بسم الله الرحمن الرحيم بعض الكتب التي ألفها شيخ الإسلام في الرد على الأشاعرة نصاً غير التي رد عليهم فيها مع غيرهم :ه
1- درء تعارض العقل والنقل ، وهو كله رد عليهم بالأصالة كما نص في مقدمته ، حيث استفتحه بذكر قانونهم الكلي الآتي في ص : 12 .ه
2- بيان تلبيس الجهمية المسمى نقض التأسيس ، رد فيه على إمامهم الثاني (( الفخر الرازي )) صاحب تأسيس التقديس أو أساس التقديس .ه
3- التسعينية ، وهي التي كتبها في الأشهر الأخيرة من حياته – رحمه الله – جواباً عن محاكمة الأشاعرة له .ه
4- شرح العقيدة الأصفهانية ، وهي شرح لعقيدة الشمس الأصفهاني التي جرى فيها على أصول الأشاعرة .ه
5- الفتوى الحموية : معروفة .ه
6- الرسالة المدنية ، وهي في الجزء ( 6 ) من مجموع الفتاوى .ه
7- النبوات ، وهو نقض لكلام الباقلاني خاصة والأشاعرة عامة في النبوات .ه
8- الإيمان ، وهو نقد للأشاعرة في الإيمان وذكر بقية المرجئة تبعاً .ه
9- القاعدة المراكشية ، وهي كالبيان لمذهب الإمام مالك وأئمة المالكية في العقيدة ضد المتأخرين من مالكية المغاربة المائلين إلى مذهب الأشعري ، وهي في الجزء الخامس من مجموع الفتاوى وطبعت محققة ه.ه
10- المناظرة في العقيدة الواسطية ، ألفها في محاكمة الأشاعرة له بسبب الواسطية ، وهي في الجزء الثالث من مجموع الفتاوى .ه
11- الاستقامة ، كتبه نقضاً لكتاب القشيري الصوفي الأشعري ، وبين فيه أن عقيدة أئمة السلوك المعتبرين هي مذهب السلف وأن بداية الانحراف في العقيدة عند المنتسبين للتصوف في الجملة إنما جاءت متأخرة في أوائل القرن الخامس حين انتشر مذهب الأشعري .ه
ولتلميذه ابن القيم – رحمه الله – في الرد على الأشاعرة كتب منها :ه
1- مختصر الصواعق المرسلة ، ناقش فيه أصولهم ومنها موقفهم من النصوص .ه
2- شفاء العليل ، معظمه عنهم .ه
3- العقيدة النونية ، معظمها عنهم .ه
4- اجتماع الجيوش الإسلامية ، كله رد على مذهبهم خصوصاً في نفي العلو ، هذا ولم يصدر من شيخ الإسلام مدح مطلق للأشاعرة أبداً ، وإنما غاية مدحه لهم ( كما في ج 12 من الفتاوى ) أن يصفهم بأنهم أقرب من غيرهم