قال حاتم الأصم رحمه الله :
" لي أربعة نسوة وتسعة أولاد ما طمع الشيطان أن يوسوس لي في شيء من أرزاقهم" .
(تاريخ الإسلام 17/119ط تدمري ).
وفي الحديث
لو هرب احدكم من رزقه كما يهرب من الموت لادركه رزقه كما يدركه الموت .
قال حاتم الأصم رحمه الله :
" لي أربعة نسوة وتسعة أولاد ما طمع الشيطان أن يوسوس لي في شيء من أرزاقهم" .
(تاريخ الإسلام 17/119ط تدمري ).
وفي الحديث
لو هرب احدكم من رزقه كما يهرب من الموت لادركه رزقه كما يدركه الموت .
كان الصحابة عليهم السلام من أول من وضع للناس أنصافهم بعد موت النبي عليه الصلاة والسلام.
وكان من أفضل ما بين لهم حقوق كل مسلم ونصيبه ما قام به أبو الصديق عليه السلام من منع مال النبي على ورثته فيما زاد على نفقته عليهم قبل موتهم عليه السلام.
واختلف مع من اختلف في مسمى "ما زاد على النفقة ولم يكن شرطه مانعه "نحن معشر الأنبياء لا نورث" رواه البخاري من طريق أبو بكر الصديق متصل.
وله شاهد على ثبوت في -كتب التأريخ- القصة من طريق أبو بكر بن العربي كتاب العواصم والقواصم موصولة معتبرة في كتب الرواي الحديث والتأريخ.
عند أهل السنة قاطبة.