتوقف ونتأمل كيف أن ذلك البلد الصغير اخترع أبناؤه تليفونا محمولا، لا يحتاج إلى الكثير من المعادن ولا يكلف ألا القليل، بينما يباع في الأسواق بمئات أضعاف تكلفته مما جعل دولة فنلندة لا تأخذ مساعدات، من احد، وليست مدينة لأحد بل لديها فائض في ميزانيتها فبدأت تعطي الدول الفقيرة في أسيا وأفريقيا مساعدات وهبات، وهكذا انتقلت شركة من صناعة الأحذية غالى صناعة جلبت المليارات من الدولارات، وتحولت دولة فنلندة من دولة صغيرة تعيش على صيد السمك وقطع الأخشاب، إلى دولة تنعم بالثراء، والرفاهية،.
لو كشف لك غطاء الغيب ما اخترت إلا الواقع
دخل عليّ رجل يشتكي من سرقة سيارته، وعلمت بعد ذلك أن لديه سبعة أطفال عميان لا يبصرون، وهذه القصة التي سأرويها لكم ما زلت أتذكرها على الرغم من مرور أكثر من عشرين عاما عليها. عندما كنت وكيلا للنيابة العامة في بداية عملي في سلك القضاء، دخل مكتبي رجل كبير السن وعلامات الحزن ظاهرة عليه، وهو يروي لي حادثة سرقة ماله وسيارته.
قال: إني عملت خلال السنتين الماضيتين لجمع ألفي دينار لعلاج عيون اثنين من أبنائي، وقد سمعت عن طبيب جيد خططت أن أسافر له اليوم لإجراء العملية الجراحية بهذا المبلغ، وقد تركت المبلغ الذي جمعته لهما في السيارة، إلا أنها سرقت في صباح هذا اليوم فضاع كل جهدي وتعبي.
وكنت أستمع له بإنصات، وأنا أقول في نفسي "سبحان الله ما هذا الابتلاء العائلي"، فأحببت أن أخفف عنه مصابه فقلت له مسليا : لو كشف الله لك غطاء الغيب ما اخترت إلا الواقع. فشعرت من قسمات وجهه أنه لم يعجبه كلامي، ولكني مارست عملي، ثم ودعته، وانتهى الأمر.
وبعد أسبوع من الحادثة اتصل بي رجال المباحث وأبلغوني أنهم وجدوا السيارة المسروقة في الصحراء، وليس فيها وقود، فقالوا ربما سرقها صبيان صغار للتسلية بها، ولما انتهى الوقود تركوها بالصحراء، فقلت لهم المهم افتحوا درج السيارة وابحثوا لي عن المبلغ الذي تركه، فأخبروني أنهم وجدوا ألفي دينار، ففرحت كثيرا بهذا الخبر وطلبت منهم أن يحضروا السيارة والمبلغ، ودعوت الرجل صاحب الشكوى وأنا سعيد، لأني سأسعده بالخبر وأساعده على استكمال عملية ابنيه ليبصرا من العمى.
فلما دخل علي استقبلته بقولي: يا عم عندي لك مفاجأة وبشارة، فرد عليّ بنفس الأسلوب والطريقة، وقال: وأنا عندي لك مفاجأة وبشارة، فتوقفت قليلا وقلت في نفسي لعل رجال المباحث أبلغوه بالخبر، ولكني أوصيتهم ألا يخبروه، فقلت له وأنا على يقين أنه لا يعرف أننا وجدنا السيارة والمبلغ أخبرني ما هي مفاجأتك؟
فقال: أنت أخبرني أولا ما هي بشارتك؟ فقلت: أبشرك أننا وجدنا السيارة سليمة، وكذلك وجدنا فيها الألفي دينار في المكان الذي وصفته لنا فلم يذهب تعبك سدى. وكنت أقول الخبر وأنا مبتسم وفرحان وأراقب ردة فعله، فكان يستمع للخبر وكأنه أمر عادي ولم يتأثر به كثيرا، فقلت في نفسي (الله يستر) ربما حدث شيء لأطفاله، ثم تمالكت نفسي وقلت له : والآن جاء دورك فأخبرني ما هي بشارتك؟
فقال لي: هل تذكر ما هي الكلمة التي قلتها لي؟ قلت: نعم، فقال: رددها مرة أخرى، فقلت : (لو كشف لك غطاء الغيب ما اخترت إلا الواقع)، فقال: ماذا تعني؟ قلت: إن الله تعالى يقدر الابتلاء للإنسان بما فيه مصلحته، ولكن الإنسان أحيانا يعترض على القضاء، ولا يعلم أن ما قدره الله تعالى فيه خير له، فلو قدر الله لك أمرا تكرهه ثم كشف لك الغيب، وقال لك يا عبدي اختر أنت أي قضاء تريده أن أقضيه عليك، فإذا اطلعت على جميع الاحتمالات فإنك ستختار ما اختاره الله لك من قضاء وقدر، وهذا معنى (ما اخترت إلا الواقع)، فابتسم وقال: نعم كلامك صحيح مائة بالمائة ونعم بالله، فالله لا يختار لعبده إلا الخير، فقلت له: وما هي بشارتك؟ فقال: أبشرك أن الطفلين اللذين جمعت من أجلهما المال قد صارا بعد يومين من حادثة السرقة يبصران كما لو لم يكن بهما شيء، فقد أبصرا وكأننا عملنا لهما العملية.
فقلت له: سبحان الله فانظر إلى الحكمة من قدر الله ولطفه لك، فقد أخذ الله منك سيارتك ومالك الذي جمعته من أجل علاجهما، ثم رد على طفليك بصرهما وبعدها رد عليك سيارتك ومالك، أي نعمة أعظم من هذه! فقال: الحمد لله ، ولكن الإنسان عجول ودائما معترض على قدر الله،،،،،،،،،،،
فقلت له: نعم (لو كشف لك غطاء الغيب ما اخترت إلا الواقع)، فابتسم وانتهى اللقاء، ولكنه درس لن أنساه.