" من كانت الدنيا همه ، فرق الله عليه أمره ، وجعل فقره بين عينيه ، ولن يأتيه من الدنيا إلا ما كتب له ، ومن كانت الآخرة نيته جمع الله أمره ، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا وهي راغمة"
هل احد من العلماء ضعف هاذا الحديث؟
" من كانت الدنيا همه ، فرق الله عليه أمره ، وجعل فقره بين عينيه ، ولن يأتيه من الدنيا إلا ما كتب له ، ومن كانت الآخرة نيته جمع الله أمره ، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا وهي راغمة"
هل احد من العلماء ضعف هاذا الحديث؟
هذا الحديث روي عن أنس بن مالك وزيد بن ثابت وأبي هريرة وأبي الدرداء وأبي ذر وعبد الله بن عمرو وابن عباس وعن الحسن مرسلا.
صحح ابن حبان حديث زيد بن ثابت ، وحديث أبي هريرة .
وضعف العراقي حديث أنس. وجوّد سند حديث زيد.
وصحح الألباني منها: زيد بن ثابت ، وحسن حديث أبي هريرة ، وضعف منها حديث أبي الدرداء بأنه موضوع.
فالحديث صحيح إن شاء الله.
نعم ضعفه الشيخ العدوي وتمت مناقشته هنا https://majles.alukah.net/t100412/