تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: تأملوا كيف كان المسلمون وكيف أصبحوا : فمتى نعود .. ؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    770

    افتراضي تأملوا كيف كان المسلمون وكيف أصبحوا : فمتى نعود .. ؟

    منقول :
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    هكذا كنا فمتى نعود .. ؟


    إلى صاحب العظمة


    صورة نادرة لــرساله من جورج الثاني ملك انجلترا والسويد والنرويج الى خليفة المسلمين في مملكة الأندلس هشام الثالث

    تأملوا كيف كان المسلمون وكيف أصبحوا
    ثم شاهدوا التوقيع أكثر من مرة

    الرساله


    نقره على هذا الشريط لتصغير الصورة

    إلى صاحب العظمة ...


    نقره على هذا الشريط لتصغير الصورة

    الرساله حقيقيه ويشهد بها المؤرخون

    آآآآآآآآآآآآه يازمن

    آآآآآآآآآآآآآآه على المسلمين

    اللهم عز الاسلام والمسلمين

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الدولة
    مسافر في بحار اليقين ... حتى يأتيني اليقين ؟!
    المشاركات
    1,121

    افتراضي رد: تأملوا كيف كان المسلمون وكيف أصبحوا : فمتى نعود .. ؟

    كنت أبحث عن هذه الرسالة لأعلقها في بيتي لي و للعائلة للاعتبار و شحذ الههم

    بارك الله فيك

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الدولة
    مسافر في بحار اليقين ... حتى يأتيني اليقين ؟!
    المشاركات
    1,121

    افتراضي رد: تأملوا كيف كان المسلمون وكيف أصبحوا : فمتى نعود .. ؟

    أما متى نعود ؟
    فربما يجيب عليه هذه الأبيات التي لم تكتمل :

    لملم جراحك عنترُ و اعزف لنا ــ مقطوعة للموت مثل الحيدره
    لكن تمهّل قبلها و اعزف على ــ قيثارة الإيمـان تلك الضامرة

    لم يقتلوا أعداءهم من قبل أن ــ قتلوا نفوس البغي تلك الفاجره
    شر العدا نحن و لكن لا نرى ــ فافهم عنيترُ فالهزيمـة منـكره

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    770

    افتراضي رد: تأملوا كيف كان المسلمون وكيف أصبحوا : فمتى نعود .. ؟

    و فيك بارك الله

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    750

    افتراضي رد: تأملوا كيف كان المسلمون وكيف أصبحوا : فمتى نعود .. ؟

    آآآآآآآآآآآآه يازمن
    آآآآآآآآآآآآآآه على المسلمين

    آآآه ..

    الله المستعان ،
    كُنَّا أُسودًا مُلوك الأرض ترهبنا ** والآن أصبح فأر الدّار نخشاهُ

    أسأل الله أن يُقيض لهذه الأمـة رجالًا يُعز بهم المسلمين والإسـلام ،
    ويُزال عنـا قيود الذُّل والهوان ..

    وبالمُناسبة أنقل إليكم هذه الأبيـات :

    كنا سادة الدنيا
    تربّص أيها المحتال حيناً *** فلست ببالغٍ منا الظنونا
    أغرّك أننا أشلاء شتى *** وأن عدونا أضحى مكينا
    وأنا قد تناسينا بعصر *** هويتنا وأنفسنا نسينا
    وعطّلنا الجهاد وكان ركناً *** يقوم عليه ملك المسلمينا
    تُعزُّ بإخوةٍ لك من يهود *** على صدر العروبة جاثمينا
    وتستقوي بأبناءٍ لعمًّ *** نصارى في العراق مخيمينا
    وتنسى أننا كنا أسوداً *** نذود عن الحمى نحمي العرينا
    ألم نكُ سادة الدنيا وفينا *** أبو حفصٍ أمير المؤمنينا
    يوجّه خيله شرقاً وغرباً *** ويبعث بالجيوش الفاتحينا
    تدكّ قلاعَ قيصر باسلاتٍ *** وتقتحم المعاقلَ والحصونا
    وتطفئ في المدائن نار كسرى *** وتفتح أرضه فتحاً مبينا
    ألم نك سادة الدنيا ملوكاً *** تدين لنا ملوك العالمينا
    ملكْنا شرقها والغرب فتحاً *** وأخضعنا الممالك أجمعينا
    رفعنا راية الإسلام عليا *** ونكّسنا لواء الملحدينا
    أغرَّك أن ترى اليوم انتكاساً *** وذلاً وانهزاماً حلَّ فينا
    ومجداً شاده الأجداد أضحى *** بأعماق الثرى ميتاً دفينا
    سننبشه من الأعماق يوماً *** وحياً سوف نبعثه يقينا
    سنبعثه إذا هبّت عليه *** غداة غد رياح الثائرين
    غداً ستهبُّ من دم كل حرٍ *** شهيد في سجل الخالدينا
    ومن دمع الأرامل والثكالى *** ومن زفرات كل الموجعِينا
    رياح صرصر كرياح عاد *** أعاصيراً على المتربصينا
    تدمّرُ كل ما تأتي عليه *** وتجتاح السهولة والحزونا
    تطهَّر أرضنا من كل رجس *** وتجتث الغزاة الغاصبينا
    وتسحق كل عسف واضطهاد *** وتعصف بالطغاة الحاقدينا
    وحيئنذ أراك بثوب ذلًّ *** حقيراً خانعاً فينا مهينا
    ***********

    أما متى نعود ؟
    فقريبًا بإذن الله سبحانه ..
    (وتلك الأيام نداولها بين النَّاس )
    [والإجماع منعقد على وجوب التوبة ؛ لأن الذنوب مهلكات مبعدات عن الله ، وهي واجبة على الدوام ، فالعبد لا يخلو من معصية ، لو خلا عن معصية بالجوارح ، لم يخلُ عن الهم بالذنب بقلبه]
    (ابن قدامة المقدسي)

  6. #6

    افتراضي رد: تأملوا كيف كان المسلمون وكيف أصبحوا : فمتى نعود .. ؟

    سبحان الله تعالى !
    حقا حُق لكاتب الموضوع أن يقول: آه!
    أين :
    بسم الله الرحمن الرحيم، من هارون أمير المؤمنين إلى نقفور كلب الروم؛ قد قرأت كتابك يابن الكافرة، والجواب ما تراه دون ما تسمعه، والسلام.
    ثم سار من يومه حتى نزل على هرقلة ففتح وغمن وأحرق وخرب، فسأله نقفور المصالحة على خراج يحمله كل سنة، فأجابه في ذلك.
    أما الآن ، فالبلاد تُزيّن للصليب!
    و الطريق تُعبّد لقاتل المسلمين!
    و الجامعات تُهيأ للصليبي الحاقد!!
    لكن :
    إنّ غدا لناظره لقريب.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •