ماهو دليل شيخ الإسلام على تعريفه للعبادة كالتالي:
هواسم جامع لما يحبه الله و يرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة؟

و كيف نقيم الحجة على أهل الشرك أن الاستغاثة بغير الله مثلا من العبادة التي صرفها لغير الله شرك؟
فقد قرأت لمن أنكر أن مجرد الدعاء والاستغاثة شرك ،و استشهد بأنك تطلب من صاحبك ولا تكزن مشركا، ثم ادعى ان الشرك في الدعاء يكون فقط إذا اعتقدت أن من تدعوه ينفع ويضر.
أريد ضابطا واضحا للعبادة التي صرفها لغير الله شرك مع الدليل عليها لإقامة الحجة على مثل هؤلاء.

وجزاكم الله خيرا.