تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: طلب توثيق من مسند الإمام أحمد - ت شاكر

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    قلب من يحبني
    المشاركات
    94

    Lightbulb طلب توثيق من مسند الإمام أحمد - ت شاكر

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال فيما يرويه عن ربه : أنا مع عبدي ما ذكرني وتحركت بي شفتاه
    بحثت في مكتبة طالب العلم ووجدت ثلاث نتائج
    لكن ما وجدت الحديث في نسخة الشيخ أحمد شاكر!

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    259

    افتراضي رد: طلب توثيق من مسند الإمام أحمد - ت شاكر

    بارك الله فيك
    حمل النسخة من هنا

    http://www.waqfeya.com/book.php?bid=2739
    وطبعة أخرى
    http://www.waqfeya.com/book.php?bid=2738
    لتكن الخطى في دروب الخير على رمل ندى
    لا يسمع لها وقع

    ولكن آثارها بينة

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    قلب من يحبني
    المشاركات
    94

    Lightbulb رد: طلب توثيق من مسند الإمام أحمد - ت شاكر

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوسلمى مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك
    حمل النسخة من هنا

    http://www.waqfeya.com/book.php?bid=2739
    وطبعة أخرى
    http://www.waqfeya.com/book.php?bid=2738
    الظاهر أخي أنك ما فهمتني أنا بحثت في النسخة وما وجدت الحديث !

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    6,048

    افتراضي رد: طلب توثيق من مسند الإمام أحمد - ت شاكر

    الحديث المذكور في طبعة الرسالة (16/ 571 وما بعدها رقم 10975-10976).
    والشيخ أحمد شاكر رحمه الله وصل إلى حديث (8/ 422 رقم 8782).
    وبالتالي فلم يصل إلى الحديث المذكور. والله أعلم.
    وآفة العقلِ الهوى ، فمن علا *** على هواه عقله ، فقد نجا
    ابن دريد

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    2,858

    افتراضي رد: طلب توثيق من مسند الإمام أحمد - ت شاكر

    أضف إلى ما قاله الشيخ عبد الله
    - أورد الشيخ أحمد شاكر الحديث في عمدة التفاسير (1/224) النسخة الكاملة ط دار الوفاء.
    وصحح الحديث جماعة من أهل العلم كابن حبان وابن حجر والألباني.
    وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا
    ـــــــــــــــ ـــــــــــ( سورة النساء: الآية 83 )ــــــــــــــ

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: طلب توثيق من مسند الإمام أحمد - ت شاكر

