الموضوع: يا اخوان هل هناك دليل صريح بأن لعن الكافر بالتعيين يجوز ..!

من يذكر لي بارك الله فيكم

من جوز لعن الكافر بعينه ومن لم يجيزه ؟؟

دمتم بود ،،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوايلي

من يذكر لي بارك الله فيكم

من جوز لعن الكافر بعينه ومن لم يجيزه ؟؟

دمتم بود ،،،

ذكر الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله في قسم العقيدة جوابا عن لعن الكافر المعين فقال:
لعن الكافر المعين من جهة الجواز جائز ، الكافر المعين بعينه جائز ، والأفضل تركه هذا هو التحقيق في هذه المسألة والعلماء لهم كلام طويل في لعن المعين ، ففي لعن المعين من المسلمين خلاف و الأكثرون - أكثر أهل السنة والجماعة - على أنه لا يجوز لعن المعين من أهل الفسوق وإن كان يشمله اللعن في العموم ، مثلا يشمله اللعن في قوله ?أَلاَ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ? لكن لا تخص ظالما بلعنة ، الفاسق يشمله اللعن ولكن لا تخص فاسقا بلعنة ، يعني فاسقا معينا ، ولهذا لما أتي بأحد الصحابة يدعى بعبد الله حمار وقد كان يكثر شرب الخمر فلما أتي به في المرة الثالثة أو الرابعة قال أحد الصحابة (لعنه الله ما أكثر ما يؤتى به) فقال النبي عليه الصلاة والسلام (لا تقولوا هذا فإنه يحب الله ورسوله) فدل على أن المسلم مرتكب الكبيرة لا يلعن بعينه ، لا يخص بعينه ، ومن السلف من أجاز لعن المعين من الفسقة ولعن المعين من أهل البدع وهذا ليس الذي عليه عامة أهل السنة ، وسئل الإمام أحمد فقيل له ألا تلعن هؤلاء يعني رؤوس أهل البدع ؟ فقال متى رأيت أباك - يقول لأحد أبنائه أظنه عبد الله يقول - متى رأيت أباك يلعن أحدا ؟ وهذا في الفاسق المعين من المسلمين ، والكافر كذلك فيه خلاف ، والخلاف أيضا جاري بين أهل السنة هل يلعن الكافر المعين أم يترك لعنه ؟
لكن ترك لعنه لا لأجل عدم استحقاقه ولكن لأجل تنزيه اللسان عن اللعن ، وإلا فإن الكافر يستحق اللعن ولكن تنزيه اللسان عن اللعن لأن النبي صلى الله عليه وسلم إنما لعن كفرة بأعيانهم هذا لما حصل لهم من إيذائهم للمسلمين وقتلهم ما حصل كما هو معروف أن النبي صلى الله عليه وسلم لعن أقواما ثم عند كثير من أهل العلم أن هذا منسوخ نسخه قول الله عز وجل ?لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذَّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ? فاللعن للكافر من حيث الجواز جائز لكن المسلم ليس بلعان ولا طعان وليس بفاحش ولا بذيء .

تلعن المبتدعة ، نعم ، لكن المعين ما تلعنه ، من لعنه فذلك - يعني فيه من قال بلعنه -، لعن المعين من أهل البعد بشرط كونه مبتدعا ، ووصف البدعة إنما هو لأهل العلم إذا كان عالما يعلم أن هذا مبتدع وحكم عليه بالبدعة يجوز له ذلك عند بعض السلف
أما أن يترك الأمر كل من شاء وصف فلانا بالبدعة ثم لعنه ، هذا لا شك ليس من طريقة أهل السنة والجماعة البتة.
ما في بأس اللعنة بدون تعيين. اه
والله أعلم.

ابو عبدعزيز

نفع الله بك وجزاك الله خير

افدتني افادك الله

بسم الله الرحمن الرحيم
لا خلاف في جواز لعن الكفار عمومًا ، ولا أعلم أحدًا يقول بحرمة لعن الكفار ، وقد ذكر الحافظ ابن حجر الإجماع على جواز لعن الكفار ، ولكن اختلفوا في المعيَّن ، فمنهم مَن منعَ ذلك كراهةً ومِنهم مَن أجازها بإطلاق ..
وهناك مَن يُفرِّق بين الكافر الأصلي والمرتد مِن أهل القبلة ، قال الإمام الحجاوي الحنبلي رحمه الله ناقلاً عن الإمام ابن تيمية :
( وقال في موضعٍ آخر في لعنة المعيَّن مِن الكفار مِن أهل القبلة وغيرهم ، ومِن الفُسَّاق بالاعتقادات بالقول أو بالعمل : لأصحابنا فيها أقوال :
أحدها : أنَّهُ لا يجوزُ بحالٍ ، وهو قولُ أبي بكر عبد العزيز .
والثاني : يجوزُ في الكافر دون الفاسق .
والثالث : يجوزُ مطلقًا . انتهى ) أهـ . شرح منظومة الآداب (ص107) .
والذي يظهر لي ، جواز لعن الكفار عمومًا وتعيينًا بلا كراهة ، وحرمة لعن الفساق مِن أهل القبلة ، وهذا قول جمهور العلماء لمن حقق أقوالهم وجمعها وضبطها .

يا اخوان هل هناك دليل صريح بأن لعن الكافر بالتعيين يجوز ..!
ليس هنلك دليل صريح ولا نص قاطع في طرفي المسألة لا في التعيين ولا في عدمه والقضية مردها إلى الاجتهاد والنظر!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو وائل الجزائري

يا اخوان هل هناك دليل صريح بأن لعن الكافر بالتعيين يجوز ..!
ليس هنلك دليل صريح ولا نص قاطع في طرفي المسألة لا في التعيين ولا في عدمه والقضية مردها إلى الاجتهاد والنظر!!

أخي الكريم أبو وائل بارك الله فيك, ورد النص باللعن كما جاء في الحديث (
سيكون في آخر أمتي رجال يركبون على سروج كأشباه الرحال ينزلون على أبواب المساجد نساؤهم كاسيات عاريات على رؤوسهن كأسنمة البخت العجاف العنوهن فإنهن ملعونات لو كانت وراءكم أمة من الأمم لخدمهن نساؤكم كما خدمكم نساء الأمم قبلكم) الصحيحة _ ألألباني.
فبعض أهل العلم حمله على جواز اللعن على التعين وبعضهم حمله على الآطلاق من غير تعين لورود الحديث بالنهي عن لعن الرجل الذي كان يؤتى به الى النبي والحديث في صحيح البخاري:
عن عمر بن الخطاب (: "أن رجلاً كان يسمى حماراً وكان يُضحك النبي وكان يشرب الخمر، ويجلده النبي ,فأتى به مرة فقال رجل: لعنه الله! ما أكثر ما يؤتى به إلى النبي :فقال النبي (لا تلعنْه؛ فإنه يحب الله ورسوله).
فان كان اللعن جائزا لمن يقول به للفاسق أو المبتدع فهو من باب أولى للكافر أما من لم يجزه للمسلم وان كان فاسقا أومبتدعا على التعين ويجيزه على الاطلاق فانه يجيزه للكافر من غير أن تكون سجية له على الدوام, لأن النبي لم يكن طعانا ولا لعانا ولافاحشا ولابذئ. والله أعلم.

ذكر الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية أن ابن الجوزي يرى جواز لعن الفاسق المعين وأنه رواية عن أحمد رحمه الله

يا إخوان لقد سمعت الشيخ الحويني يقول في أحد محاضراته الآتي :

أن مذهب أهل السنة والجماعة في لعن المعين عدم الجواز
لأن اللعن معناه الطرد من رحمة الله وأنت لا تدري ربما يرحمه الله ويتوب عليه فكيف تدعوا عليه بالطرد من رحمة الله !!! (أو كما قال)

احسنتم اخوتي الكرام وجزيتم خيرا
لو احد اتى بالقول الراجح
في هذه المسئلة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد أبو عبد الرحمن

يا إخوان لقد سمعت الشيخ الحويني يقول في أحد محاضراته الآتي :

أن مذهب أهل السنة والجماعة في لعن المعين عدم الجواز
لأن اللعن معناه الطرد من رحمة الله وأنت لا تدري ربما يرحمه الله ويتوب عليه فكيف تدعوا عليه بالطرد من رحمة الله !!! (أو كما قال)

فرقٌ بارك الله فيك بين لعن الكافر المُعيَّن والمسلم المُعيَّن ، وأظن أنَّ الشيخ يقصد لعن المسلم المعيَّن ، وحتى لو كان ذلك كذلك ، فلا يصح القول بأنَّ مذهب أهل السنَّة والجماعة عدم لعن الفاسق المعيَّن مِن أهل القبلة ، لأنَّ كثيرًا مِن الأئمة وبعض السلف اختاروا الجواز ، بل كان بعض السلف يلعنون أبا حنيفة لبدعته .. فليحذر مِن إطلاق مذهب "أهل السنَّة والجماعة" في مسألة خلافيَّة يسوغ فيها الخلاف .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو وائل الجزائري

يا اخوان هل هناك دليل صريح بأن لعن الكافر بالتعيين يجوز ..!
ليس هنلك دليل صريح ولا نص قاطع في طرفي المسألة لا في التعيين ولا في عدمه والقضية مردها إلى الاجتهاد والنظر!!

عند التحقيق ، فإنَّ الأدلة الواردة في القرآن والتي تنص بلعن الكافرين لا تُفرِّق بين المعين وغيره ، وإنَّما هي محمولةٌ على الإطلاق ، فهي كذلك حتى يرد دليل التخصيص ، يعني يرد دليلٌ ينص على المنع مِن لعن الكافر المعين .. والقول بأنَّه ليس هناك دليل صريح في المسألة مجازفة كبيرة ، فابحث فيها غفر الله لك .. وسأنقل بعض الأدلة إن شاء الله .

** عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول حين يفرغ مِن صلاة الفجر مِن القراءة ، ويُكبِّرُ ويرفع رأسهُ : "سمع الله لمن حمده ، ربنا ولك الحمد" ، ثم يقول وهو قائم : "اللهم أنجِ الوليد بن الوليد ، وسَلَمَة بن هشام وعيَّاش بن أبي ربيعة ، والمستضعفين مِن المؤمنين ، اللهم اشدُد وطأتَك على مُضَر ، واجعلها عليهم كَسِنِيِّ يُوسف ، اللهم العن لِحيَان ورِعلاً وذَكوان وعُصَيَّة . عصت الله ورسوله" ثم بلغنا أنَّه تركَ ذلك لما أُنزلت : {ليس لك مِن الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنَّهم ظالمون} . رواه البخاري (1006) ومسلم (675) .
** وعن أبي سلمَة بن عبدالرحمن ، أنَّه سمع أبا هريرة يقول : والله لأُقَرِّبَنَّ بكم صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم . فكان أبو هريرة يقنتُ في الظهر والعشاء الآخرة ، وصلاة الصبح ، ويدعو للمؤمنين ويلعن الكفار . رواه البخاري (797) ومسلم (676) .

قال القاضي عياض رحمه الله في شرحه : ( وفي دعائهِ صلى الله عليه وسلم على مَن دعا عليه في الحديث مِن الكفار ولعنهم : جواز لعن الكَفَرَة والدعاء عليهم ، وتعيين مَن تعيَّن مِنهم ، ولا خلاف في الدعاء على الكفرة . واختُلِفَ في الدعاء على أهل المعاصي ... ) إكمال المعلم (2/594) ط.دار الكتب العلمية .

وقال القرطبي رحمه الله في شرحه : ( ولا خلاف في جواز لعن الكفرة والدعاء عليهم . واختلفوا في الدعاء على أهل المعاصي ... ) المفهم (2/304) ط.دار ابن كثير .

والله أعلم ،،

** ورُويَ أنَّ عمر بن الخطاب قَنَتَ بعد الركوع ، فقال : ( اللهم اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات ، وألِّف بين قلوبهم وأصلح ذات بينهم ، وانصرهم على عدوِّك وعدوهم ، اللهم العن كَفَرَةَ أهل الكتاب الذين يصدون عن سبيلك ، ويُكذِّبون رسلك ، ويقاتلون أولياءك ، اللهم خالف بين كلمتهم وزلزل أقدامهم ، وأنزِل بهم بأسَك الذي لا ترده عن القوم المجرمين ... ) رواه البيهقي في السنن 2/210 وصحَّحه .

قال البغوي رحمه الله : ( قال مالك : أدركتُ الناس وهم يلعنون الكفَرَة في النصف مِن رمضان ، ويؤمِّن الناس على دعاء الذي يلعن الكَفَرَة ... ) شرح السنَّة (3/132) .

بارك الله فيكم أيها الأخوة الكرام
لكن أقول لفضيلة الأخ الكريم صالح الجبرين
في الأدلة التي سقتها لعن للكفار عامة.
نقطة البحث فيلعن الكافر بعينه ,هل هناك ا دليل صريح في هذه المسألة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالله العسري المغرب

بارك الله فيكم أيها الأخوة الكرام
لكن أقول لفضيلة الأخ الكريم صالح الجبرين
في الأدلة التي سقتها لعن للكفار عامة.
نقطة البحث فيلعن الكافر بعينه ,هل هناك ا دليل صريح في هذه المسألة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الجبرين

اللهم العن لِحيَان ورِعلاً وذَكوان وعُصَيَّة

...

- السائل: هل يجوز لعن الكافرين على أساس ما ورد عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه لعن الكافرين في القنوت ؟ وماذا عن الدعاء عليهم؟

- الشيخ: نسخ اللعن، لأن النبي – صلى الله عليه وسلم – كان يلعن في القنوت فأنزل الله – جل وعلا – عليه: (لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ) أما الدعاء على الكفار أحيانا في القنوت فهذه سنة متبعة من سنن النبي – صلى الله عليه وسلم – وقد قال أبو هريرة – رضي الله عنه – والخبر في الصحيحين في قنوت النبي – صلى الله عليه وسلم – كان يدعو للمستضعفين من المؤمنين ويلعن الكافرين، فلعن الكفار على العموم لا حرج منه في القنوات، تقول: اللهم العن الكافرين، اللهم العن اليهود والنصارى.

هذه سنة من سنن النبي – صلى الله عليه وسلم – وقد قال الله – جل وعلا – في كتابه: (إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا * خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا)، وأما لعن المعين فالصواب منعه، وهذا قول الجمهور، أما الدعاء على المعينين في القنوت فهذا سنة، لأن الرسول –صلى الله عليه سلم – كان يدعو على معينين ويسميهم بأسمائهم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطبراني

وأما لعن المعين فالصواب منعه، وهذا قول الجمهور

بل الجمهور على جواز لعن الكافر المعين ، ولعلَّ الشيخ اختلطت عليه أقوال الأئمة في لعن الكافر المعين ولعن الفاسق المعين .. وهناك تنبيه نبَّه عليه الإمام ابن مفلح رحمه الله في الآداب ، وهو منع الكراهة ، فلينتبه المرء عند النقل ولا يحمل أقوال الأئمة إلاَّ على ما أرادوها .

والله أعلم ،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الجبرين

...

اللهم العن لِحيَان ورِعلاً وذَكوان وعُصَيَّة هذا من دعاء النبي – صلى الله عليه وسلم – في القنوت ,وكان يلعن في القنوت لِحيَان ورِعلاً وذَكوان وعُصَيَّة وهي عبارة عن قبائل وليسوا أشخاصا( ولم يلعن رجلا بعينه) , وذلك اللعن كان لسبب ,لانهم قتلوا القراء الذين أرسلهم النبي – صلى الله عليه وسلم – لتعليمهم.
إذن يبقى دائما السؤال قائما ومطروحا
هل هناك دليل صريح يدل على أن لعن الكافر تعيينا يجوز ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالله العسري المغرب

اللهم العن لِحيَان ورِعلاً وذَكوان وعُصَيَّة هذا من دعاء النبي – صلى الله عليه وسلم – في القنوت ,وكان يلعن في القنوت لِحيَان ورِعلاً وذَكوان وعُصَيَّة وهي عبارة عن قبائل وليسوا أشخاصا( ولم يلعن رجلا بعينه) , وذلك اللعن كان لسبب ,لانهم قتلوا القراء الذين أرسلهم النبي – صلى الله عليه وسلم – لتعليمهم.
إذن يبقى دائما السؤال قائما ومطروحا
هل هناك دليل صريح يدل على أن لعن الكافر تعيينا يجوز ؟

ليس قائمًا في نظري ، ولعْنُ النبي صلى الله عليه وسلم لعنُ تعيينٍ رغم أنف أبي ذر !!
وقد سبق وأن أجبتُ عن مسألة عدم التفريق في الأدلة بين التعيين والعموم ، فراجعهُ .

لماذا قلت أخي المكرم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الجبرين

ولعْنُ النبي صلى الله عليه وسلم لعنُ تعيينٍ رغم أنف أبي ذر !!

لمذا ترغم الأنوف فنحن هنا نتناقش لنعرف الحق بالتي هي أحسن لا بالترغيم

كذلك قولك آنفا
والذي يظهر لي ، جواز لعن الكفار عمومًا وتعيينًا بلا كراهة ، وحرمة لعن الفساق مِن أهل القبلة ، وهذا قول جمهور العلماء لمن حقق أقوالهم وجمعها وضبطها

من من العلماء نقل أنقول جمهور العلماء, هو لعن الكفار تعيينًا ؟؟