حديث صحيح في صحيح البخاري ( لولا بنوا إسرائيل لم يخنز اللحم ولولا حواء لم تخن أنثى زوجها) قرأت شرحه في بعض الكتب لكن هل من توضيح أكثر لمعنى المقطع الثاني من الحديث خاصة إذا علمنا أن القرآن لم يوجه تهمة الخيانة أو الأكل من الشجرة لحواء وإنما لآدم مباشرة أو لكليهما معًا.
وقد تمادى بعض الكتاب حتى اتخذ هذا الحديث وسيلته للطعن في صحيح البخاري وأن فيه أحاديث موضوعة
طبعًا هذا كلام غير مقبول وأكيد يمكن الجمع بين الآيات والحديث ولا يمكن أن يتعارضا أبدًا
كما لا يمكن أن نشك في صحيح البخاري ومسلم ونظن أن فيهما أحاديث موضوعة أو ضعيفة