كان عمر _رضي الله عنه_ إذا نهى الناس عن شيء جمع أهل بيته فقال: "إني نهيت الناس كذا وكذا، وإن الناس لينظرون إليكم نظر الطير إلى اللحم، وأيم الله ! لا أجد أحداً منكم فعله إلا أضعفت له العقوبة ضعفين" .
رواه ابن أبي شيبة في "المصنف" ( 7: 268)
كان عمر _رضي الله عنه_ إذا نهى الناس عن شيء جمع أهل بيته فقال: "إني نهيت الناس كذا وكذا، وإن الناس لينظرون إليكم نظر الطير إلى اللحم، وأيم الله ! لا أجد أحداً منكم فعله إلا أضعفت له العقوبة ضعفين" .
رواه ابن أبي شيبة في "المصنف" ( 7: 268)
" لا تكره شيئًا اختاره الله لك!
فعلى البلاءِ تؤجر، وعلى المرض تؤجر،وعلى الفقدِ تؤجر، وعلى الصبرِ تؤجر، فرب الخير لايأتي إلا بخير .!
ٰ-
- ابن باز
قال المعلمي رحمه الله :*
* إياكم وترك السنن*
*فإنها شهود اليقين، ومن ترّخص في السنن سهّل له الشيطان ترك الفرائض العظام .*
آثار المعلمي 22 / 109)
⚠
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالىٰ :
إنّ الرضى يثمر سرور القلب بالمقدور في جميع الأمور، وطيب النفس وسكونها في كل حال وطمأنينة القلب عند كل مفزع مهلع من أمور الدنيا
وبرد القناعة، واغتباط العبد بقسمه من ربه، وفرحه بقيام مولاه عليه، واستسلامه لمولاه في كل شيء، ورضاه منه بما يجريه عليه
وتسليمه له الأحكام والقضايا، واعتقاد حسن تدبيره، وكمال حكمته، ويذهب عنه شكوى ربه إلى غيره وتبرمه بأقضيته
ولهذا سمى بعض العارفين الرضا : حسن الخلق مع الله
فإنه يوجب ترك الاعتراض عليه في ملكه، وحذف فضول الكلام التي تقدح في حسن خلقه
فلا يقول : ما أحوج الناس إلىٰ مطر ؟ ولا يقول : هذا يوم شديد الحر، أو شديد البرد
ولا يقول : الفقر بلاء ، والعيال هم وغم، ولا يسمي شيئا قضاه الله وقدره باسم مذموم إذا لم يذمه الله سبحانه وتعالىٰ فإن هذا كله ينافي رضاه
[ مدارج السالكين ابن القيم]
.......
أخى ميسرة .. هذا ليس تقويم صليبى . بل تقويم شمسى .. فهناك تقويم شمسى وتقويم قمرى ( حسب مدار الشمس ومدار القمر ) ..
يقول سبحانه وتعالى : { الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ }
{هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُوراً وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ }
............
احسنت .
ولذا ارخوا عامهم بالشمسي ونحن بالقمري