    هذا الحديث تفرد به إسماعيل بن عبيد الله بن أبي المهاجر؛ واختلف عليه فيه من ثلاثة أوجه:
    الوجه الأول:
    (إسماعيل بن عبيد الله، عن كريمة، عن أبي هريرة يرفعه):
    وهو يروى عنه بهذا الوجه من ستة طرق:
    الطريق الأول: طريق (عبد الرحمن بن يزيد بن جابر الأزدي)؛ رواه عنه:
    - [الوليد بن مسلم القرشي].. عند البخاري في خلق أفعال العباد رقم (451)، والإمام أحمد في المسند رقم (10975)، والطبراني في مسند الشاميين رقم (562) ومن طريقه ابن حجر في التغليق (5/364).
    - [عبد الله بن عبد الملك القرشي].. عند الواحدي في الوسيط (3/475) [1].
    - [عبد الله بن المبارك].. في الزهد رقم (956) ومن طريقه الإمام أحمد في المسند رقم (10976) والمزي في التهذيب (35/292)، ابن عساكر في تاريخ دمشق (70/50).
    - [صدقة بن خالد القرشي].. عند ابن عساكر في تاريخ دمشق (37/357).
    الطريق الثاني: طريق (الأوزاعي)؛ رواه عنه:
    - [الوليد بن مسلم القرشي].. عند البخاري في خلق أفعال العباد رقم (451) مقروناً برواية ابن جابر.
    - [أيوب بن سويد الرملي].. عند ابن حبان في صحيحه رقم (815).
    الطريق الثالث: طريق (محمد بن مهاجر الأنصاري)؛ رواه عنه:
    - [أبو توبة الربيع بن نافع الحلبي].. عند الطبراني في الأوسط رقم (6621) والشاميين رقم (1417) ومن طريقه الخطيب في المتفق والمفترق (3/1859).
    - [عبد الأعلى بن مسهر الغساني].. عند المزي في التهذيب (35/292).
    قال الطبراني: (لم يرو هذا الحديث عن محمد بن مهاجر إلا أبو توبة).
    قلت: بل رواه عبد الأعلى عنه فتابعه كما مر بك؛ فلم يتفرد به أبو توبة عنه.
    الطريق الرابع: طريق (ربيعة بن يزيد الدمشقي)؛ رواه عنه:
    - [جعفر بن ربيعة القرشي].. عند البيهقي في الدعوات رقم (14) والشعب رقم (506) ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق (70/51).
    قال البيهقي مدعماً هذه الرواية: (وهكذا قاله إسحاق بن بكر عن أبيه _ في طريق ربيعة _، وكذلك قاله ابن جابر عن إسماعيل).
    الطريق الخامس: طريق (الوليد بن مزيد العذري)؛ رواه عنه:
    - [العباس بن الوليد بن مزيد].. عند البيهقي في الشعب رقم (507) ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق (70/50)، ابن عساكر في تاريخ دمشق (70/50).
    قال البيهقي بعد أن روى هذين الطريقين السابقين: (هكذا روياه _ أي: الوليد بن مزيد، وربيعة بن يزيد _ عن إسماعيل بن عبيد الله.
    ورواه الأوزاعي، عن إسماعيل، عن أم الدرداء، عن أبي هريرة موقوفا مرة، ومرة مرفوعا، وروايتهما _ أي: الوليد وربيعة _ أصح من رواية الأوزاعي).
    أقول: ولم أقف عليه موقوفاً في شيء من الطرق على أبي هريرة رضي الله عنه؛ بل كل الطرق التي وقفت عليها مرفوعة.
    الطريق السادس: طريق (سعيد بن عبد العزيز التنوخي)؛ رواه عنه:
    - [عبد الله بن يوسف التنيسي].. عند ابن عساكر في تاريخ دمشق (70/50).

    الوجه الثاني:
    (إسماعيل بن عبيد الله، عن أم الدرداء، عن أبي الدرداء يرفعه):
    تفرد به (الأوزاعي)؛ رواه عنه:
    - [عبد الحميد بن حبيب بن أبي العشرين].. عند ابن سمعون في أماليه رقم (4،44) ومن طريقه ابن الدبيثي في ذيل تاريخ بغداد (3/ 207،472) والآبنوسي في مشيخته (2/41) ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق (70/53).
    - [بشر بن بكر التنيسي].. عند الحاكم في المستدرك ر قم (1824).
    قال المزي عن هذا الوجه: (وليس بمحفوظ).
    قلت: وهو وهمٌ وقع من الأوزاعي رحمه الله تعالى في ذكر أبي الدرداء؛ وإلا فهو محفوظٌ عن الأوزاعي عن أم الدرداء عن أبي هريرة كما سيأتي في الوجه الثالث بعد هذا.
    فلذلك رواه ابن عساكر في التاريخ (70/15) من طريق الآبنوسي عن ابن سمعون، ورواه أيضاً في التاريخ (25/212، 70/51)، وكذا الذهبي في معجمه الكبير (1/198) من رواية عبد العزيز الكناني، عن ابن أبي نصر عبد الرحمن التميمي، عن ابن الزبان.. وعندهما الحديث من رواية أبي هريرة لا أبي الدرداء أيضا.
    قال ابن عساكر بعد أن روى حديث من جعله من مسند أبي الدرداء: (وهكذا رواه أبو عبد الله محمد بن يحيى السلمي السميساطي، عن أحمد بن سليمان. والأول الصواب) يقصد بالأول رواية من جعله من مسند أبي هريرة رضي الله عنه.

