قال الإمام بن القيّم :

"…ومنها تعسير أموره عليه.
فلا يتوجّه لأمر إلا يجده مغلقًا دونه، أو متعسّرًا عليه.
وهذا كما أنّ من اتقى الله جعل له من أمره يسرًا، فمن عطّل التقوى جعل له من أمره عسرًا."

[الداء والدواء طبعة دار الفوائد 134/1]