وأنا أقرأ كتاب (الإمام ابن خزيمة ومنهجه في كتابه الصحيح) للدكتور/عبد العزيز شاكر حمدان فياض الكبيسي ، في الجزء الخاص بعقيدة ابن خزيمة من ص 99 إلى 122 ، فهمت كلاما مشكل جداً عليَّ ، واستشعرت بأن الدكتور الكبيسي يميل للمذهب الأشعري أو المتكلمين ويعتبره هو مذهب أهل السنة ويريد أن يجعل ابن حزيمة في أول أمره من المغالين في الإثبات حتى يصل به الحد للتجسيم ثم رجع لأهل السنة بعد ذلك .
فهل من ناصح يدلني على :
1- الحق في عقيدة ابن خزيمة .
2- وهل صاحب الكتاب المشار إليه - عبد العزيز الكبيسي - يقصد ما فهمته أم لا ؟
وجزاكم الله خيرا .