    وعليه.. فبان أن جعل هذا الحديث من مسند أبي الدرداء وهمٌ وخطأ، وأن صوابه كونه من مسند أبي هريرة رضي الله عنهم أجمعين؛ فهو حديثه. فرجع هذا الوجه إلى الوجه الثالث الآتي بعد.
    قال ابن حجر: (وَهُوَ الْمَحْفُوظ عَن الْأَوْزَاعِيّ _ أي رواية أم الدرداء عن أبي هريرة _ وَأَنه كَانَ يهم بِذكر أبي الدَّرْدَاء فِيهِ).
    وكون هذا المحفوظ عن الأوزاعي = لا يعني أنه لم يرو الوجه المعروف المشهور من رواية كريمة؛ وقد مر بك أعلاه روايته له. فتأمل

    الوجه الثالث:
    (إسماعيل بن عبيد الله، عن أم الدرداء، عن أبي هريرة يرفعه):
    تفرد به (الأوزاعي)؛ رواه عنه:
    - [أبو المغيرة عبد القدوس بن الحجاج الخولاني].. عند الإمام أحمد في المسند رقم (10968) مقروناً برواية محمد بن مصعب، وابن الأعرابي في معجمه رقم (1046) مقروناً برواية أيوب بن خالد، والشعراني في حديثه رقم (86 مخطوط)، وابن المقرئ في معجمه رقم (1104) ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق (15/311)، والبيهقي في الدعوات رقم (13) ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق (70/52)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (70/52).
    قال الدار قطني: (فرَواه الأَوزاعي، عَن إِسماعيل بن عُبيد الله، قال: حَدَّثَتني أُم الدَّرداء، عَن أَبي هُريرة، قاله أَبو المُغيرة عَنه، ووَهِم فيه).
    أقول: لم يتفرد به أبو المغيرة عن الأوزاعي حتى يهم فيه!! بل تابعه على روايته هذه أربعة من الرواة كما هو أدناه.
    ففي هذه العبارة من الإمام الدار قطني قصورٌ _ ولا يضره هذا حتى لا يخرج علي طري العضم فيبرز عضلاته أمامي _ قد رده كثيرٌ من أهل العلم كما سيأتي معك بإذن الله فيما بعد.
    بل قد عد بعض أهل العلم _ كما مر بك أعلاه _ رواية الأوزاعي عن أم الدرداء عن أبي هريرة محفوظة؛ بغض النظر عن صوابها من عدمه . فتأمل
    - [محمد بن مصعب القرقساني].. عند الإمام أحمد في المسند رقم (10968) مقروناً برواية أبو المغيرة، وابن ماجه في السنن رقم (3792).
    - [أيوب بن خالد الجهني].. عند ابن الأعرابي في معجمه رقم (10968) مقروناً برواية أبو المغيرة.
    - [يحيى بن عبد الله البابلتي].. عند البغوي في التفسير (1/184) وشرح السنة رقم (1242)، ابن عساكر في تاريخ دمشق (70/52).
    - [أبو عصام رواد بن الجراح العسقلاني].. عند السهمي في تاريخ جرجان (478).

    فتحصل من هذا أن انحصرت أوجه الاختلاف في وجهين:
    1) إسماعيل، عن كريمة، عن أبي هريرة.
    2) إسماعيل عن أم الدرداء، عن أبي هريرة.
    وقد رجح بعض الحفاظ الوجه الأول؛ وجعلوه الصواب كما فعل الدار قطني، والبيهقي، وجعلا الوجه الآخر حطأ ووهم.
    بينما البعض الآخر عرف أن رواية كريمة هي المشهورة المعروفة الصحيحة؛ لكنهم لم يعرضوا عن الوجه الآخر عن أم الدرداء؛ فعدوا كلا الروايتين صحيح صواب محتمل.
    وقد مر بك تصويب هذا من قِبَلِ ابن عساكر أعلاه، كما وقد قال ابن حجر في الفتح: (ويحتمل أن يكون عند إسماعيل عن كريمة، وعن أم الدرداء معا).
    ثم فصل أكثر في التغليق؛ فقال: (وَالصَّوَاب قَول من قَالَ: عَن إِسْمَاعِيل، عَن كَرِيمَة، عَن أبي هُرَيْرَة.
    وَسبب الِاشْتِبَاه على من رَوَاهُ عَن إِسْمَاعِيل عَن أم الدَّرْدَاء = كَون أبي هُرَيْرَة حدث بِهِ كَرِيمَة وَهُوَ فِي بَيت أم الدَّرْدَاء.
    وَيحْتَمل مَعَ ذَلِك أَن تكون أم الدَّرْدَاء حَدثت بِهِ إِسْمَاعِيل أَيْضا كَمَا حدثت بِهِ كَرِيمَة؛ فَلَا يكون هُنَاكَ وهم، وَالْأول أقعد بطريقة الْمُحدثين وَالله أعلم).
    وقال المزي بعد ذكره لرواية كريمة: (ورَوَاهُ الأَوزاعِيّ، عَنْ إسماعيل بْن عُبَيد اللَّه، عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ، عَن أَبِي هُرَيْرة، وكِلاهُمَا صَحِيحٌ) ووافقه ابن حجر في التهذيب.

    والخلاصة:
    - أن الحديث صحيح.
    - أن الحديث حديث كريمة بنت الحسحاس؛ معروفٌ لها، ولا يمنع هذا من احتمال أن صاحبة البيت الذي حصلت فيه الرواية والقصة وهي أم الدرداء قد روت الحديث عن أبي هريرة فيما بعد من وقت.. خاصة وأنه قد أتى في بعض الطرق التصريح بالتحديث والسماع والأخذ منها، ولم يعرف أو يشتهر الأوزاعي رحمه الله بالخلط أو التغير أو الوهم. وهذه قرينة قوية؛ خاصةً وأن بعض الأئمة صوب طريقه هذا عنها.
    والله تعالى أعلى وأعلم

    [1] تصحف في المطبوع إلى: (عبد الله بن زيد بن جابر).
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    259

    افتراضي رد: طلب توثيق من مسند الإمام أحمد - ت شاكر

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شبل عمر بن الخطاب مشاهدة المشاركة
    الظاهر أخي أنك ما فهمتني أنا بحثت في النسخة وما وجدت الحديث !
    بارك الله فيك .
    عذرا ، أنا تحركت من خلال عنوانك للموضوع.
    لتكن الخطى في دروب الخير على رمل ندى
    لا يسمع لها وقع

    ولكن آثارها بينة

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المشاركات
    336

    افتراضي رد: طلب توثيق من مسند الإمام أحمد - ت شاكر

    تخريج الشيخ الارناؤوط للحديث (10968)

    حديث صحيح، وهذا إسناد حسن من أجل محمد بن مصعب. أم الدرداء: هي هجيمة، وقيل: جهيمة، الأوصابية الدمشقية، زوج أبي الدرداء.
    وأخرجه ابن ماجه (3792) من طريق محمد بن مصعب، بهذا الإسناد.
    وأخرجه البغوي (1242) من طريق يحيى بن عبد الله، عن الأوزاعي، به.
    قال المزي في ترجمة كريمة بنت الحسحاس من "تهذيبه" 35/293 بعد أن أخرجه من طريق عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، عن إسماعيل بن عبيد الله، عن كريمة ابنة الحسحاس المزنية، عن أبي هريرة: ورواه الأوزاعي، عن إسماعيل بن عبيد الله، عن أم الدرداء، عن أبي هريرة، وكلاهما صحيح. وستأتي رواية كريمة بالأرقام (10975) و (10976) .
    وأخرجه الحاكم 1/469 من طريق بشر بن بكر، عن الأوزاعي، عن إسماعيل بن عبيد الله، عن أم الدرداء، عن أبي الدرداء.
    قال ابن حجر في "تغليق التعليق" 5/363: وروي عن عبد الحميد بن أبي العشرين، عن الأوزاعي، عن إسماعيل، عن أم الدرداء، عن أبي الدرداء، وهو محفوظ عن الأوزاعي، وأنه كان يَهِمُ بذِكْر أبي الدرداء فيه، والصواب قول من قال: عن إسماعيل، عن كريمة، عن أبي هريرة. وسببُ الاشتباه على من رواه عن إسماعيل، عن أم الدرداء كون أبي هريرة حَدثَ به كريمةَ وهو في بيت أم الدرداء، ويحتمل مع ذلك أن تكون أم الدرداء حدثت به إسماعيل أيضاً كما
    حدثته به كريمة، فلا يكون هناك وهم، والأول أقعد بطريقة المحدثين.
    وقال (10976)
    إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين غير علي بن إسحاق، فقد روى له الترمذي، وهو ثقة، وكريمة بنت الحسحاس، روى لها البخاري في "خلق أفعال العباد"، وهي ثقة.
    وأخرجه ابن المبارك في "الزهد" (956) ، والمزي في "تهذيب الكمال" 35/292 من طريق الحسين المروزي، عن عبد الله بن المبارك، بهذا الإسناد.
    وانظر ما قبله.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •