فالإفتاء منصب هامّ و ثغر ضروري .... و لكنه كالقضاء انتظار للمستفتي ..
و التعليم كذلك ركن شرعي ... و لكنه معيّن زمانا و مكانا متفق عليه بين العالم و المتعلم ... أي أن الذي يأتيه هو أصلا ممن عرف طريقه ..فالتعليم انشط من الإفتاء
أما الدعوة فمبادرة ..؟! :
تبادر الناس في نواديهم و حتى بيوتهم ... تقوم فيهم بوظيفة الرسل :
" مبشّرين و منذرين "
فتأمّل أخي العزيز حال هذه المراتب الثلاثة ؟!