مع ذكر السبب فى نظرك.
و نفع الله بكم.
مع ذكر السبب فى نظرك.
و نفع الله بكم.
فضلا يا أخوة أرجو التفاعل..
هل هو مذهب العصرانيين؟
لكون بعض رموزه معظمين عند قطاع عريض من المسلمين, فيمرر الغرب أفكاره و يحقق أهدافه من خلال طرحهم؟
بما أن الغرب ديموقراطي فمن آمن بالديموقراطية وحدها لا شريك لها فهو مدعوم أما من أشرك معها غيرها فجعلها ديموقراطية إسلامية فدعمه أقل من باب تأليف القلوب أما من كفر بها فيحارب و لا يدعم و إقرأ توقيعي غير مأمور
في داخل الأقليات الإسلامية في الغرب لا سيما أمريكا يدعم بشكل غير مباشر غلاة الصوفية لاشتغالهم بالرقص وحلق الذكر المبتدعة عن كل ما يمت لواقع الأمة بصلة وقد ذكرت بعض التقارير أن ثمة جهد أمريكي لتوجيه "المسلمين الجدد" تجاه التصوف لهذا الغرض.....
وأما في العالم العربي فالغرب يدعم أي تيار يحقق مصالحه في المنطقة , فالتيارات الإسلامية أيا كان توجهها الفكري والعلمي إذاكانت ترسخ الفساد القائم في واقع المسلمين وليس في أجندتها برامج إصلاحية فهي مرشحة للدعم الغربي , في ظل الوضع العربي القائم ليس ثمة تيارات إسلامية تدعم غربياً سوى التيار العصراني أو التنويري والذي يقدم العلمانية بغطاء إسلامي شفاف , وهذا التيار كذلك على انحرافه إن وجد فيه وطنيون يسعون في تحرير الأمة من ربقة التبعية للغرب فسيحارب كذلك .
1-الشيعة : لعلم الغرب أنهم خونة وأنهم يتعاونون مع اليهود والنصارى والملحدين ضد المسلمين والتاريخ يشهد .
2-الصوفية : لما ذكره الأخ التميمي ولنفس السبب يدعمون صوفية الداخل ولا تنسوا زيارة السفير لأمريكي في مصر لاحتفال الصوفية بمولد البدوى !
3-أهل الرأي والعقلانيين : لأنهم أكثر الطوائف بعداً عن نصوص الوحى وشغباً عليها.
4-التيارات الخارجية : لأنها تعطى لهم المبررات الكافية للتدخل في المنطقة
المنافقين من كل التيارات..سواء السنية أو غير السنية..
بارك الله فى الأخوة جميعا ، أرى أن الشيعة وحالهم واضح الدعم الغربى لهم فى أفغانستان ، وفى العراق من أجل إزاحة الحكم السنى الإسلامى ، بل من أجل الإطاحة بكل ما يقف فى وجه الغرب
وثانيا الليبراليون وإن كانا من الزاعمين أنهم أصحاب الإسلام الليبرالى أوما شابه ذلك
فالشيعة والليبراليون الإسلاميون أمثال جمال البنا ونوال سعداوى لو أجريت دراسةعن أكثر الكتب توزيعا فى الغرب لعلمنا أنها كتب نوال سعداوى مهى من مأجورى الغرب لرب الإسلام وتزعم وتزعم أنها مسلمة ومفكرة وما شابه ذلك ، وكذا الفوضوى جمال البنا
والشيعة حالهم واضح فى العراق وأفغانستان كما سلف وفى بلاد أخرى كثيرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعلم رحمك الله ان كل مذهب يخالف الملة الحق فهو يخدم اهداف الغرب بشكل او بآخر الا ان هناك فرق عرفت بخدمتها لمصالح الغرب اكثر من غيرها كالصوفية ,والشيعة ,والعلمانية . وهناك فرق ترى انها تخدم مصالح الاسلام العليا وهي تدكه من حيث لا تشعر فالصوفية مثلا ترى انها تغوص في اعماق الدين بالتراتيل وتقديم النذر والقرابين لاشياخهم ,وكلما غاصت في الدين كلما ابتعدت عنه وكانت مطية سهلة لخدمة اهداف الغرب وهاهي مجلة البيان تفضحهم وتذكر بالوثائق ان الصوفية مدعومة من الغرب ويسمح لها بالقاء المحاضرات في اي مكان تشتهيه بينما يمنع اهل السنة من ذلك . اما العلمانية الوجه الآخر للغرب فهي دوما تنال المدح والثناء العاطر من الفرب على فهمها للاسلام بصورة صحيحة وهي النموذج الامثل للاسلام المعتدل ويكفي ان المعنى الاعمق للعلمانية هو فصل الدين عن الشخصية والغرب ماينفك يقدم لهؤلاء المناصب العليا ومصر الحبيبة تاريخها خير شاهد على مانقول فما أولى 0(البريطانيين) زمام الامور لسعد زغلول ومحمد عبده وطه حسين وغيرهم هكذا عبثا لولا التنازلات العظيمة التى قدمها اولئك ( المصلحون ) كما ينعتهم بذلمك بعض المغرورين . اما الرافضة اخزاهم الله فما كان ان تدخل امريكا وحلفائها العراق وافغانستان لولا الخدمات الجليلة التى قدمتها ايران لهم وهذا بتصريح زعمائهم ومعلوم الخيانات العظمى في التاريخ التي قدمتها الرافضة للغرب , وفبي كل عصر يتجدد عندنا ( ابن العلقمي ) وفي نظري ان الفرق تنقسم لقسمين من ناحية خدمتهم للغرب 1- فرق غبية غير واعية بما تقدمه من خدمات للغرب فهي مطية سهلة لهم كالصوفية ومن على شاكلتهم . 2-فرق واعية بما تفعل من لي لاعناق النصوص وتحريف للكلم وتقديم الدين بطابع يتناغم مع ألحان الغرب فاذا قال سادتهم دينكم دينة عنف قال العبيد اصلا لايوجد جهاد طلب وان قال السادة انتم تكبتون المرأة وتحبسونها في بيتها رد العبيد بأدب بل يجوز العمل للمرأة في كل المجالات حتى لو ارادت الولاية العامة فلها ذلك وخالفوا الاجماع ,(فاسادة يمضون بأسلحتهم يجرون العبيد من خندق دفاع لخندق آخر وهم يمضون قدما فبي التنازلات حتى يصير الدين عندهم لب وقشور ويندفعون اكثر واكثر واكثر حتى ينسلخوا من الدين)هذه خاطرة عابر ة وفي النفس الكثير لعل ندلوا به في فرص اخرى. الله