تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: نجح الحمار فهل أنت سعيد بالحمار؟!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    1,544

    Arrow نجح الحمار فهل أنت سعيد بالحمار؟!

    وصلتني هذه الرسالة على البريد:

    أخيرًا نجح الحمار فهل أنت سعيد بنجاح الحمار؟ حيث كان رمز باراك أوباما في انتخابات الرئاسة الأمريكية هو الحمار، وقد نجح الحمار، فماذا تتوقع من حمار؟!
    حُبُّ الصحابةِ والقَرَابة سُنَّة... ألْقى بها ربِّي إذا أحياني
    الإمام القحطاني في «النونية»

  2. #2

    افتراضي رد: نجح الحمار فهل أنت سعيد بالحمار؟!

    [وجهة نظر]:

    صرح بأنه يفضل فوز المرشح الجمهوري جون ماكين بالانتخابات الرئاسية الجارية الآن في أمريكا.

    وأرجع السبب وراء هذا التفضيل, إلى أن ماكين عدو صريح، ووجوده يعني استمرار داعي الجهاد في نفوسنا.

    وأضاف في رده على سؤال حول الانتخابات الأمريكية على موقعه الإلكتروني: شخصياً، أتمنى أن يفوز ممثل الحزب الجمهوري ماكين، لأنني أفضل العدو الصريح الذي لا ينافقك في عدائه، وبالتالي فهو لا يدفعك لكي تنافقه أيضاً، أفضله على العدو الذي يلبس قناعاً.

    وتابع: العدو الصريح، سيجعلك تحدد مواقفك بوضوح دون مواربة، ودون تمييع، وهو أيضاً سيظهر المنافقين في صفوفك، فمن يقف معه وهو بهذا العداء الصريح فهو منافق ولا شك، والعدو الصريح يجعلك دائماً على أهبة الاستعداد لمواجهته، بينما العدو المقنع، فهو يجعلك خاملاً مُسَوِّفاً، أو كما يقال "نائم في العسل".

    وأشار إلى أنه من يعتقد أن الديمقراطيين أقل عداوة من الجمهوريين، فيكفيه أن يعرف أن عدد من قُتل من العراقيين على يد الديمقراطي بيل كلنتون أثناء حصار العراق، هم أضعاف من قتلوا على يد الجمهوري بوش.

    وأوضح أن "الديمقراطيين يقتلونك ببطء وبدون أن تشعر.. وهنا يكمن خطرهم، إنهم كالحية، ناعمة الملمس التي لا تشعر بها إلا والسم قد دخل بالفعل في جسدك، ومن أجل كل ذلك، أتمنى أن يصل ماكين إلى الحكم، لكي يستمر داعي الجهاد في نفوسنا، ولكي لا نركن إلى الذين كفروا فتمسنا النار".

    في نفس الوقت نشر موقع السي إن إن الإخباري استطلاعا أجراه في البلاد العربية حول الانتخابات الرئاسية الأمريكية, أظهر أن الكثير من العرب لايبالون بالفائز في هذه الانتخابات.

    وقال شاب عربي: "بالنسبة لي فهما يشبهان بعضهما البعض..السياسة الأمريكية الخارجية، خاصةً في الشرق الأوسط، لا تتغير أبدًا".

    وقال شاب آخر: "سياستهم الخارجية واضحة جدًا.. فإسرائيل أولاً .. أعتقد أن سياستهم الداخلية قد تكون مختلفة، أما الخارجية فهي واحدة".

    وأرجع الموقع هذه الحالة من اللامبالاة التي طغت على الشارع العربي، بأنه فقد الأمل في حدوث أي تغيير في سياسات واشنطن تجاه قضايا المنطقة.


    http://www.lojainiat.com/index.php?a...dnews&mid=7113

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    464

    افتراضي رد: نجح الحمار فهل أنت سعيد بالحمار؟!

    هما كحِمارَيِ العِبادِيِّ ، سُئل : أي حمارَيْكَ شرٌّ ؟ قال : هذا ثم هذا .
    لا إله إلا الله محمد رسول الله
    اللهم أحْـيِـني عليها و تَوَفَّـنِي عليها

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    122

    افتراضي رد: نجح الحمار فهل أنت سعيد بالحمار؟!

    مثل باراك أوباما مثل الحمار, لابسبب شارة حزبه كما يدلّل أخونا شتا وإنما بسبب التقارب الشديد في التفكير بينهما.
    أوباما واقع في مأزق خطير والذي أوقعه فيه هو نفسه بتصريحه مراراً وتكراراً بأن حرب الولايات المتحدة الأميركية القادمة في ولايته هي أفغانستان, وأنه لابد من هزيمة الإرهاب هناك (يقصد الحمار طبعا طالبان والقاعدة) وأن هذه معركته الشخصية, وهذا فلتان لسان منه سيندم عليه كثيرا وسنرى والأيام قادمة. فماذا سيفعل المغفل أكثر مما فعل سلفه عريق الإجرام؟

    سيرسل الجيش؟ فالجيش الأميركي هناك منذ 8 أعوام يتجرع هزيمة ساحقة أوشكت معالمها على التفجُّر بشكل علنيّ بينه وبين نيتو أوروبا. أيُرسل المزيد منه؟ يسحب قواته من العراق ويرسلها كلها أو نصفها لكابل؟ إذن فقد أخرج جنوده من بالوعة مجاري العراق ليجعل أقدامهم تغوص في مستنقع أفغانستان تماما كما فعل السوفييت! ألم يهاجموا بقوات هائلة ظناً منهم أنهم لو نشروا جنودا بعدد الحصا في كل أفغانستان فسيتمكنوا من القضاء على المجاهدين فصاروا كعدد هائل من العصافير على الشجرة يمكنك برصاصة طائشة وبدون دقة في الإصابة أن توقع عدد لابأس به منهم. فقط ضع فوهة البندقية في اتجاه الشجرة واضرب!
    وعلى عكس ذلك فكلما قلَّ عدد العصافير على الشجرة كلما قلّت الإصابة فيهم وصعُبتْ على الرامي مهمته وتعيّن عليه الرّميُ بدقة بالغة ومهارة نادرة, وهذا هو الدرس الذي وعاه الإميركان لما هاجموا إمارة أفغانستان الإسلامية في مطلع القرن الحالي هاجموها بقواتٍ نوعية قليلة الأعداد مع التركيز على الضربات الجوية الهائلة بالـ"ديزي كتر" و الاعتماد الكلي على المرتدين الخونة من تحالف الشمال وطبعا قبلهم شيعة ابن سبأ كصفوف أولى في مهاجمة المجاهدين ونجحوا إلى حدٍّ ما قبل أن تقول طالبان "المعظمة" كلمتها الأخيرة.

    المهم,,, هل يكرر "أوباما الحُمارا" خطأ الروس؟ هل يدفع أوباما بمئات الآلاف من جنود المارينز ليخرجوا من حصونهم للتلال والجبال لملاقات المجاهدين في حرب استنزاف كبرى؟ ستكون احتفالية كبرى لطالبان والله
    أم ماذا سيفعل؟ ولو تراجع عن وعده فكيف سيواري حمرة الخجل ولن يكون هناك "أحمر" منه أمام حمير شيكاجو؟

  5. #5
    مع الحق Guest

    افتراضي رد: نجح الحمار فهل أنت سعيد بالحمار؟!

    اضحكني العنوان
    لا اتوقع شيئا اتوقع كل شر وبلية فهو كافر والكافر لا ياتي بخير ابدا خاصة اذا كان رئيسا لامريكا

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الدولة
    المملكة العربية السعودية - مدرس بدار الحديث بمكة
    المشاركات
    6,863

    افتراضي رد: نجح الحمار فهل أنت سعيد بالحمار؟!

    ولو لبس الحمار ثياب خزٍّ لقال الناس: "يا لك من حمار" !
    مدرّس بدار الحديث بمكة
    أرحب بكم في صفحتي في تويتر:
    adnansafa20@
    وفي صفحتي في الفيس بوك: اضغط على هذا الرابط: عدنان البخاري

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •